رأي اليوم:
2024-12-20@07:56:26 GMT

خطوات سهلة للعناية بالتاتو في فصل الصيف

تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT

خطوات سهلة للعناية بالتاتو في فصل الصيف

لندن-راي اليوم إذا كان لديكِ تاتو مذهل على جسمك، فعليكِ أن تضعي في اعتبارك العناية الخاصة به خلال فصل الصيف. فبين أشعة الشمس القوية والحرارة المرتفعة، قد تتعرض الألوان والتصاميم للتلاشي والتأثر السلبي. ومن أجل الحفاظ على لون التاتو الجميل وإبقائه رائعًا لأطول فترة ممكنة، يلزم اتخاذ بعض الاحتياطات واتباع نصائح العناية الصحيحة.

في هذا المقال، سنستعرض لكِ بعض النصائح والخطوات التي يمكنكِ اتباعها للعناية بتاتوك في فصل الصيف. ستتعلمين عن كيفية حماية الألوان والحفاظ على الجودة العالية للتصميم الجميل الذي اخترته. سنستعرض أيضًا بعض المنتجات والمواد التي يمكن استخدامها للعناية بالتاتو وتجديد لونه. استعدّي لاكتشاف الأسرار والنصائح المهمة للعناية بتاتوك في فصل الصيف والاستمتاع بمظهره الجميل والمشرق على مدار العام. لا تدعي الشمس تخفّض من جمال تاتوكِ، بل احميه وأبقِ لونه زاهيًا وجذابًا لفترة طويلة. إليكِ بعض النصائح الهامة للعناية بتاتوك في فصل الصيف: طبّقي واقي شمس على التاتو: قبل التعرض لأشعة الشمس، ضعي واقي الشمس على التاتو. اختر واقي شمس بعامل حماية من الشمس SPF 30 على الأقل، وتأكدي من إعادة تطبيقه كل ساعتين. غطّي التاتو واحميه من أشعة الشمس: استخدمي ملابس واقية أو اكسسوارات لتغطية التاتو وحمايته من الشمس المباشرة. ابتعدي عن التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة. طبّقي كريم مرطب على التاتو: استخدمي كريم مرطب ذو قوام خفيف وغير دهني على التاتو. هذا سيساعد في الحفاظ على رطوبة التاتو ولونه الجميل. رطّبي جسمكِ من الداخل: اشربي كمية كافية من الماء للحفاظ على ترطيب البشرة وتجنب الجفاف. يمكن أن يساعد شرب الماء في الحفاظ على لون التاتو وجودته. تجنّبي المسابح والأماكن ذات المياه المالحة: قد يؤثر التعرض المتكرر للماء المالح أو المياه الكلورية في حالة التاتو. حاولي تجنب السباحة في المسابح والأماكن التي قد تؤثر على لون التاتو. تجنّبي الاحتكاك والحكّ بالتاتو: تجنبي حكّ التاتو أو الاحتكاك به بقوة. قد يؤدي الاحتكاك القوي إلى تلف الجلد وتلاشي الألوان. تجنّبي التعرض للحرارة المفرطة: حاولي تجنب التعرض للحرارة المفرطة، مثل الساونا والحمامات البخارية، حيث يمكن أن تؤثر على لون وجودة التاتو. باتباع هذه النصائح، يمكنكِ الحفاظ على جمال وجودة التاتو في فصل الصيف والاستمتاع بمظهره الرائع لفترة أطول. استمتعي بالشمس ولا تدعيها تؤثر سلبًا على تاتوكِ.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: الحفاظ على

إقرأ أيضاً:

منى أحمد تكتب: قناة الزمن الجميل

قناة ماسبيرو زمان هي أحد حراس الهوية المصرية وشاهدة علي زمن جميل بجميع مكوناته، كان الإعلام والفن أرقي سفير للغة الضاد التي صاغت وجدان الأمة ،فتعضدت مكانتها بالمحبين والداعمين وحينما أخلص لها أبناؤها حافظت علي مكانتها وبريقها وجمالياتها.

ومنذ أيام عرضت ماسبيرو زمان برنامج شريط الذكريات، الذي كان يقدمه الشاعر والإذاعي الراحل فاروق شوشة، وكانت ضيفة البرنامج القامة الكبيرة د.عائشة عبد الرحمن او بنت الشاطئ ، وحلقة جعلتني في حالة من الانبهار المصحوب بالدهشة والمرارة.

