موقع 24:
2024-10-01@23:51:18 GMT

فيليبس تطلق شاشة منحنية عريضة للغاية

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

فيليبس تطلق شاشة منحنية عريضة للغاية

أطلقت شركة فيليبس الشاشة 49B2U5900CH المنحنية الجديدة، والتي تمتاز بلوحة عريضة للغاية قياس 49 بوصة وبنسبة باعية 32:9.

وأوضحت الشركة الهولندية أن الشاشة 49B2U5900CH الجديدة تعمل بدقة الوضوح Dual QHD (5120 x 1440 بيكسل)، وتمتاز بمعدل تنشيط صورة يبلغ 75 هرتز.
وتبلغ كثافة البيكسلات 109 بيكسل في البوصة المربعة، بينما تبلغ زاوية المشاهدة 178 درجة.

وتبلغ نسبة التباين 3000:1، في حين تصل درجة السطوع إلى 450 نيت، مع تغطية نطاق الألوان sRGB بنسبة 119% ونطاق الألوان NTSC بنسبة تصل إلى 97%.
وتزخر الشاشة الجديدة بالعديد من وظائف الراحة مثل كاميرا ويب بدقة 5 ميغابيكسل، والتي تدعم وظيفة تسجيل الدخول عن طريق التعرف على الوجه ويندوز Hello.

وتشتمل باقة التجهيزات على اثنين من منافذ HDMI 2.0 ومنفذ DisplayPort 1.4 ومنفذ USB-C، الذي يتيح إمكانية شحن أجهزة اللابتوب الموصلة به بقدرة تصل إلى 100 وات، بالإضافة إلى اثنين من سماعات ستريو بقدرة 3 وات لكل منهما.
ويتيح الحامل المدمج إمكانية ضبط الشاشة من حيث الارتفاع، بالإضافة إلى توافر مفتاح KVM Switch الذكي، الذي يتيح إمكانية تعيين لوحة المفاتيح والفأرة لكومبيوتر آخر عن طريق الضغط على زر Ctrl ثلاث مرات في تتابع سريع.
وتتوفر الشاشة 49B2U5900CH المنحنية الجديدة نظير سعر يبلغ 1199 يورو.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

مسرحيون وجمهور: المهرجان بوابة عريضة للتلقي وتجارب تستحق المشاهدة

يمثل مهرجان المسرح العماني منصة حيوية تعكس تطور الفنون المسرحية في السلطنة، حيث يجتمع المبدعون والجمهور في أيام مليئة بالفرجة والتسلية والفائدة ويتيح الفرصة للمشتغلين في المجال المسرحي لتبادل الأفكار والتجارب من خلال العروض وورش العمل والندوات، ويخلق بذلك بيئة محفزة تسهم في صقل المهارات وفتح آفاق جديدة للمواهب إلى جانب اكتشافها. وبعد بدء العد التنازلي للمهرجان، ماذا قال المسرحيون وأولئك الحريصون على الحضور عما جذبهم في النسخة الحالية من المهرجان؟

يقول محمد العجمي أن الأسماء المشاركة في المهرجان جاذبة، وأن النسخة الحالية فتحت بابا أكبر للشباب والفرق المشاركة في المهرجان، وأن المنافسة التي تشهدها العروض باختلاف أنواعها تعكس أهمية العروض المطروحة فيه. وقال: "أحرص في حقيقة الأمر على حضور كل العروض وكل الفعاليات المصاحبة للمهرجان، وهذا التجمع الكبير من الفنانين والنجوم في أروقة المهرجان في صباحاته ومساءاته والنقاش المستمر حول العروض والندوات التعقيبية والجلسات الفكرية حول المسرح وآماله وتطلعاته هي أمر مفيد ورائع".

وقال أحمد العويني: "تقدم في المهرجانات مجموعة من الفعاليات الجميلة وأهمها العروض المسرحية وتصاحبها مجموعة من الورش الخاصة بالعناصر المسرحية والفعاليات كالندوات والمؤتمرات وغيرها، ومشاهدة العروض المتكاملة والمنافسة مكسب لنا نحن، ونستطيع من خلال هذه العروض أن نشاهد مجموعة من الفنون كالموسيقى وفنون الأداء وهذه بحد ذاتها بوابة عريضة لتلقي الثقافة، وهذا ما يجعلنا نتتبع المهرجانات المسرحية". وأضاف: "العروض المسرحية المتنافسة في المهرجان ليست بالكثيرة وهي ٨ فقط، وبحكم عدم معرفتنا بالكيفية التي ستقدم بها هذه المسرحيات نحرص على أن نكون حاضرين في المسرحيات كافة دون انتقاء فكل هذه الأعمال هي تجربة تستحق المشاهدة، وبالنسبة لي، الأكثر إمتاعا هو مشاهدة الأعمال المسرحية والتجارب الجميلة والأسماء الرائعة التي شاركت في مضمار هذا المهرجان، ووصول هذه الأعمال للقائمة الرئيسية للمهرجان هو إنجاز، أما لقاء الأحبة والمسرحيين الذين لا نراهم إلا في المهرجانات المسرحية فهو من أجمل الأشياء في المهرجان".

