كل ما تريد معرفته عن مدينة الرباط
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تعتبر مدينة العاصمة، عاصمة المملكة المغربية، واحدة من الوجهات الثقافية والتاريخية المشهورة في شمال إفريقيا. تأسست العلامة التجارية في القرون الوسطى وشهدت تطورًا غير مقبول على مر العصور، مما جعلها تجمع بين الحديث والماضي بشكل فريد.
تاريخ العلامة التجارية لقرون طويل، حيث كانت مهدًا ومن الحضارات القديمة.
تتميز بثقافتها المتنوعة والتنوعة، حيث يمكن للزوار اكتشاف متاحفها والعالم التاريخي، مثل قصر الأموريين والمدينة القديمة (المدينة العتيقة). كما يعكس ماركس العقد التقليدي "المدينة" جوانب من التراث المغربي، ويجب مكانًا مثاليًا لاستكشاف الثقافة المحلية.
بالإضافة إلى ذلك، توفر خدمات الاستثمار السياحية المجانية، حيث يمكن أن تتمتع بشواطئها الجميلة على ساحل الأطلس الأطلسي وتتمتع بشاطئ بالمشرف الطبيعي الرائع في حديقة رائعة.
باختصار، تمثل مدينة الرباط مجموعة واسعة من التاريخ والجمال الطبيعي، مما يجعلها واحدة من الوجهات السياحية الممتعة والمميزة في المنطقة."
تاريخ المدينة
تقع مدينة الرباط في القرون الوسطى، وتحديدًا في القرن الثاني عشر الميلادي. كانت المنطقة تحت التربية الأمهات المرينية في بداياتها. في القرن السابع عشر، يتغير القانون بأوامر السلطان المولاي الرشيد، وتصبح عاصمة السلطنة المغربية.
على مر العصور، شهدت المدينة تأثيرات متعددة من الفتوحات الإسلامية والحضارة الأندلسية، مما يضيف لها طابعًا ثقافيًا مميزًا. في القرن التاسع عشر، شهدت برج الثور أحداثًا حديثة مع تطورها الحضري وشبكاتها العصبية.
بالإضافة إلى دورها في مركزها بحضورك هامًا، فإن المشاركة في اللعب بارزًا في تاريخ المغرب الحديث، وستشارك في العديد من الفعاليات والفعاليات التأمينية، بما في ذلك المؤتمرات الدولية والزيارات الرسمية.
اليوم، تخصص محورًا محددًا بشكل خاص، يجمع بين التراث التاريخي والتطورات الحديثة، مما يمنحها هوية فريدة وجذابة وقادرة على السفر والمسافرين.
اسماء المدينة
ولأن مدينة الرباط باللغة العربية باسم "الرباط"، ويمكن أن ترتبط بكلمة "الرباط" التي تعني بالعربية "الربط" أو "الارتباط"، وقد اشتق هذا الاسم من الحصون والسوار الذي ربطها حول المدينة في الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة الرباط
إقرأ أيضاً:
ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا.. الإفتاء توضح
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن القبر الذي يصلح للدفن شرعًا، هو ما كان مواريًا لجسد الميت، أي لا يتعرض فيه المتوفي للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء، مؤكدة أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن.
وقالت الإفتاء: من المقرر شرعًا أن القبر يجب أن يكون حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه، ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.
قال العلامة الشمس الرملي في "نهاية المحتاج" (3/ 4، ط. دار الفكر): [وعُلِمَ مِن قوله: (حفرة) عدمُ الاكتفاء بوضعه على وجه الأرض والبناء عليه بما يمنع ذينك (أي الرائحة والسبع)، نعم، لو تعذر الحفرُ لم يُشتَرَط؛ كما لو مات بسفينة والساحل بعيد، أو به مانع، فيجب غسله وتكفينه والصلاة عليه، ثم يجعل بين لوحين لئلا ينتفخ] اهـ. قال العلامة علي الشَّبْرامَلِّسي في "حاشيته" عليه: [(قوله: كما لو مات بسفينة) أي أو كانت الأرض خوارة أو ينبع منها ما يفسد الميت وأكفانه كالفساقي المعروفة ببولاق ولا يُكَلَّفُون الدفنَ بغيرها] اهـ.
وقال الشيخ البجيرمي الشافعي في "حاشيته" على "الإقناع" المسمَّاة "تحفة الحبيب على شرح الخطيب" (2/ 279. ط. دار الفكر): [والضابط للدفن الشرعي: ما يمنع الرائحة والسبع، سواء كان فسقية أو غيرها] اهـ.
وقال العلامة ابن قاسم العبادي الشافعي في "حاشيته" على "تحفة المحتاج" لابن حجر الهيتمي (3/ 167): [(قوله في المتن: حفرة تمنع إلخ) الحفرة المذكورة صادقة مع بنائها، فحيث منعت ما ذُكِر كَفَتْ] اهـ.
وقال العلامة منصور البهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الإرادات" (2/ 135-136): [(وسُنَّ أن يُعَمَّق) قبرٌ (ويُوَسَّع قبرٌ بلا حدٍّ)؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في قتلى أُحُدٍ: «احفروا وأوسعوا وأعمقوا» قال الترمذي: حسنٌ صحيح؛ لأن التعميق أبعد لظهور الرائحة وأمنع للوحوش، والتوسيع: الزيادة في الطول والعرض، والتعميق بالعين المهملة: الزيادة في النزول (ويكفي ما) أي تعميق (يمنع السباع والرائحة) لأنه يحصل به المقصود، وسواء الرجل والمرأة] اهـ.