(عدن الغد)متابعات:

لماذا لا ترد إسرائيل على هجمات الحوثي؟

ما الأهداف الحقيقية التي تقف وراء الهجمات الحوثية على إسرائيل؟

أي أسلحة يستخدم الحوثيون في هجماتهم؟

(عدن الغد) سكاي نيوز/ وكالات:

لم ترد إسرائيل عسكريا على الهجمات الصاروخية وبالطائرات المسيرة التي شنتها مليشيات الحوثي في اليمن، لأسباب عسكرية وسياسية وجغرافية يوضحها خبراء، منها تلقي تل أبيب نصيحة أمريكية، سبق وتلقت مثلها عام 1991.

واكتفت إسرائيل، حتى الآن بالتصدي فقط للهجمات الحوثية، عكس ما تفعل مع سوريا ولبنان؛ حيث قصفت مواقع بداخلهما، ردا على هجمات شنتها فصائل مسلحة من أراضيهما عليها.

وأرسلت تل أبيب ردودا إعلامية على لسان بعض مسؤوليها، حيث علق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري في 31 أكتوبر على الهجمات بقوله إن الحوثيين يريدون تشتيت انتباه تل أبيب عن المعركة في غزة.

وأكد في نفس الوقت أن الجيش يعرف كيف يدافع عن إسرائيل "حال كان ذلك ضروريا"، مشيرا للتعاون مع الولايات المتحدة في ذلك.

وخلال زيارته لسرب "أدير" لمقاتلات الشبح "إف 35" في القاعدة الجوية الإسرائيلية، بعث رئيس هيئة الأركان هرتسي هاليفي، برسالة لمن يهدد بفتح جبهات قتال أخرى: "نحن في كل الوقت في جاهزية لمناطق أخرى".

وأعلنت ميليشيات الحوثي خلال الأسابيع الأخيرة شن هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على جنوب إسرائيل قائلة إنها دعما للفلسطينيين في معاركهم التي بدأت 7 أكتوبر مع تل أبيب ومتعهدة بالمزيد.

ومن أبرز هذه الهجمات كانت يوم الخميس 9 نوفمبر، إذ أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "إكس" أن دفاعات الجيش الجوية اعترضت بنظام السهم "حيتس" صاروخا أطلق من اليمن قبل دخوله المجال الجوي.

في أول نوفمبر قال المتحدث باسم قوات مليشيات الحوثيين، يحيي سريع، على "إكس"، إنهم أطلقوا طائرات بدون طيار نحو إسرائيل، بعضها وصل إلى أهداف بداخلها.

في 31 أكتوبر أعلن ذات المتحدث الحوثي في بيان تلفزيوني إطلاق دفعة كبيرة من الصواريخ الباليستية وعدد كبير من الطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل، قائلا إنها العملية الثالثة "نصرة لإخواننا في فلسطين.

اتهمت إسرائيل الحوثيين بشن هجمات بطائرات مسيرة في 27 أكتوبر باتجاه جنوب إسرائيل، إلا أن طائراتها اعترضتها.

> نصيحة أمريكية

يصف الباحث في العلاقات الدولية جاسر مطر، الهجمات الحوثية بأنها "ضجيج بلا طحين"، مستشهدا بأنها "لم تسبب أي أضرار" لإسرائيل.

وعن الهدف من استمرار الهجمات رغم ذلك، وعدم رد إسرائيل بهجمات مضادة، يقول مطر: الحوثي يسعى لمكاسب سياسية في الساحة الداخلية، أما مشاركته في الحرب فهي غير منطقية والهجمات التي يقوم بها تؤكد ذلك.

إن عدم رد إسرائيل على اليمن هو نصيحة أميركية على غرار نصيحتها لها بعدم ضرب العراق وقت حرب الخليج (عام 1991)، عندما أطلقت بغداد صواريخ على إسرائيل بهدف تحقيق مكاسب سياسية أيضا.

إذا فكرت إسرائيل في الرد وأطلقت طائرتها لضرب الحوثي، فهذا يعني عبور تلك الطائرات أجواء دول في المنطقة، وفي هذا الوقت الاستقرار مع هذه الدول مطلوب للغاية.

إسرائيل أيضا تعتمد على الولايات المتحدة في تأمين البحر الأحمر والرد على الهجمات اليمنية، وفي بداية الصراع اعترضت واشنطن صواريخ أطلقت من اليمن تجاه إسرائيل.

المسافة من إسرائيل حتى اليمن تتخطى 2000 كم ولذا سيكون مرهقا للغاية إذا فكرت إسرائيل في ضرب اليمن، وفي نفس الوقت الحوثي ليس لديه الإمكانيات الكبيرة لتوجيه ضربة على إسرائيل تستدعى الرد، أما شنه الهجمات الأخيرة، فاعتقد أنها رسالة لإسرائيل بأن سوريا ولبنان واليمن سيكونون محاور قتال حال التصعيد.

إلا أن مشاركة هذه الدول في هذا القتال غير واقعية، وستكون مكلفة للغاية، إلا إذا اتخذتها إيران قاعدة لتوجيه ضربات لإسرائيل حال اتساع الصراع، لكن إيران تضع لبنان في مقدمة الدول التي ستعتمد عليها لقرب حدودها مع إسرائيل.

> سعي الحوثيين لكسب الشرعية

يسعى الحوثيون إلى كسب نفوذ وشرعية في اليمن والمنطقة من خلال إطلاقهم صواريخ ومسيّرات على إسرائيل، رغم أن هجماتهم لا تشكّل تهديدًا جديًا للدولة العبرية، بحسب محللين.

وأطلق المتمرّدون الحوثيون صواريخ ومسيّرات باتجاه إسرائيل، ردًا على استهداف حركة حماس في قطاع غزة، إلا أن تل أبيب تؤكد في أغلب الأحيان أنها فشلت في بلوغ أهدافها.

ورغم ذلك، اعتبر أن ما يطلقه الحوثيون يفرض "ضغطا إضافيا" على الدفاعات الإسرائيلية في ظل الحاجة إليها في الشمال، حيث يسجّل تبادل يومي للقصف مع حزب الله اللبناني.

واندلع النزاع في اليمن عام 2014 وسيطر الحوثيون المدعومون من إيران على مناطق شاسعة في البلاد بينها العاصمة صنعاء، وفي العام التالي، تدخّلت السعودية على رأس تحالف عسكري دعمًا للحكومة، ما فاقم النزاع الذي خلّف مئات آلاف القتلى وتسبب بواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

> الأسلحة بعيدة المدى

من أجل بلوغ أقصى جنوب إسرائيل، يتعيّن على المتمردين الذين يسيطرون على مناطق شاسعة على الساحل الشمالي الغربي لليمن، إطلاق مقذوفات لا يقلّ مداها عن 1600 كلم.

وتضم ترسانة الحوثيين صواريخ بالستية من طراز "طوفان"، وهي في الأساس صواريخ "قدر" الإيرانية لكن أعيد تسميتها، ويتراوح مداها بين 1600 و1900 كلم، بحسب الخبير العسكري في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية فابيان هينز.

وقال هينز لوكالة فرانس برس إن هذه الصواريخ "غير دقيقة إلى حدّ كبير، على الأقلّ في النسخ التي استعرضوها، لكن يُفترض أن تكون قادرة على بلوغ إسرائيل".

وقال كبير محللي الشرق الأوسط لدى مجموعة "نافانتي" الاستشارية الأميركية محمد الباشا لفرانس برس إن الحوثيين كشفوا عن ترسانتهم من صواريخ "طوفان" قبل أسابيع من شنّ حركة حماس هجومها على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، ويقول مسؤولون عسكريون في صفوفهم إنهم استطاعوا تصنيع صواريخ ومدرعات ومسيّرات، ويملك المتمرّدون أيضًا صواريخ "كروز" إيرانية من طراز "قدس"، بحسب هينز.

وتتوافر نسخ عدة من هذه الصواريخ، بعضها يبلغ مداه حوالي 1650 كلم، "ما يكفي للوصول إلى إسرائيل"، وفق الخبير هينز.

وعام 2022 أعلن الحوثيون استخدام صواريخ "قدس 2" لاستهداف العاصمة الإماراتية أبوظبي، وعبرت الصواريخ آنذاك مسافة 1126 كلم من شمال اليمن، كما أطلق الحوثيون صواريخ "قدس 2" عام 2020 لاستهداف منشآت في السعودية.

ويقول الحوثيون إنهم يصنّعون طائراتهم المسيّرة محليا، وكشفوا عنها في عرض عسكري أقيم في صنعاء في آذار/ مارس 2021.

وتتضمن ترسانتهم من الطائرات بدون طيار مسّيرات "شاهد- 136" الإيرانية التي تستخدمها روسيا في حربها على ويبلغ مداها حوالي ألفَي كلم، بحسب هينز، ولدى الحوثيين أيضًا مسيّرات من طراز "صماد 3".

ويقول هينز "لا نعرف مداها بشكل دقيق لكن يُفترض أن يبلغ نحو 1600 كلم"، وسبق أن استخدموها في هجماتهم على الإمارات والسعودية، ويمكن لـ "صماد 3" حمل 18 كلغ من المتفجرات، وفقا لمصادر إعلامية حوثية وخبراء.

