اسعار صرف العملات في الكويت اليوم الجمعة 7 يوليو 2023
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
استقر سعر الدينار الكويتي،اليوم الجمعة 7يوليو 2023 مقابل الجنيه المصري، في البنوك المصرية، نتيجة عطلة القطاع المصرفي يومي الجمعة والسبت.
أخبار متعلقة
اسعار صرف العملات في الكويت اليوم الخميس 6 يوليو 2023
أسعار صرف العملات في الكويت اليوم الأربعاء 5 يوليو 2023
أسعار الذهب اليوم الأربعاء 5 يوليو 2023 في الكويت
وسجل متوسط الدينار الكويتي 100.
وتنشر «المصرى اليوم» تقريرًا تفصيليًّا عن أسعار الدينار الكويتي، بحسب شاشات التداول اللحظية المنتشرة في أفرع البنوك، وعدد من المواقع الإلكترونية.
سعر الدينار الكويتي مقابل الجنيه المصري في البنوك المصرية
سجل الدينار الكويتي في البنك الاهلى، سعر 99.45 جنيها للشراء مقابل 100.39 للبيع.
وفي بنك cib يكون السعر 97.30 جنيها للشراء مقابل 100.71 جنيه للبيع.
وفى بنك مصر سجل 100.14 جنيها للشراء وسجل 100.39 جنيها للبيع .
وفى بنك الاسكندرية سجل سعر 97.07 جنيها للشراء مقابل 100.72 للبيع.
وفى بنك القاهرة سجل الدينار الكويتي سعر 100.40 جنيها للشراء، مقابل 100.73 جنيها للبيع.
اسعار العملات الأجنبية في الكويت اليوم
جاء سعر الصرف مقابل الدينار الكويتي وفق آخر تحديث من بنك الكويت المركزي، قبل العطلة المقررة في القطاع المصرفي الكويتى خلال اجازة عيد الاضحى المبارك على النحو التالي.
سعر صرف دولار أمريكي 204.308 فلس للوحدة.
سعر صرف يورو 334.944 فلس للوحدة.
سعر صرف جنية استرليني 390.287 فلس للوحدة .
سعر صرف الفرنك السويسري 342.087 فلس للوحدة .
سعر صرف الين اليابانى 2.1333 فلس لكل وحدة،
سعر صرف الريال السعودي 81.974 فلس للوحدة.
سعر صرف درهم اماراتي 83.676 فلس للوحدة.
سعر صرف الدينار البحريني 817.111 فلس للوحدة
سعر صرف ريال عماني 799.220 فلس للوحدة.
سعر صرف ريال قطري 84.423 فلس للوحدة .
يذكر أن الدينار الكويتي هو أغلى العملات العالمية، ويتكون الدينار من 1000 فلس.
الدينار الكويتي أخبار الدينار الكويتي الدينار الكويتي اليوم سعر العملات الأجنبية في الكويت اخبار الكويت اليوم الكويت الكويت اليوم
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الدينار الكويتي الدينار الكويتي اليوم الكويت الكويت اليوم فی الکویت الیوم صرف العملات یولیو 2023 سعر صرف
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
شريف عادل (واشنطن)
أخبار ذات صلةشهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة.
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة.
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.
حكام الإمارات يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد