أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى في يومها الثامن والثلاثين
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
القدس المحتلة-سانا
أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في يومها الثامن والثلاثين:
المزيد من الأخبار حول تطورات عملية “طوفان الأقصى”
المزيد من الصور والفيديوهات على قناة التلغرام
– وسائل إعلام العدو الإسرائيلي تعلن مقتل جندي وضابط من وحدات الكوماندوز بجيش الاحتلال خلال الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة
– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً وسط حي الدرج بغزة
– وسائل إعلام فلسطينية: 39 طفلاً رضيعاً لا يزالون في وضع حرج وحياتهم في خطر والممرضون يلجؤون إلى التنفس الاصطناعي اليدوي لإبقائهم على قيد الحياة
– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وجرحى جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمنطقة مسجد الهجان في السدرة بمدينة غزة
– وسائل إعلام فلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً شرق خان يونس جنوب قطاع غزة إلى 7 شهداء بينهم 3 أطفال
طوفان الأقصى 2023-11-13malekسابق وسائل إعلام فلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً شرق خان يونس جنوب قطاع غزة إلى 7 شهداء بينهم 3 أطفال انظر ايضاً أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى في يومها السابع والثلاثينالقدس المحتلة-سانا أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في يومها …
آخر الأخبار 2023-11-12مدير الصحة العالمية: لا يمكن للعالم أن يقف صامتاً بينما تتحول مستشفيات غزة إلى مشاهد موت ودمار 2023-11-12حملة اعتقالات واسعة لطلاب الجامعات الأمريكية المناهضين للعدوان الإسرائيلي على غزة 2023-11-12مقتل ثلاثة أشخاص خلال عملية احتجاز رهائن بولاية تكساس 2023-11-12اشتية: ما يفعله الاحتلال في الأراضي الفلسطينية انتهاك للقانون الدولي الإنساني 2023-11-12صلاة الغائب في كاتدرائية سيدة النياح بدمشق لراحة نفوس شهداء فلسطين 2023-11-1211180 شهيداً وأكثر من 28 ألف جريح ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة 2023-11-12القوات العراقية تقبض على شبكة إرهابية لتنظيم (داعش) شمال البلاد 2023-11-12مقتل خمسة عسكريين أمريكيين جراء تحطم طائرتهم في البحر المتوسط 2023-11-12(سورية في عيونهم)… مسابقة شعرية موجهة للأطفال 2023-11-12معرض في جامعة دمشق لتوثيق جرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02الأحداث على حقيقتها قواتنا المسلحة توجه ضربات مركزة على مقرات الإرهابيين في ريف إدلب والبادية وتقضي على العشرات منهم وتدمر مقراتهم 2023-11-09 أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً في المنطقة الجنوبية 2023-11-09صور من سورية منوعات شركة كندية تطلق قمراً صناعياً لرصد انبعاثات الكربون من المنشآت الفردية 2023-11-12 نجاح أول عملية زرع لعين كاملة في الولايات المتحدة 2023-11-10فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة مسرحية دموية وجمهور صامت.
. بقلم: منهل إبراهيم 2023-11-10 موقع غراي زون: تواطؤ الإعلام الغربي مع جرائم (إسرائيل) مخز ومناف للمهنية 2023-11-09حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-1212 تشرين الثاني1956- انضمام المغرب والسودان وتونس إلى الأمم المتحدة 2023-11-1111 تشرين الثاني 2010 – مجلس النواب العراقي ينتخب جلال طالباني رئيساً للعراق لفترة رئاسية ثانية 2023-11-10أحداث جرت في مثل هذا اليوم.. أهمها صدور قرار أممي ينص على مساواة الصهيونية بالعنصرية 2023-11-099 تشرين الثاني 2005-تفجيرات إرهابية تهز فنادق في العاصمة الأردنية عمّان 2023-11-088 تشرين الثاني 1793 – حكومة الثورة الفرنسية تفتح أبواب قصر اللوفر كمتحف للعموم 2023-11-077 تشرين الثاني 1956- الأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و(إسرائيل) الإنسحاب من مصر
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: قصف طیران الاحتلال الإسرائیلی وسائل إعلام فلسطینیة تطورات عملیة تشرین الثانی طوفان الأقصى فی یومها قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
طوفان الأقصى رفع الغطاء السياسي عن التطبيع
الثورة /تقرير /
قبل 7 أكتوبر 2023م، كان رئيس وزراء الكيان نتنياهو قد أعلن عن قرب إبرام ما وصفه “اتفاقا تاريخيا” للتطبيع مع الرياض. وكان الكيان الصهيوني يعيش على وقع نشوة سياسية إزاء “فتوحات سياسية” حققها وتوسيع لعلاقات تطبيع عبر اتفاقات أبراهام وقعت نهاية عام 2020م مع عدد من الدول كالمغرب والإمارات، بينما كان التمهيد لذلك يجري في الأثناء مع السعودية والسودان، إضافة إلى ما كشف عنه من اتصالات مع ليبيا، بعد قصة لقاء وزيرة الخارجية الليبية السابقة نجلاء المنقوش مع مسؤول صهيوني في روما في أوت 2023م، ما أدى إلى إقالتها من منصبها، لكن طوفان الأقصى أعطب مسار التطبيع ورفع الغطاء السياسي عن أي مبررات تستند إليها دول “اتفاق أبراهام”.
