المركز الخبري الوطني:
2024-11-15@05:28:46 GMT

للحصول على “نوم هادئ”..3 نصائح ذهبية

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

للحصول على “نوم هادئ”..3 نصائح ذهبية

الأثنين, 13 نوفمبر 2023 9:26 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

يعد “النوم الهادئ” هدفا لكل شخص خاصة في ظل ضغوط الحياة اليومية، وفيما يلي بعض النصائح الذهبية لكي تنام بشكل جيد، بحسب “اليوم”.

نصائح ذهبية لنوم أفضل:
1- الالتزام بوقت محدد وثابت للنوم.
2- خلق بيئة نوم مريحة ومظلمة وهادئة.
3- تجنب أخذ قيلولة بعد الساعة 3 مساءً.


4- تجنب شرب الكافيين بالمساء والمأكولات الثقيلة قبل النوم.

 النفضة النومية:
في سياق متصل، فإن النفضة النومية هي ظاهرة شائعة وطبيعية غالبًا ما تصيب الشخص في بداية فترة نومه؛ قبل أن يستغرق في نوم عميق، وعادة، تتضمن رعشة قوية تحرّك معظم أطراف الجسم، مع احتمال تأثر عضلات الذراعين والساقين.
النصيحة الأولى:
تقليل تناول الكافيين واستخدام المنشطات الأخرى مثل النيكوتين.

وإن كان السبب وراء هذا الارتباط غير مفهوم، لكن إحدى النظريات حول سبب نفضات النوم هي أن استرخاء العضلات أثناء النوم يتم تفسيره بشكل خاطئ على مستوى غير واعي في الدماغ، مما يؤدي إلى تقلص العضلات السريع وغير الطوعي. 
وهناك تفسير آخر هو أن الاستجابة تكون للأحلام أو شيء مشابه عندما نناك، قبل أن يستغرق الجسم في النوم- كما لو أن الدماغ ينام بشكل أسرع من الجسم. 

النصيحة الثانية:

هي عدم القيام بأي أنشطة بدنية قبل الذهاب إلى السرير.
وقد يكون هذا غير بديهي، لأن ممارسة التمارين بالنتظام مفيدة عندما يتعلق الأمر بالنوم، حيث تساعد على تحسين نوعية النوم. لكنها يزيد من اليقظة، وبالتالي فإن ممارسة التمارين قبل يمكن أن يؤخر النوم الجيد، أو القدرة على النوم.

النصيحته الثالثة:
الحد من التوتر والقلق.
وفقًا لمؤسسة النوم ببريطانيا، يمكن أن يساهم كل من التوتر اليومي واضطرابات القلق في الحرمان من النوم، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى زيادة خطر الإصابة بالهزات النومية.
وبعض الأشخاص الذين يعانون من نفضة النوم بشكل متكرر قد يصابون بالقلق بشأن النوم نفسه، مما يزيد فقط من احتمالية تعرضهم للحرمان من النوم والمزيد من نفضات النوم. 
ومع ذلك، فإنه ليست هناك حاجة إلى القلق إلى حد كبير بشأن القيام بهذه الحركات بنفسك، كما يفعل ما يصل إلى 70% من الأشخاص، حيث إن مجرد إزعاج نفسك أو شريك حياتك عادة ما يكون أسوأ الآثار.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

تدفق الأسلحة المهربة بمنطقة الساحل الإفريقي إلى نيجيريا يزيد من تفاقم الأوضاع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت نيجيريا في السنوات الأخيرة تصاعداً كبيراً في العنف والصراعات المسلحة، حيث أصبحت الأسلحة غير المشروعة أحد أبرز العوامل التي تغذي هذه الأزمة.

و يتزامن هذا الارتفاع في التسلح مع تدفق الأسلحة المهربة من ليبيا ومنطقة الساحل، ما يزيد من تعقيد الوضع الأمني في البلاد.

 فبعد انهيار النظام الليبي في 2011، أصبحت ترسانات الأسلحة الضخمة في البلاد مصدراً مهماً للجماعات المسلحة في شمال نيجيريا، بالإضافة إلى الإرهابيين في مناطق أخرى من الساحل.