وجاء في تقرير "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" في 2020 أنّ الطائرات بدون طيار هذه "تستخدم إرشادات نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي أس) وتطير بشكل مستقل على طول نقاط الطريق المبرمجة مسبقا" نحو أهدافها.

وحذّرت واشنطن إيران وحلفاءها من توسيع رقعة النزاع، ونشرت في المنطقة غواصة وحاملتَي طائرات لـ "ردع" دخول أطراف أخرى على خط الحرب.

يذكر أن حركة حماس هي حركة مقاومة فلسطينية إسلامية، وتصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية.
 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: هجمات الحوثی على إسرائیل تل أبیب

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية

يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

نشر مركز المخا للدراسات والبحوث دارسة جديدة تدرس خمس وثائق أصدرتها جماعة الحوثي المسلحة كمشروع “إحياء الإمامة وتغيير الهوية“ الوطنية.

تناولت الدراسة خمس أوراق وثائقية حوثية، هي: الوثيقة الفكرية والثقافية، ووثيقة الشرف القبلية، والرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة، ومدوَّنة السلوك الوظيفي، وأخيرًا ورقة التعليم في اليمن.

وعرضت ابتداءً لرؤية حول جماعة الحوثي، مِن حيث النشأة والأيديولوجيا والفكر السياسي الذي يحكم طبيعة نظرتهم للدولة. وقد اعتمدت الورقة على قراءة تحليلية لمضامين تلك الوثائق لتفكيك أبعادها وغياتها، وخرجت بجملة مِن النتائج التي يمكن تلخيص أهمِّها في النقاط التالية:

ولفت المركز إلى أن عقيدة الحوثيين الأيديولوجية تقوم “على عدَّة ركائز أساسية، أهمُّها: نظرية الولاية والاصطفاء، وادِّعاء الانتساب إلى بيت النبوَّة، أو ما يسمَّى اصطلاحًا “آل البيت”، كما يُعدُّ التكفير والطعن في الصحابة وأخذ الخُمس اختصاصًا للسلالة جزءًا أساسيًّا مِن عقيدتها تلك”.

وتضيف الدراسة أن “نظرية جماعة الحوثي السياسية في الإمامة (الولاية) ذات مرجعية جارودية زيدية، تقول بالوصيَّة لعلي بن أبي طالب، وبالخروج (الثورة) في طلب الإمامة؛ ومِنه انتقلت إلى الإمامة إلى الحسنين (البطنين)، لتغدو حقًّا حصريًّا في ذرِّيتهما، وصولًا إلى الحوثي في القرن الحادي والعشرين”.

وتوصلت من خلال تحليل الوثيقة الفكرية والثقافية إلى أنَّ الحوثيين يجعلون مِن الجارودية الزيدية مرجعيَّتهم العليا، كما يفعل الشيعة في إيران مِن اعتبار المذهب الاثنا عشري مرجعيَّة عليا للدولة. وأنَّ الوثيقة حدَّدت بعضًا مِن ملامح وشكل النظام السياسي الحوثي، في حين استكملت الرؤية الوطنية لبناء الدولة ومدوَّنة السلوك الوظيفي وورقة التعليم معالم ذلك النظام وملامحه.

وقالت: دشَّنت الوثيقة الفكرية والثقافية -في الجانب النظري- الخطوة الأولى على طريق التمهيد والإعداد لإسقاط النظام الجمهوري، في حين مثَّل مؤتمر التلاحم القبلي الخطوة العملية الثانية على طريق الانقلاب الحوثي الذي اكتملت أركانه عام 2014م.

كما قامت بتحليل وثيقة الشرق القبلي والتي اعتبرتها الدراسة “بمثابة الخطوة الثالثة العملية على طريق الانقلاب الحوثي، وحملت هدفين رئيسين، الأوَّل تطويع القبيلة اليمنية لجماعة الحوثي، والثاني إضعافها وتحجيمها وصولًا لإنهاء دورها السياسي على المدى البعيد”.

كما قامت بتحليل الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة، فقد توصَّلت الدراسة “مِن خلال تحليل مضامينها إلى أنَّها أسَّست لما يُسمَّى “الهويَّة الايمانية”، بإدخالها ضمن المرجعيَّات العليا للرؤية، بحيث ألغت كلَّ المرجعيَّات الشكلية الأخرى في الرؤية ذات الطابع الجمهوري، كالدستور ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، ورؤى الأحزاب”.