انبهار من الثراء اللغوي والثقافي للضيف والمضيف، فالأداء الإعلامي للراحل العظيم وهو القيمة الكبيرة مبهر ، كان الحضور راقي ومخارج حروف واضحة ، فاروق شوشة غني عن التعريف فهو الشاعر الكبير ولغة وصوت لا تخطئه أذن، فلم يقاطع الضيفة هو جالس أمامها في حالة أنصات تام واستمتاع، فهو في حضرة المستنيرة عائشة عبد الرحمن إحدي علامات التنوير من سيدات النهضة العلمية والفكرية  والأدبية في العالم العربي، والتي تركت تراثا  ثريا لأجيال متعاقبة.

وحديث يسير في عدة إتجاهات إتجاه أستعرضت فيه قصة كفاحها، وكيف استطاعت الحصول علي الماجستير والدكتوراة في أربعينيات وخمسينات القرن الماضي ، وميسرة علمية وفكرية لم تكن بالشئ الهين في وقت كانت تعاني فيه المراة المصرية من القيود المجتمعية.

فكانت د. عائشة عبد الرحمن النموذج والقدوة التي قدمتها الشاشة الفضية، وإتجاه أخر يسمو بالعقل والوجدان معا من خلال أعمالها الأديبة ورحلة عطائها، وحلقة متكاملة الأركان الإبداعية فأين نحن الأن من تلك الحالة التي ساهمت في ترسيخ وبناء الهوية المصرية.

ورغما عني وجدت نفسي أعقد مقارنات ليست في محلها بالتأكيد ، ولكن النقيض الذي استدعته الذاكرة للحالة الراهنة  شكلا وموضوعا ، اثار علامات إستفهام كبيرة ،أين كنا وإلي أين وصلنا الأن؟ وكان هناك عدة إشكاليات من هذه اللوحة المتكاملة .

أولها الرسالة الأعلامية وهو مجال عملي والتي كانت تقدم للمواطن المصري والعربي ،عبر نوافذ إعلامية كانت محدودة بالنظر للتنوع الحالي ، فكان المحتوي الإعلامي واضح المعالم ، يرتكز علي تشكيل الوجدان المصري والعربي، ويؤكد دائما علي الهوية الثقافية الجمعية من خلال قامات تنويرية ،مما أدي إلي ترسيخ صورة ذهنية ساحرة عن حالة ثراء وريادة إبداعية .
جانب أخر كان مبعثا علي الإعجاب هوالمزاج المصري في ذلك الوقت ،فهذة الرسالة قابلها حالة إستيعاب بين عموم المصريين، علي أختلاف طبقاتهم ،مهد لها مستوي تعليم جيد وصخب فكري وأدبي وفني كان عنوانا أبرز لمرحلة إستثنائية من تاريخ مصر، فكان هناك حالة من الوعي المهيا لتقبل مثل هذة الجرعات الثقافية الفريدة.

والحقيقة  أن هذا التنوع  في المضمون الإعلامي لم يكن منصبا فقط علي الجانب الثقافي أوالأدبي ، بل كان يسير في جميع الإتجاهات من أجل هدف واحد وهو بناء شخصية الأنسان المصري والنهوض بها ، وتشكيل الوعي وترسيخ القيم والثوابت المجتمعية وهنا أتساءل أين الرسالة الإعلامية التنويرية الأن من هذا الماضي العريق. 
إعادة بناء الأنسان المصري فكريا وثقافيا إحدي الركائز التي تبنتها وطالبت بها القيادة المصرية ، وإن كان هناك إجتهادات من بعض الإعلاميين إلا أنها تظل في خانة الفردية ولم تستطع الحالة الإبداعية المصرية بكل روافدها أن تترجمها حتي الأن.

مقالات مشابهة

  • منى أحمد تكتب: قناة الزمن الجميل
  • ورشة للعناية بالبشرة لمنتسبات الشارقة للتمكين الاجتماعي
  • أمير القصيم يرعى الملتقى الأول للعناية بالمكتبات الخاصة
  • الجميل بحث مع حايك في الاستحقاق الرئاسي
  • مشاهير يقعن ضحية ترندات للعناية بالبشرة
  • الوفاء وحفظ الجميل
  • خطوات سهلة تساعدك في السيطرة على الخوف من المستقبل
  • الكهرباء تبحث خطة الصيف ولا توفرها في الشتاء!.. عقود الفساد تبتلع الـ 41 مليار دولار
  • الكهرباء تبحث خطة الصيف ولا توفرها في الشتاء!.. عقود الفساد تبتلع الـ 41 مليار دولار- عاجل
  • احمي بشرتك من الجفاف في الشتاء.. خطوات فعالة للنعومة والنضارة