ارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال خلال المعارك في غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” الإسرائيلية، صباح اليوم الإثنين، بارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 44 منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل ضابط وجندي وإصابة آخر بجراح خطرة خلال معارك في شمال قطاع غزة ليبلغ بذلك الإجمالي المعلن لقتلي جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر 364 جنديا.
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إصابة عدد من المستوطنين جراء إطلاق صاروخ مضاد للدروع من لبنان.
ووفقا للإعلام العبري فقد أصاب الصاروخ عددا من السيارات بالقرب من مستوطنة دوفيف شمال إسرائيل، بالقرب من الحدود اللبنانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتفاع العملية البرية في غزة قطاع غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، السبت، ارتفاع حصيلة قتلى حرب الإبادة الإسرائيلية في القطاع إلى 48 ألفا و388 منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي بشأن القتلى والجرحى الفلسطينيين بالقطاع: « وصل مستشفيات قطاع غزة خلال 48 ساعة الماضية 23 شهيدا، بينهم 21 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض، وشهيدان جديدان، و23 إصابة ».
وتابعت: « ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48.388 شهيدا و111.803 إصابات منذ السابع من أكتوبر 2023 ».
وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف فلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار بمسيراته، ما يسفر عن قتلى وجرحى.
كما يتواصل انتشال جثامين الفلسطينيين الذين قتلوا على مدى أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.
وبدأ في 19 يناير الماضي سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل يشمل 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وتشرف المرحلة الأولى من الاتفاق على الانتهاء بنهاية السبت، دون اتفاق على دخول المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء في مفاوضاتها في اليوم 16 من المرحلة الأولى إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي عرقل ذلك.
ويخشى نتنياهو دخول المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي يضم وزراء من اليمين المتطرف رافضين لتلك الخطوة.