محلل سياسي يعلق على ق،تل قيادي حو،ثي زوجته في الجوف
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
علق المحلل السياسي اليمني عبدالله إسماعيل على اقدام قيادي من جماعة الحوثيين الانقلابية بقتل زوجته في محافظة الجوف عقب مطالبتها بالطلاق.
وقال إسماعيل في منشور له على منصة "أكس" تويتر سابقا، جرائم الكيان الهاشمي الفارسي في اليمن لا تتوقف".
وأضاف " طلبت الطلاق، فبادرها بخمس طلقات، ولأنه عنصر حوثي يحتمي بعبدالملك، فمن سيمنعه.
هل من مستجيب لنداء هذه الأم الثكلى؟؟
واقدام القيادي في مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران المدعو عبدالإله سلمان، على قتل زوجته رمياً بالرصاص بعد اقتحامه منزل والدها في مديرية الحزم بمحافظة الجوف، بعد مطالبتها بالطلاق عبر المحكمة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
كيف ستكون العلاقة بين سوريا وإيران الفترة المقبلة؟.. محلل سياسي يوضح
في وقت حساس تشهد فيه العلاقات السورية الإيرانية تطورات مهمة، ومع تعيين مستشار خاص للشؤون الإيرانية في سوريا، يطرح المحللون السياسيون العديد من التساؤلات حول مستقبل هذه العلاقة في المرحلة المقبلة. كيف ستتغير ديناميكيات العلاقة بين البلدين بعد سنوات من التعاون الوثيق؟ وما هو دور إيران في سوريا بعد رحيل بشار الأسد؟
مستقبل العلاقات السورية الإيرانيةمن جانبه، قال الدكتور أحمد العناني، المحلل السياسي، إن إيران قد تجد نفسها في موقف صعب جدًا بعد رحيل بشار الأسد، الذي كان يشكل حجر الزاوية في الاستراتيجية الإيرانية الإقليمية.
وأوضح العناني: "إيران كانت تعتمد بشكل أساسي على دعم النظام السوري وحزب البعث، ومع رحيل الأسد، ستواجه إيران تحديات كبيرة في الحفاظ على نفوذها في سوريا."
وأضاف العناني في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القوى المحلية داخل سوريا، مثل الجيش الوطني السوري والفصائل المدعومة من تركيا، ستستمر في معارضة التواجد الإيراني في الأراضي السورية. وأكد أن إيران ستجد صعوبة في استعادة النفوذ الذي كانت تتمتع به خلال سنوات حكم الأسد.
وأضاف العناني: "سوريا كانت تعد بيئة حاضنة للميليشيات الإيرانية، حيث استفادت إيران بشكل كبير من وجودها على الأراضي السورية. هذا التواجد لم يكن مقتصرًا على تهديد إسرائيل والولايات المتحدة فحسب، بل كان يشمل تعزيز مناطق النفوذ الإيراني في المنطقة."
وفي ظل التغييرات المتوقعة في سوريا، يرى العناني أن إيران ستحتاج إلى إعادة تقييم استراتيجياتها في المنطقة، في محاولة للحفاظ على مصالحها في مواجهة التقلبات السياسية التي قد ستنشأت بعد مرحلة الأسد.