وأضافت: قدَّمت الرؤية الوطنية الحوثية نظامًا سياسيًّا بلا ملامح، وتجاهلت عن قصد التعرُّض للنظام الحوثي القائم (سلطة الأمر الواقع). وبرغم تأكيدها على العملية الديمقراطية الانتخابية، والتداول السلمي للسلطة، إلَّا أنَّها لم تلامس مسألة انتخاب رئيس الجمهورية في ظلِّ حكم الحوثيين، وكأنَّها بذلك تقرُّ طريقة تعيينه مِن قبل ما يُسمَّى “قائد الثورة”، الذي يتبوَّأ منصبًا أرفع مِن رئيس الجمهورية دون أن يكون له أيُّ صفة رسمية دستورية أو قانونية تخوِّله تلك المكانة.

كما أشارت إلى أن وثيقة مدونة السلوك الوظيفي ألغت “كافَّة الجوانب الحقوقية التي كانت أكَّدت عليها الرؤية الوطنية لبناء الدولة، وتمحورت أهدافها المركزية حول هدفين أساسيَّين: الأوَّل تكريس ما يُسمَّى “الهوية الايمانية”، بملامحها الحوثية كبديل للهويَّة الوطنية اليمنية؛ والثاني إلغاء المرجعيات الجمهورية وإحلال مرجعيَّات حوثية طائفية مكانها”.

وحللت الدراسة ورقة التعليم التابعة للحوثيين وقالت إن “السياسة التعليمية في ورقة التعليم الحوثية  لم تحمل أيَّ مضامين تعليمية وتربوية، بقدر ما حملت مضامين عقائدية وسياسية صرفة، ترمي إلى تكريس هويَّة جماعة الحوثي ومشروعهم السلالي كنظام بديل يسعى لانتزاع مشروعيَّة شعبية عبر غسل العقول وتحشيد الجماهير باسم الولاية للإمام علي، وذرِّيته، وصولًا إلى الحوثي، واتِّخاذ الجهاد ذريعة لذلك، والذي يعني في حقيقة الأمر قتال منازعي الحوثي على السلطة”.

وخلصت إلى أن “المشروع الحوثي يسعى -وبشكل تدريجي- لترسيخ وجوده ومشروعيَّته مِن خلال فرض تشريعاته الخاصَّة التي يُقصي مِن خلالها المرجعيَّات والتشريعات الجمهورية، في الوقت الذي يعمل وبصورة ممنهجة على تجريف مؤسَّسات الدولة وهويَّتها الوطنية، وصنع كيانات موازية تحلُّ مكانها، وتقوم بدورها في مخطَّط مدروس لهدم دولة الشعب وبناء دولة الطائفة والسلالة مكانها، وأنَّ هذا المخطَّط يسير بوتيرة عالية في ظلِّ غفلة وتنازع الصفِّ الجمهوري، وتواطؤ أطراف خارجية إقليمية ودولية”.

 

يمن مونيتور4 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف) مقالات ذات صلة الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف) 4 يوليو، 2024 بيان أمن عدن يفشل في تهدئة غضب قبائل أبين 4 يوليو، 2024 وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 Main news دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 4 يوليو، 2024 الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف) 4 يوليو، 2024 بيان أمن عدن يفشل في تهدئة غضب قبائل أبين 4 يوليو، 2024 وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف) 4 يوليو، 2024 بيان أمن عدن يفشل في تهدئة غضب قبائل أبين 4 يوليو، 2024 وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 قضية محمد قحطان تثير غضب اليمنيين من مسار مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 19 ℃ 25º - 18º 56% 2.08 كيلومتر/ساعة 25℃ الخميس 24℃ الجمعة 26℃ السبت 27℃ الأحد 30℃ الأثنين تصفح إيضاً دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 4 يوليو، 2024 الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف) 4 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬996 غير مصنف 24٬163 الأخبار الرئيسية 13٬788 اخترنا لكم 6٬785 عربي ودولي 6٬587 رياضة 2٬233 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬164 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬938 مجتمع 1٬801 تراجم وتحليلات 1٬656 تقارير 1٬551 صحافة 1٬470 آراء ومواقف 1٬463 ميديا 1٬342 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 869 تفاعل 794 فنون 470 الأرصاد 250 أخبار محلية 163 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية
  • عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط
  • رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون
  • هجمات الحوثيين تزيد نشاط القراصنة قبالة الصومال
  • النفط يصعد مدعوما ببيانات عن انخفاض كبير في مخزونات الخام الأمريكية
  • أبين تستعر.. القبائل تحشد رجالها وسلطة وقوات المحافظة تخلي مسؤوليتها
  • هجمات الحوثي على التجارة الدولية تعمّق معاناة اليمن وتؤثر على العالم
  • الحوثيون يشنون أكبر عدد من الهجمات على السفن
  • دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي يكشف :دولة عظمى أرسلت صواريخ كروز مضادة للسفن للحوثيين
  • تقرير يتحدّث عن هجمات حزب الله على إسرائيل.. في هذا اليوم زاد من وتيرة قصفه بشكل لافت