الدعاء لاطفال غزة الجرحى.."اللهم احفظ الأطفال الجرحى وأعنِهم"
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
الدعاء للاطفال، الدعاء لاطفال غزة الجرحى، ذلك كل ما نستطيع أن نقوم به في الوقت الراهن من أجل تخفيف البلاء عن اطفال غزة بعد القصف الذي يتعرضون له يوميا ،و لا نستطيع أن نقم لهم شئ غير أن نسئل الله أن يثبتهم على تحمل هذا البلاء وأن ينصر فلسطين واهلها على العدو الصهيوني، ولذلك توجه العديد من الأشخاص للبحث عن ادعيه مخصصه لفلسطين وبالاخص للاطفال الرضع لتكون عون لهم في هذا الحرب.
نتيجة القصف المستمر على قطاع غزة فقد العديد من الأطفال أرواحهم وآخرين يعانون من إصابات خطيرة ولذلك نقدم لكم بعض الأدعية لتكون عونا لأطفالنا في غزة من خلال بوابة الفجر الإلكترونية:
اللهم اشفِ الأطفال الجرحى وألملهم بالشفاء العاجل والكامل.
يا رب، ارفع الألم والجروح عن الأطفال واشفِهم تمامًا.
اللهم احفظ الأطفال الجرحى وأعنِهم على تجاوز آلامهم
يا رحمن، امنح الأطفال الجرحى القوة والشجاعة للتعافي والشفاء
اللهم امنح الأطفال الجرحى السلامة والراحة وارزقهم الشفاء الكامل
اللهم اشفِ الأطفال الجرحى وارحمهم برحمتك الواسعة
اللهم ألطف بالأطفال الجرحى واشفِهم من جراحهم برحمتك وعنايتك
اللهم امنح الأطفال الجرحى الصبر والراحة وأعدهم إلى حياةٍ صحيةٍ وسعيدة.
يا الله، احمِل الأطفال الجرحى وأعنِهم على تحمل آلامهم ومعاناتهم
اللهم ارفع عن الأطفال الجرحى الهم والغم وامنحهم السلام والاطمئنان
اللهم اشفِ كل جريح في فلسطين وارحمهم برحمتك الواسعة
اللهم حرر فلسطين والمسجد الأقصى من كيد المعتدين..كثفوا الدعاء لفلسطين وغزة أدعية من الكتاب والسنة النبوية..استغلوا ساعة الاستجابة في الدعاء لفلسطين وغزة الدعاء لشهداء غزةارحم الشهداء الاطفال وأجرهم وأدخلهم فسيح جناتك.
اللهم ارحم شهداءَ فلسطين واجعلهم في عليين، وشفِ صدورَ أهلها وأنزل السكينةَ عليهم، اللهم اجعلهم أُمةً واحدة تتكاتف في وجه العدو وتحقق النصر المؤزر، يا مُجيب الدعاء يا كريم.
اللهم ارحم شهداءنا الأبرار واحفظ جنودنا البواسل.
الاطفال الجرحى في قطاع غزةاللهم اجزهم عن الإحسان إحسانًا وعن الإساءة عفوًا وغفرانًا اللهم إن كانو محسنين فزد في حسناتهم وإن كان مسيئًين فتجاوز عنهم، يا رب العالمين اللهم أدخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقه عذاب.
الدعاء في يوم الجمعة لشهداء فلسطين.. صلاة الرحمة والتضامن أكثروا من الدعاء لهم بالنصر القريب..أدعية قصيرة لاهالى غزة وفلسطيناللهم ارحم الشهداء من الأطفال وتقبلهم قبول حسن.
اللهم ارحم شهداء فلسطين "، وتجاوز عن سيئاتهم وأبدلهم دارًا خيرًا من دراهم، اللهم ابني لهم قصرًا في جنتك يا رب العالمين. "
ربي ارحم وجوهًا بشوشة فقدناها، وصدورًا رحبة ضاقت بنا الدنيا بعدها، اللهم وسع قبورهم بنعيم لا يفنى.
اللهم اجعل طيور الجنة تحمل رسائل السلام والراحة لشهداء الأطفال
اللهم اجعل شهادة الأطفال في سبيلك شاهدةً لهم واجعلهم من الصالحين في عليين
اللهم اجعل الأطفال الشهداء نورًا يتلألأ في السماء وينير دروبنا
اللهم ارفع درجة الشهداء من الأطفال في الجنة وألهم أهلهم الصبر والسلوان.
اقرأ أيضًا:
اللهم حرر فلسطين والمسجد الأقصى من كيد المعتدين..كثفوا الدعاء لفلسطين وغزة
أفضل الأدعية لأهل فلسطين وغزة.. ( إليكم التفاصيل)
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدعاء الأطفال غزة فلسطين الاطفال الجرحى الأطفال الجرحى اللهم ارحم
إقرأ أيضاً:
هذا ما نعرفه عن البروتوكولات الإنسانية في الحروب والنزاعات المسلحة
تعد الحروب والنزاعات المسلحة، من أكثر الأفعال المدمرة للبشرية، وخلالها تقع الكثير من الانتهاكات والجرائم، ما يؤدي إلى مفاقمة المعاناة الإنسانية، ولذلك وضعت العديد من القوانين والاتفاقيات التي عرفت بـ"البروتوكولات الإنسانية".
وتهدف البروتوكولات الإنسانية، إلى توفير الحماية للمدنيين والمقاتلين الذين خرجوا من ساحة المعركة ولم يعودوا قادرين على القتال، وباتت جزءا من القانون الدولي الإنساني.
ما هو البروتوكول الإنساني؟
البروتوكول الإنساني، هو مجموعة من الاتفاقيات الدولية والمعاهدات الناظمة لقواعد الحروب والنزاعات المسلحة، بهدف توفير الحماية للأفراد غير المشاركين فيها من المدنيين والفرق الطبية والخدمية الإنسانية وأسرى الحرب والصحفيين.
وتعد اتفاقية جنيف وملحقاتها، من أهم البروتوكولات الدولية، التي تحتوي على قوانين وقواعد تفرض خلال الحروب من أجل تجنيب غير المقاتلين تبعاتها الكارثية.
ماذا نعرف عن اتفاقية جنيف؟
اتفاقية جنيف، كما شاعت، هي مجموعة من 4 بروتوكولات، صيغت للمرة الأولى، عام 1864، من أجل حماية حقوق الإنسان في حالة الحرب، وطريقة معالجة الجرحى والمرضى وأسرى الحرب، وحماية المدنيين الواقعين في ساحة المعركة، أو المناطق المحتلة.
بدأت فعليا في 1863 وأطلق عليها اسم اللجنة الدولية لإغاثة الجنود الجرحى، ولاحقا في عام 1876، صار اسمها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، واعتبرت منظمة دولية محايدة لمعالجة شؤون الجرحى والمرضى وأسرى الحرب.
وتضم الاتفاقية 4 بروتوكولات، الأول يتعلق بحماية الجرحى والمرضى من القوات المسلحة للأطراف المتحاربة في الميدان.
الثاني يتعلق بحماية الجرحى والمرضى والغرقي من القوات البحرية المتحاربة.
والثالث يتعلق بأسرى الحرب، ومن ينطبق عليهم هذا التصنيف وطريقة معاملتهم بصورة إنسانية لا تنتهك كرامتهم أو تودي بحياتهم.
أما البروتوكول الرابع، فيتعلق بحماية المدنيين في وقت الحرب، وتوفير المأوى والإغاثة لهم والحماية من القتال وإجلائهم وعدم التعرض لهم.
وأجريت تعديلات على اتفاقية جنيف، ودمجت البروتوكولات الأربعة السابقة في بروتوكول موحد، وألحقت بها بروتوكولات إضافية بدأ من العام 1977.
بروتوكولات إضافية:
في عام 1977، أضيفت بروتوكولان للاتفاقية، الأول يعزز الحماية في الحروب والنزاعات المسلحة الدولية، للصحفين والعاملين في مجال الإعلام، والثاني يتعلق بطريقة التعامل الإنساني في النزاعات المسلحة غير الدولية، مثل الحروب الأهلية.
أما البروتوكول الثالث، فجرت إضافته في عام 2005، ويتعلق بتحديد علمي الصليب الأحمر والهلال الأحمر، كرمزين مخصصين لتوفير الحماية في مواطن النزاع، وتجنب المساس بهما.
ماذا نعرف عن البروتوكول الإنساني الخاص بقطاع غزة في اتفاقية وقف إطلاق النار؟
ما أعلن عنه من بروتوكول إنساني لقطاع غزة، فور دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 كانون ثاني/يناير الماضي، كان إدخال 600 شاحنة من المساعدات الإنسانية من طعام وشراب بصورة يومية إلى القطاع.
إدخال 50 شاحنة من الوقود لتشغيل محطة توليد الكهرباء والمرافقة الحيوية من مستشفيات ومراكز إيواء ومواقع خدمية، وإدخال المستلزمات الطبية الأسياسية للمستشفيات والأدوية.
تأمين مآوي النازحين الفلسطينيين الذين فقدوا بيوتهم، عبر إدخال 60 ألف وحدة سكنية متنقلة "كرفانات" و200 ألف خيمة لإيواء الأسر
إضافة إلى إدخال معدات لإزالة الأنقاض تشمل الجرافات والحفارات وآليات تعبيد الطرق وفتحها، وإعادة تأهيل المرافق الصحية والمخابز وشبكات المياه والصرف الصحي.
كما اشتمل البروتوكول على توفير مولدات كهربائية وقطع غيار للآليات الخدمة مثل الدفاع المدني والإسعاف، ومعدات للطاقة مثل الألواح الشمسية للمستشفيات.
وعلى صعيد المرضى والحالات الإنسانية، يشتمل البروتوكول، على فتح معبر رفح لخروج عدد محدد من المرضى والحالات الإنسانية مع 3 مرافقين بحد أقصى يوميا.
على الرغم من وضوح بنود البروتوكول الإنساني، إلا أن الاحتلال، يرتكب منذ اليوم الأول، خروقات متكررة فيه، ويقلص عدد الشاحنات الخاصة بالوقود، لحرمان القطاعات المختلفة من توليد الطاقة أو تشغيل الآليات المتبقية في القطاع.
كما أن الاحتلال يرفض حتى الآن، إدخال البيوت المتنقلة ويحرم الفلسطينيين منها ليزيد من معاناتهم، وأدخل عددا قليلا من الخيام لا يسد حاجة المشردين بسبب تدميره منازلهم.
ويرفض الاحتلال حتى الآن، إدخال المعدات الثقيلة من جرافات وغيرها، فضلا عن معدات الدفاع المدني وإزالة الأنقاض ومعدات لانتشال جثامين الشهداء من أسفل الأنقاض والكثير من المستلزمات الخدمية لإغاثة سكان القطاع، ويلجأ بدلا من ذلك لإدخال المواد غير الملحة ثم أنواع معينة من الطعام والشراب والحلويات.