وزارة الأشغال تحدد موعد افتتاح طريق النقب - الحميمة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
وزارة الأشغال: توسيع المسارب القائمة على الطريق لتصبح 3 للسير القادم من العقبة باتجاه عمان
تفتتح وزارة الأشغال العامة والإسكان طريق النقب - الحميمة الواقع على الطريق الصحراوي، الذي يربط مدينة العقبة بالعاصمة عمان وبقية المحافظات أمام حركة السير خلال الأسبوعين المقبلين.
اقرأ أيضاً : إصابة بحادث تدهور مركبة شحن على الطريق الصحراوي
وقال الناطق الإعلامي بالوزارة عمر المحارمة، إن العمل بمشروع إعادة تأهيل طريق النقب - الحميمة في نهاياته، مبينا أنه تم تقسيم العمل في المشروع إلى جزئين، لضمان انسيابية الحركة المرورية على الطريق والتسهيل على المواطنين سالكي الطريق واستكمال الأعمال بالسرعة الممكنة.
وأشار إلى أنه تم خلع الطبقات الأسفلتية القائمة وطبقات الرصف، وصولا إلى تنفيذ طبقات التأسيس والرصف شاملا طبقتي الفرشيات وثلاث طبقات من الخلطة الأسفلتية بسماكة 21 سنتيمترا بحسب الدراسات التي تمت لهذه الطبقات، وفقا لما نقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وتشمل الأعمال أيضا، بحسب المحارمة، توسعة المسارب القائمة لتصبح 3 مسارب وكتفا للقادم من العقبة باتجاه عمان، ومسربين وكتفا للسير القادم من عمان باتجاه العقبة بمقطع عرضي مشابه لما تم تنفيذه في مشروع إعادة إنشاء الطريق الصحراوي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الأشغال العقبة العاصمة عمان النقب على الطریق
إقرأ أيضاً:
بحثاً عن تعزيز العلاقات مع أفغانستان..موسكو تشطب طالبان من قائمة الإرهاب
ينتظر أن تصدر المحكمة العليا الروسية، قرارها في الشهر المقبل لشطب حركة طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية، حسب وكالات أنباء روسية، الإثنين.
وتسعى موسكو إلى تعزيز علاقاتها مع طالبان منذ استيلائها على السلطة في أفغانستان بعد الانسحاب الفوضوي للولايات المتحدة في 2021.
In Russia, the Prosecutor General's Office requested to de-list the Taliban of Afghanistan from the list of terrorist organisations.
Taliban has been designated as terrorist since 2003. https://t.co/rBvFLbkKLK
ومن المقرر أن تعقد المحكمة العليا جلسة حول وضع طالبان في 17 أبريل(نيسان) وفق وكالة "تاس" للأنباء نقلاً عن المكتب الصحافي للمحكمة. ومن المتوقع أن تلغي الجلسة المغلقة الحظر بعدما قدم مكتب المدعي العام طلباً قانونياً بذلك.
ووقّع الرئيس فلاديمير بوتين، في ديسمبر (كانون الأول) قانوناً أقره البرلمان يجيز شطب طالبان من القائمة.
وبموجب هذا القانون يمكن المحكمة اتخاذ قرار مماثل بناءً على طلب المدعي العام يفيد بأن الحركة توقفت عن نشاطها "الإرهابي". ويمكن لجهاز الأمن الفدرالي الروسي بعد ذلك شطب الحركة من القائمة.
ولن ترقى الخطوة المرتقبة إلى مستوى الاعتراف الرسمي بحكومة طالبان، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة حتى الآن.
وحسّنت موسكو علاقاتها مع أفغانستان التي تربطها بها علاقات معقدة منذ الغزو السوفياتي في ثمانينات القرن الماضي، منذ الانسحاب الأمريكي من هذا البلد.
وزار أعضاء من طالبان روسيا بدعوة من الكرملين لمحادثات حول أفغانستان حتى قبل ذلك التاريخ، رغم الحظر منذ 2003.
وصرح بوتين الصيف الماضي بأن طالبان "حليفة" لموسكو في مكافحة الإرهاب لأنها تسيطر على أفغانستان ولها مصلحة في استقرارها.
وتخوض حكومة طالبان حرباً ضد تنظيم داعش الإرهابي ولاية خراسان، منذ سنوات. وفي 2024 أعلن التنظيم مسؤوليته عن هجوم على قاعة للحفلات في موسكو، حلف أكثر من 140 قتيلاً، في أعنف اعتداء إرهابي في روسيا منذ عقدين.