دراسة حديثة: الفراولة واجهت مرضا لا دواء له
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
وجدت دراسة حديثة أن تناول حصة يومية من الفراولة لمدة 12 أسبوعا يحسن المزاج ويقلل المشكلات المتعلقة بالذاكرة والصحة العقلية.
وبحسب صحيفة "الصن" البريطانية، يأمل الباحثون أن تساعد النتائج التي توصلوا إليها في الوقاية من الخرف، الذي ليس له علاج معروف حاليا ويؤثر على واحد من كل 11 شخصا فوق سن 65 عاما في المملكة المتحدة.
وقال البروفيسور روبرت كريكوريان، من جامعة سينسيناتي بالولايات المتحدة: "الخرف مصطلح عام يشمل العديد من الأمراض المختلفة، وكلها بدون علاج، ليس من الواضح متى أو ما إذا كان العلاج الفعال سيكون متاحا أم لا؛ إن الوقاية والتخفيف من خلال الخيارات الغذائية ونمط الحياة هو أفضل نهج لدينا حاليا".
والفراولة مهمة للحفاظ على نظام غذائي صحي، لأنها توفر 100 بالمئة من كمية فيتامين C اليومية الموصى بها في كوب واحد.
كما أنها تحتوي على العناصر الغذائية الصحية للقلب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الخرف المملكة المتحدة الخرف الفراولة الفراولة فوائد الفراولة الخرف المملكة المتحدة الخرف الفراولة
إقرأ أيضاً:
رئيس دولة فلسطين: العالم مطالب بأن يتعامل بمعيار واحد للعدالة اليوم
قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس أبو مازن، إنّ عقد جلسة فلسطين ولبنان، يؤكد حرص الدول الأعضاء على وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني واللبناني الشقيق، وكذلك على سوريا الشقيقة التي أُصيبت هذه الأيام بكل المصائب، عبر الإجهاد الكامل على إمكانات الجيش العربي السوري، فضلاً عن وضع حد لجرائم الإبادة والتدمير والتجويع في قطاع غزة، واتخاذ الإجراءات لوقف سلطات الاحتلال الإسرائيلي، من فصل قطاع غزة عن باقي أرض دولة فلسطين.
وأضاف في كلمته بالقمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، وتنقله قناة «إكسترا نيوز»: «ومنع الاحتلال الإسرائيلي من تقويض مؤسسات الدولة الفلسطينية وإنهاء النشاطات الاستيطانية وسرقة الأرض في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ومحاولات الاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية».
وتابع: «العالم مطالب اليوم بأن يتعامل بمعيار واحد للعدالة وأن يخضع الجميع للمحاسبة والعقاب عندما يتم خرق القانون الدولي كما تفعل دولة الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين ولبنان وسوريا، لذا على العالم لأول مرة أن يتعامل معنا كما يتعامل مع باقي العالم وهو أن يكون هناك معيار واحد للعدالة وليس أكثر من معيار».
وواصل: «لقد أجمع العالم مرارا وتكرارا على وجوب نهاية الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين بما فيها القدس الشرقية على حدود العام 1967 وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، إذ هو الأمر الذي يتطلب إقرار الخطة السياسية التي عرضناها مؤخرا في مؤتمر القمة العربية الإسلامية بالرياض والتي تبدأ بوقف إطلاق النار والانسحاب الكامل وفق القرار 2735».
واستكمل: «منذ 7 أكتوبر 2023 أول شيء طلبناه هو وقف إطلاق النار، لكن إلى الآن للأسف لم يحدث؛ لأن أمريكا تستخدم الفيتو وتمنع وقف إطلاق النار، وحصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني للأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، فضلا عن تنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية التي أصبحت قرارا للجمعية العامة يقضي بإنهاء الاحتلال وتفكيك المستوطنات وعدد كبير من الطلبات حوالي 8 مطالب مطلوبة من إسرائيل وعليها أن تتم كل هذا في عام واحد، هذا ما نصت عليه فتوى الأمم المتحدة».
واختتم: «ثم بعد إتمام هذا يجرى عقد مؤتمر دولي للسلام في يونيو المقبل وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة».