وزير إسرائيلي: "هكذا سينتهي الأمر في غزة"
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
وصف وزير الزراعة الإسرائيلي آفي ديختر نزوح سكان قطاع غزة إلى الجنوب بأنه يشبه "النكبة"، في إشارة إلى نكبة 1948.
وردا على سؤال عما إذا كانت مشاهد نزوح الفلسطينيين من شمال غزة تشبه "النكبة"، قال ديختر إن الأمر كذلك، مضيفا: "من وجهة نظر عملية، لا توجد طريقة لشن حرب بالطريقة التي يسعى الجيش الإسرائيلي إلى أن يفعلها في غزة مع وجود عدد كبير من السكان بين الدبابات والجنود".
وعندما سئل مرة أخرى عما إذا كانت هذه هي "نكبة غزة"، قال ديختر الذي تولى إدارة الشاباك من قبل: "ستكون نكبة غزة 2023. هكذا سينتهي الأمر".
وعما إذا سيُسمح لسكان مدينة غزة بالعودة، أجاب: "لا أعرف كيف سينتهي الأمر بما أن مدينة غزة تمثل ثلث القطاع، نصف عدد السكان ولكن ثلث الأراضي".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سئل يوم الجمعة عما إذا كان يؤيد إعادة التوطين الإسرائيلي في قطاع غزة بعد الحرب. فأجاب: "لا، لا أعتقد ذلك. قلت إنني أريد السيطرة الأمنية الكاملة. يجب أن تكون غزة منزوعة السلاح. لا أعتقد أن (إعادة التوطين) هدف واقعي، أنا أقول ذلك بوضوح".
المصدر: "هآرتس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة النكبة الفلسطينية بنيامين نتنياهو حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي