ماجد محمد

تحدث نجم المنتخب السابق فؤاد أنور عن قصة استلام يوسف الثنيان الكأس في عام 1996 بدلا منه.

وقال أنور :” في عام 1996 كنت قائد المنتخب السعودي وعند التتويج طُلب مني أن يصعد يوسف الثنيان لاستلام الكأس لأنه من المحتمل أن تكون آخر بطولة يشارك فيها”.

وأضاف ” لم يكن هناك تنسيق، وربما توقعوا إذا خسر المنتخب النهائي كان هو من سيتواجد في المنصة، ولكن عند الفوز يرفع الثنيان الكأس في الملعب وهذا حدث فجأة”.

وتابع” قبلت أن يستلم الثنيان الكأس، ولو كان لاعب آخر غير الثنيان ما وافقت”

فيديو | نجم الكرة السعودية فؤاد أنور: في عام 96 كنت قائد المنتخب السعودي وعند التتويج طُلب مني أن يصعد يوسف الثنيان لاستلام الكأس ولو أن المنتخب خسر النهائي لكنت أنا في المنصة #المنتصف pic.twitter.com/hDRXhNMW7E

— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) November 12, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المنتخب السعودي فؤاد أنور

إقرأ أيضاً:

أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين

أعلنت الإدارة الأميركية، يوم الجمعة الماضي، عن إلغاء جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني جنوب السودان، ردا على رفض حكومة جوبا المستمر استقبال مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات ترحيل من الولايات المتحدة.

وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك تايمز، فإن هذا القرار الصارم يأتي بعد سلسلة من المحاولات الفاشلة لإقناع السلطات في جنوب السودان بقبول المرحّلين.

وهو ما تعتبره واشنطن انتهاكا للتعاون الدولي في ملف الهجرة.

وأكد مسؤولون في وزارة الخارجية الأميركية أن هذه العقوبات تأتي بموجب قانون الهجرة والجنسية، الذي يتيح للولايات المتحدة فرض قيود على التأشيرات عندما ترفض دولة ما استلام مواطنيها المُرحّلين.

طائرة للأمم المتحدة في مطار جوبا (شترستوك) خلفية الأزمة

حاولت الولايات المتحدة على مدى سنوات ترحيل عدد من المواطنين الجنوب سودانيين، بعضهم مدانون في قضايا جنائية، إلا أن حكومة جوبا امتنعت عن إصدار وثائق السفر اللازمة، مما أعاق تنفيذ قرارات الترحيل.

ورغم الاتصالات الدبلوماسية المتكررة، لم تُحرز أي تقدم يُذكر.

وصرح أحد كبار المسؤولين في إدارة ترامب أن "حكومة جنوب السودان تجاهلت مرارا وتكرارا التزاماتها الدولية، ولم تلتزم بإعادة مواطنيها".

نطاق القرار وتأثيره

ووفقا لتقرير الغارديان، فإن القرار الأميركي لا يقتصر على فئة معينة، بل يشمل كافة أنواع التأشيرات، بما في ذلك تأشيرات الدبلوماسيين، والطلاب، والباحثين، وأصحاب الأعمال.

إعلان

ولم تُحدد وزارة الخارجية عدد المتأثرين بالقرار، لكنها أكدت دخوله حيز التنفيذ فورا.

وقد أثار القرار فور صدوره موجة من القلق والارتباك داخل أوساط الجالية الجنوب سودانية المقيمة في الولايات المتحدة، لا سيما أولئك الحاصلين على تأشيرات دراسية أو إنسانية.

وأشار محامون مختصون في الهجرة إلى أن هذا الإجراء قد يُعقّد الوضع القانوني للعديد من الأشخاص الذين يعيشون حاليا في البلاد بتصاريح مؤقتة.

ولم تُصدر حكومة جنوب السودان، حتى الآن، أي بيان رسمي بشأن القرار الأميركي.

ويرى مراقبون أن هذا الصمت يعكس إما حالة من الارتباك الداخلي، أو عجزا عن الرد، وسط أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة في البلاد.

السياق الأوسع للموقف

لم يكن استخدام الولايات المتحدة لملف التأشيرات كأداة ضغط دبلوماسي أمرا جديدا؛ فبحسب نيويورك تايمز، سبق أن فرضت قيودا مشابهة على دول مثل غينيا، وإريتريا، وكمبوديا. إلا أن فرض حظر شامل كما هو الحال مع جنوب السودان يظل نادرا.

ويرى مراقبون أن القرار الأميركي يحمل كذلك رسالة أوسع مفادها أن واشنطن لن تتهاون مع ما تعتبره "عرقلة متعمدة" لتطبيق قوانين الهجرة، خاصة في ظل إدارة تُظهر توجها أكثر تشددا في هذا الملف.

مقالات مشابهة

  • الأخضر يتأهل لكأس العالم للناشئين 2025.. فيديو
  • السورية للحبوب بحمص تنهي استعداداتها لاستلام محصول القمح
  • صرخات بدلا من الزغاريد.. إصابة ربة منزل وطالب بطلقات نارية خلال خطوبة بقنا
  • أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين
  • كرة الصالات.. الشرطة يتأهل لنصف نهائي الكأس
  • «دبي فيوتشر» يحصد «الكأس الذهبية»
  • رسوم ترامب الجمركية تهز الدولار.. لماذا تراجع بدلاً من الارتفاع؟
  • ترامب يكشف عن لحظة استهداف تجمع حوثي خطط لهجوم بحري (فيديو)
  • يوسف عمر يكشف عن تفاصيل مشاركته في شباب امرأة
  • الداخلية تكشف حقيقة واقعة ضبط ملوخية بدلا من المخدرات