عدن (عدن الغد) خاص:

 

نفّذ مدير مجلس مكتب الموجه العام لأربطة التربية الإسلامية ومراكزها التعليمية السيد "نزار أبوبكر المشهور" زيارة ميدانية لمجموعة "شباب عضد" والتي يرتكز نشاط عملها التطوعي لخدمة بيوت الله تعالى من تنظيف وترتيب وتنظيم جميع مساجد مدينة أحور بشكل أسبوعي .

حيث صادفة زيارة مدير مجلس مكتب الموجه العام الميدانية خروج المجموعة إلى "جامع باهارون" في قلب مدينة أحور بهدف تنظيفه ، وكان في استقبال السيد نزار مشرف مجموعة "شباب عضد" الأستاذ "منصر بولحيم " والمنسق الميداني "خالد عبد الله الفريدي" وجميع أعضاء المجموعة.

وخلال الزيارة رحب مشرف المجموعة الأستاذ "منصر بولحيم " بالسيد نزار شاكرا زيارته الميدانية وتفقده أوضاع المجموعة، وأستمع منه إلى شرح موجز عن أبرز الأعمال التي تقيمها مجموعة "شباب عضد" منذُ فترة التأسيس إلى الآن دون انقطاع حسب الإمكانيات المتاحة والمتوفرة لديهم.

من جانبه أشاد مدير مكتب مجلس الموجه العام بالأعمال الكبيرة والجهود المضنية التي تقوم بها مجموعة "شباب عضد"، معبراً عن سروره وسعادته بجهود الشباب في خدمة بيوت الله وتفقد أحوالها.

من بكري العولقي

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

طلاب يرفعون أعلام فلسطين ولبنان فوق مبنى بجامعة كامبريدج (شاهد)

أعلن الطلاب المحتجون المؤيدون لفلسطين والمطالبون بإنهاء الحرب، مواصلة تظاهراتهم في مبنى غرينتش هاوس التابع لجامعة كامبريدج البريطانية.

ورفع الطلاب أعلام فلسطين ولبنان فوق المبنى، الذي يضم أقساما إدارية رئيسية للجامعة، بما في ذلك العقارات، والمالية، والموارد البشرية. 
View this post on Instagram A post shared by Tadhg Hickey - November 17th Shannon Airport ???????? (@tadhghickeycml)
وقال الطلاب إن احتجاجاتهم جاءت ردا على "تراجع" الجامعة عن اتفاقياتها المتعلقة بمراجعة استثماراتها في شركات مرتبطة بالصناعات العسكرية الإسرائيلية، والتي قد تؤدي إلى سحب الاستثمارات من تلك الشركات المتورطة بالإبادة الجماعية على غزة. 

وكانت الجامعة قد توصلت في تموز/يوليو الماضي إلى اتفاق مع الطلاب عقب أشهر من الاحتجاجات، ما دفع مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين (C4P)" إلى إنهاء اعتصامها داخل الحرم الجامعي.

وتضمنت الاتفاقية التزام الجامعة بتوفير فرص تمويل للباحثين والطلاب الفلسطينيين للدراسة في كامبريدج، مع الإشارة إلى أن أحد الباحثين الفلسطينيين قد تم قبوله بالفعل في الجامعة. 
View this post on Instagram A post shared by Kash (@kashif_darr)
اتهمت مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين" الجامعة بالتراجع عن التزاماتها السابقة المتعلقة بمراجعة استثماراتها في الصناعات الدفاعية. وأشارت المجموعة إلى أن الجامعة استبعدت قضية فلسطين من مراجعتها، واستخدمت البيروقراطية لتقليص نفوذ الطلاب. 

وكانت الجامعة قد وعدت سابقًا بتشكيل مجموعة عمل تضم ممثلين عن الطلاب، لمراجعة الاستثمارات واقتراح خطوات إضافية. إلا أن الطلاب أكدوا أن العملية توقفت وتأخرت بشكل كبير. 

من جهتها، اعترفت جامعة كامبريدج بوجود تأخيرات في مراجعة استثماراتها في قطاع الدفاع، وأعلنت تأجيل الموعد النهائي للإعلان عن نتائج المراجعة من نهاية الفصل الدراسي إلى نهاية العام الأكاديمي.


الطلاب يواصلون الضغط
وأعلنت مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين (C4P)" عبر صفحتها على إنستغرام أن مجلس جامعة كامبريدج سيجتمع صباح الإثنين لمناقشة تمثيل الطلاب في مجموعة العمل الخاصة بسحب الاستثمارات. ودعت المجموعة الطلاب إلى الحضور في الساعة العاشرة صباحًا للضغط على الجامعة للوفاء بـ "الحد الأدنى من شروط التمثيل". 

ويطالب المحتجون بأن تصدر الجامعة بيانًا يدين الإبادة الجماعية في غزة، إلى جانب إجراء مراجعة شاملة لاستثماراتها. 

وقالت المجموعة إن الجامعة تستثمر في شركات تصنيع أسلحة متورطة في "الإبادة الجماعية"، وتشارك في أبحاث تهدف إلى تطوير الأسلحة وأنظمة الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم في قمع الشعب الفلسطيني وتطبيق سياسة التطهير العرقي. 


وأكدت المجموعة الطلابية بجامعة كامبريدج، أن عدم الاستجابة لهذه المطالب سيؤدي إلى تصعيد إضافي من قبل الطلاب خلال الأيام القادمة.

مقالات مشابهة

  • مدير مكتب التميز الدولي بجامعة الأزهر يشارك في قمة المناخ بأذربيجان
  • من التطرف إلى الإلحاد.. كيف ينقسم الإسرائيليون بحسب الالتزام بـاليهودية الحالية؟
  • وزير التربية والتعليم يزور مدرسة "فولكس فاچن للتكنولوجيا التطبيقية"
  • طلاب يرفعون أعلام فلسطين ولبنان فوق مبنى بجامعة كامبريدج (شاهد)
  • نهاية الغرب الوشيكة
  • فضيحة «أداني»
  • الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية يزور جامعة الوصل بدبي
  • مدير أمن بنغازي يستقبل لجنة من مكتب النائب العام لمناقشة توحيد منظومة الضبط والإحضار
  • أربع ورديات.. واقع الإنسان المعاصر في مجموعة مروة غزاوي
  • اتهامات أميركية لمجموعة أداني الهندية بالرشوة تفقدها 27 مليار دولار