أكد قاسم الريامي كونه مسرحي وفنان على أنه يتوق للأعمال والعروض المسرحية، وقال: "عناصر العرض تشدني وتجذبني الهيئة التي سيظهر فيها العرض المشارك إلى جانب الإضاءات وأداء الممثلين والعمل الإخراجي والأزياء والسينوغرافيا في العرض بالإضافة إلى النص وقراءة المخرج للنص والكثير من الأسئلة التي أكون مسرورا للإجابة عليها مع نفسي ومع الأصدقاء بعد كل عرض"، وأضاف: "لا أفوت عرضا مهما اختلف نوعه، وبالنسبة لي أهتم بالحضور ومشاهدة ما تقدمه الفرق، أما التجارب الجديدة التي نشاهدها على المسرح واللقاءات بين المسرحيين في مثل هذه المهرجانات فهي تزيد من التواصل والتباحث والتعرف على تجارب الآخرين وما تثريه الندوات المقامة في المهرجان".

يرى قصي الصباحي أن الأضواء الإعلامية المسلطة على المهرجان وشغفه بالمسرح يحثه على الحضور، فاختار حضور العروض كافة حتى يرى اختلاف المدارس المسرحية وانعكاسها على ما يقدم، وكل ذلك يعلمه شيئا ما ويحيي شغفه بأبو الفنون.

رأى أحمد الجابري أن حرصه الدائم على حضور جميع العروض المسرحية المشاركة وخصوصاً أعمال الفرق المسرحية جاء من "منطلق تعزيز دورنا ومسؤوليتنا وحرصنا الدائم في مشاهدة تطور الحراك المسرحي في سلطنة عمان وخصوصاً بعد التوقف الذي دام لسبع سنوات"، وأضاف: "وجود الوجوه الجديدة التي يملأها الشغف والطموح والرغبة في تنمية المهارات واكتساب المعرفة". واعتبر الشباب ذوو الفكر المتجدد هم جائزة مهرجان المسرح العماني الكبرى.

وقال عبدالله الشيذاني: "أنا من محبي المسرح، وعندما عرفت عن المهرجان من وسائل التواصل الاجتماعي حرصت على حضور العروض المسرحية المتنافسة، لكنني اخترت حضور المسرحيات التي تناسب ميولي وذائقتي الفنية، لست أتتبع المسرحيات المشاركة في صورتها العامة ولكنني أستمتع بالمراقبة والتدقيق في الديكور والتصاميم الفنية والأزياء والسينوغرافيا أيضا، فالمهرجان فرصة كبيرة ومهمة لمحبي وعشاق الخشبة السمراء".

مقالات مشابهة

  • بنتيجة عريضة.. برشلونة يحقق أول فوز في دوري الأبطال
  • دوري أبطال أوروبا: أرسنال يهزم سان جرمان وانتصارات عريضة للفرق الكبيرة
  • منصور بن محمد يطّلع على أحدث تقنيات الطاقة المتجددة في «ويتيكس»
  • مدرب لايبزج متفائل بقدرة فريقه على الفوز أمام يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا
  • «البيئة» تطلق تطبيق إلكترونيا للطاقة الجديدة والمتجددة «جرين طاقة»
  • Honor تطلق جهاز Pad X8a Nadal Kids اللوحي بمعالج Snapdragon 680
  • وزير التموين: الدعم النقدي يتيح للمواطن الحصول على ما يريد من المجمعات الاستهلاكية
  • مسرحيون وجمهور: المهرجان بوابة عريضة للتلقي وتجارب تستحق المشاهدة
  • آيفون ثلاثي الطي في الطريق قريباً
  • الحوار الوطني: التحول للدعم النقدي يتيح وصول المساعدات للمواطن بشكل أوضح