مسكنات الألم إحداها.. 6 أسباب تسبب شعورك بالصداع صباحا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
يعاني الكثر من الشعور بالصداع عند الاستيقاظ في الصباح، وهذا عادة مايكون أمرا طبيعيا، لكن تكراره حتما يستوجب استشارة الطبيب.
ويشعر واحد من كل 13 شخصا بالصداع عند الاستيقاظ وفقا لبحث نشرته صحيفة "الصن" البريطانية.
فيما يلي بعض الأسباب المحتملة للصداع صباحا عند الاستيقاظ:
انقطاع التنفس أثناء النوم
الصداع الصباحي عادة ما يكون إما صداع نصفي أو صداع توتري.غالبا ما يكون الصداع النصفي على شكل ألم بجانب واحد من الرأس إلى جانب أعراض مثل الحساسية للضوء أو الغثيان. أما التوتري فيكون على شكل ضغط شديد حول الرأس. مهما كان نوع الصداع الذي تعاني منه، يمكن أن يكون ناجما عن انقطاع التنفس أثناء النوم.
العلامات التي تشير إلى إصابتك بانقطاع التنفس أثناء النوم تشمل:
الشعور بالتعب الشديد أثناء النهار على الرغم من النوم. تجد صعوبة في التركيز. وجود تقلبات مزاجية. الإصابة بالصداع عند الاستيقاظ. نقص الأكسجين يمكن أن يؤدي إلى زيادة الضغط في الرأس مما يؤدي إلى الصداع.الضغط على الأسنان ليلا
هذه العادة يمكن أن تسبب الكثير من الضغط في الفك، والذي بدوره يمكن أن يسبب صداعا شديدا في الصباح.
وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، يمكن أن تشمل أعراض طحن الأسنان ما يلي:
آلام الوجه والرقبة والكتف. اضطراب الفك الصدغي. الأسنان المكسورة. الصداع. ألم الأذن.استخدام الكثير من مسكنات الألم
إن تناول مسكنات الألم لفترة طويلة يمكن أن يسبب الصداع. ينصح باستخدام مسكنات الألم لمدة لا تزيد عن 10 أيام في الشهر أو مرتين في الأسبوع.الحساسية الغذائية
الحساسية الغذائية يمكن أن تسبب الصداع النصفي.أنت قلق أو مكتئب
المعاناة من القلق أو الاكتئاب يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للصداع، في الصباح.هناك احتمال ضئيل جدا لوجود بورم في المخ
هناك احتمال ضئيل جدا أن يكون سبب الصداع الصباحي هو زيادة الضغط في دماغك بسبب ورم أو كتلة في المخ.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الغثيان الصداع انقطاع التنفس الأكسجين الصداع مسكنات الألم مسكنات الألم الصداع النصفي الاكتئاب صداع الصداع صداع الرأس ألم الصداع علاج الصداع الغثيان الصداع انقطاع التنفس الأكسجين الصداع مسكنات الألم مسكنات الألم الصداع النصفي الاكتئاب عند الاستیقاظ مسکنات الألم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
استشاري كحل الحناء جهل.. عادات شعبية تسبب العمى كادت تفقد 3 أطفال بصرهم
في لحظة واحدة لم تكن فى الحسبان، تحول تقليد وعادة شعبية موروثة منذ القدم، إلى كابوس داخل قسم الطوارئ بمستشفى دسوق العام، حيث استقبل الأطباء ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 4 و6 و8 سنوات وهم في حالة بكاء وصراخ مستمر، يعانون من تورم احمرار شديد، وألم لا يمكن تحمله في العيون .
داخلت أم تحمل بين يديها ثلاثة أطفال أعمارهم 4 و6 و8 سنوات وهم في حالة انهيار وبكاء حاد، يعانون من احمرار وتورم شديد في العيون وألم لا يُحتمل، فى قسم الطوارئ بمستشفى دسوق العام.
إنقاذ طبي في اللحظة الأخيرةتعامل طبيب الاستقبال مع الحالة، فور وصول الأطفال الثلاثة، وتم استدعاء طبيب العيون الذي اكتشف الكارثة وهي التصاق مادة الحناء داخل عيون الأطفال الثلاثة، التي تسببت في حساسية حادة وصعوبة في التعامل مع الأطفال أودت بأن تفقدهم البصر.
تحرك عاجل من الفريق الطبي للمستشفي وتم نقل الأطفال الثلاثة لغرفة العمليات، تحت تخدير عام وتم إجراء إسعافات طبية دقيقة لإنقاذ أبصارهم.
الفريق الطبيضم الفريق الطبي كلاً من: علي الصالحي، استشاري طب وجراحة العيون، والدكتور حسام غانم، استشاري التخدير، وعطيات يوسف داود، بتمريض قسم العمليات، ألطاف عبد المجيد، بتمريض قسم الرمد.
وأكتشف الأطباء أن السبب وراء تعرض الأطفال الثلاثة لهذه الحالة هو أن الأم قامت بوضع الحناء بدلًا من الكحل في عيون أطفالها كنوع من الزينة التقليدية، دون أن تدرك أن ما فعلته كاد أن يفقدهم البصر.
فى إطار هذا حذر الدكتور أحمد حسنين استشارى طب العبون، من من استخدام أي مواد غير مخصصة للعين، مشددًا على أن مثل هذه العادات قد تجعل الشخص يفقد البصر.
مكونات آمنة ومدروسة ومناسبة للعين
لا يسبب حساسية ومُختبَر ضد التهيج
يُستخدم خارجيًا فقط دون أن يدخل إلى العين مباشرة
مصدر موثوق معتمد من وزارة الصحة أو من شركات أدوية معروفة.
قد يحتوي على رصاص أو مواد ضارة أو صبغات مجهولة
يسبب التهابات أو تحسس أو احمرار مستمر
يُستخدم أحيانًا داخل العين في تقاليد خاطئة
مجهول المصدر ويُباع في الأسواق الشعبية
رأي الطب في العادات الخاطئة الموروثةوأوضح استشاري طب وجراحة العيون، فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن مازالت العادات الموروثة أقوى من التوعية في بعض المناطق، وهو ما يشكل خطر حقيق على الأطفال والكثير من الأشخاص لا سيما الأطفال فقط، مشيرا إلى أن العيون من أكثر أعضاء الجسم حساسية، وأي مادة غير مخصصة لها قد تُسبب نتائج لا يمكن تداركها.
ونصح “استشاري طب وجراحة العيون ” الامهات بالأتي:
لا تجربي في صحة عيون طفلك
لا تضعي أي مادة في عين الطفل دون استشارة طبيب العيون
لا تستمعي لنصائح مغلوطة من وسائل التواصل الإجتماعي أو وصفات الأجداد.
العين لا تتحمل التجربة والخطأ فيها قد يعرض الشخص لفقدان البصر .
عند ملاحظة تورم في عين الطفل أو احمرار توجهي للطبيب فورا أو أقرب مستشفي .