و في هذا السياق، يبرز دور الأسلحة الثقيلة التي نُهبت من ليبيا، والتي أسهمت في تعزيز قدرات الجماعات الإرهابية، مما يزيد من صعوبة القضاء على التمرد والإرهاب في المنطقة.

اجتياح شمال نيجيريا 

وكشف مسؤولون في وزارة الدفاع النيجيرية، أن الجماعات الإرهابية التي تجتاح شمال نيجيريا تتسلح بأسلحة تم تهريبها من ليبيا.

وبحسب تقرير مشروع مسح الأسلحة الصغيرة، فإن تجار الأسلحة في نيجيريا يستغلون حالة عدم الاستقرار في منطقة الساحل، ولا سيما في النيجر، التي أصبحت من أبرز نقاط عبور الأسلحة المهربة من المخازن الليبية إلى دول الساحل بما في ذلك نيجيريا.

وقال اللواء إدوارد بوبا في تصريح إعلامي مؤخراً: "عندما نتحدث عن انتشار الأسلحة، يجب أن نعود إلى ما حدث في ليبيا منذ سنوات وما جرى في منطقة الساحل".

فقد سمح ذلك للأسلحة بالوصول إلى أيدٍ غير أمينة، ومن ثم تسربت إلى بلادنا، مما زاد من تعقيد قضية التمرد والإرهاب التي نواجهها".

إعدام 2400 قطعة سلاح

وفي أواخر أكتوبر الماضي ، قامت السلطات النيجيرية بإعدام 2400 قطعة سلاح كانت قد صودرت من مجرمين في أنحاء مختلفة من البلاد.

 وأوضح السيد جونسون كوكومو، المدير العام للمركز الوطني لمكافحة الأسلحة الصغيرة والخفيفة، أن نيجيريا لن تتساهل مع الاتجار غير المشروع بالأسلحة.

وأضاف كوكومو أثناء عملية إعدام الأسلحة في أبوجا، "تؤكد هذه الإجراءات على ضرورة التحلي بالشفافية في توثيق الأسلحة المصادرة والتخلص منها بشكل مسؤول، لضمان عدم عودتها إلى أيدي العناصر الإجرامية".

وتم وصف الأسلحة غير المشروعة التي تتسلل إلى نيجيريا بأنها "متوافرة كالأرز في السوق"، وأشار كثير منها إلى أنها خرجت من ليبيا.

وفي مقال له على موقع «ذا كيبل»، قال المحلل داكوكو بيترسايد: "لقد أصبح انتشار الأسلحة غير المشروعة في نيجيريا بمثابة وباء يهدد الأمن القومي، إذ يعزز من العنف والجريمة وفقدان الاستقرار في البلاد".

ومع انهيار النظام الليبي بقيادة معمر القذافي في 2011، تركت العديد من المخازن العسكرية بلا حماية، وأشارت تقديرات الأمم المتحدة في عام 2020 إلى أن ليبيا كانت تمتلك نحو 200,000 طن من الأسلحة حين انهار نظامها، لتتفاقم المشكلة بسبب الحروب الأهلية المستمرة التي عرقلت تأمين المخازن.

مقالات مشابهة

  • باحثون: عدد وفيات الحرب في السودان يزيد بكثير عن المسجل
  • مع قاعدة 10-3-2-1-0.. احصل على نوم هادئ
  • هاني الجفري: سباق التسلح العالمي بين الدول يزيد من حالة عدم الاستقرار
  • شاهد| فلاش.. “هذا الجمع سيبدده الله”
  • تدفق الأسلحة المهربة بمنطقة الساحل الإفريقي إلى نيجيريا يزيد من تفاقم الأوضاع
  • نقيب الفلاحين: إنتاج الأرز هذا العام يزيد عن الاستهلاك المحلي
  • قيلولة القهوة.. تقنية مبتكرة للحصول على دفعة من النشاط
  • “غذاء مثالي” يساعد على تقليل الكوليسترول الضار عند تناوله يوميا
  • وهران.. حجز 5800 قرص مهلوس وحوالي 3 كلغ “كيف”
  • وزير الخارجية يشدد على “اليونسيف” تكثيف جهوده للحصول على تمويلات جديدة للمشاريع الإنسانية