في فبراير 2024م، بعد أكثر من 4 أشهر من إطلاق المقاومة طوفان الأقصى، اعترف زير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بأن هجوم المقاومة في السابع أكتوبر 2023م عطّل فرصة تطبيع ثمينة كانت بصدد إتمامها بين الكيان الصهيوني والسعودية، وهو اتفاق لو تم في تلك الظروف التي كانت فيها القضية الفلسطينية في الأدراج وفي آخر سلم الاهتمامات السياسية الإقليمية والدولية، لكان سيغير كثيرا من موازين القوى لصالح الكيان ويمكن أن يدخل القضية الفلسطينية في مسار تصفية حقيقية.
يؤكد بلينكن أن طوفان الأقصى سبق زيارته إلى الرياض لإنهاء صفقة التطبيع بثلاثة أيام فقط، حيث قال إنه كان مقررا أن يزور في 10 أكتوبر 2023م كلا من الرياض والكيان الصهيوني لمناقشة خطوات التطبيع. وتعطي مثل هذه التصريحات صدقية كبيرة للتقديرات السياسية التي اعتبرت أن اختيار المقاومة تاريخ 7 أكتوبر لبدء المواجهة لم يكن من قبيل الصدفة، لكنه اختيار كان يرتبط أساسا بمثل هذه الحسابات ذات الصلة بنسف خطوات كان مقرر القيام بها في سياق تطبيع العلاقات الإسرائيلية السعودية، كما أدى طوفان الأقصى إلى إلغاء محطات كانت مقررة في نفس سياق التطبيع، على غرار لقاء كان مقررا في الرباط في مارس 2024م، ما يعرف “باجتماع النقب”.
يعني ذلك أن طوفان الأقصى، وإن لم يلغ مسار التطبيع بالكامل، كون بعض الدول العربية التي وقعت على ما يعرف باتفاقات أبراهام ليس واردا أن تراجع علاقاتها مع تل أبيب، على غرار المغرب خاصة، بالنظر إلى تجاوز هذه الدول الاعتبارات السياسية والأخلاقية في العلاقة مع الكيان والمضي في علاقة استراتيجية مع تل أبيب، فإنه نجح في المقابل في تجميد مؤقت لهذا المسار والحد من الاتصالات بين الكيان ودول عربية، وهو ما يؤكد تضرر مسار التطبيع بشكل بالغ منذ إطلاق مواجهة طوفان الأقصى بين المقاومة والاحتلال وتوقف الحديث عن اقتراب السعودية من تطبيع العلاقات مع إسرائيل، أو عزز دفع على الأقل الرياض إلى التأكيد على أن هذه الخطوة مرهونة بتطبيق حل الدولتين وبتسوية عادلة لقضية اللاجئين الفلسطينيين.
إضافة إلى تضرر مسار التطبيع، فإن تطورات المواجهة بين المقاومة والكيان كشفت مسألتين على قدر كبير من الأهمية السياسية، الأولى كون هذه المواجهة رفعت الغطاء السياسي عن مبررات التطبيع التي تسوقها في الغالب دول التطبيع، على غرار الرباط وأبوظبي والرياض وغيرها، حيث كانت هذه الدول تزعم أن التطبيع مع الكيان الصهيوني، سيسمح لها بتحقيق السلام والحصول على حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة الدولة الفلسطينية، وهي مزاعم ظهر أنها بلا معنى على الصعيد السياسي، حيث ظهرت هذه الدول خارج الأحداث تماما وغير قادرة على التعبير عن مواقف حازمة إزاء الجرائم الصهيونية بحق الفلسطينيين، وليس لها حق الموقف إزاء الكيان فما بالك بأن تحصل للفلسطينيين عن حقوق من الكيان. بينما تتعلق المسألة الثانية بأن طوفان الأقصى كشف أن التطبيع لا يحقق السلام في المنطقة ولا يجلب الأمن للكيان الغاصب، لكونه مبنيا أساسا على قاعدة تصفية القضية الفلسطينية وإنجاز تسوية لصالح الكيان على حساب الحقوق الفلسطينية، وهو ما أثبتته الوقائع السياسية بشكل واضح منذ 7 أكتوبر 2023م، حيث لم تستطع أي من دول التطبيع لعب دور لصالح الدفاع عن الشعب الفلسطيني.
بعد عام من السابع أكتوبر، وبعكس الاتجاه الذي كان يريده الكيان الصهيوني وحلفاؤه، فإن النتائج اتخذت مسارا معاكسا من حيث عودة الحديث بقوة في الأوساط السياسية والشعبية والفضاءات الإقليمية المستقلة عن مبادرات قانونية لتجريم التطبيع وسن وتفعيل قوانين تمنع إقامة علاقات سياسية وأي نوع من الاتصال مع الكيان، إذ كانت كتلة من نواب البرلمان التونسي قد طرحت في نوفمبر 2023م مشروع قانون “منع الاعتراف والتعامل مع الكيان الصهيوني”، وقعه 97 نائبا، وفي الكويت سعت الأغلبية النيابية إلى طرح مشروع قانون يستهدف تغليظ تجريم التطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، وفي ليبيا سارع نواب في مجلس النواب إلى تقديم مقترح نص قانون يجرم كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني.