بوابة الفجر:
2024-12-22@10:40:21 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة المنامة

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT


المنامة هي عاصمة مملكة البحرين، وتعتبر واحدة من المدن الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط. تأسست المنامة على مر العصور، وشهدت ولم تعد قادرة على الوصول إلى مركز متكامل بين التكامل والحداثة. تتميز المدينة بعالمها الحديث، وتساهم في جزء هام من الاقتصاد.

وهي مواطنة متنوعة من باريس الثقافية والترفيهية، مثل متحف البحرين الوطني وسوق المنامة التقليدي.

كما تهتم الحياة بالنابدة في المنامة تنوعها الثقافي وتجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.

يتسم الاقتصاد المنامي بالتنوع، حيث يكون القطاع المالي والخدمات جزءًا مهمًا من جزء من صناعة النفط والغاز. يسهم التطور الحضري في رفع المستوى، كما الحال بالنسبة لفرص العمل الشاملة في مختلف الأيام.

في مؤتمر المقرر، تعتبر مدينة ماندرا تجمعًا بين التاريخ والأحداث، مما يجعلها الوجهة ومركزًا ديناميكيًا في منطقة الخليج.


مدينة المنامة 


ويمكن المدينة باسم "المنامة"، وهي عاصمة مملكة البحرين. تعود اسمها الأصلي إلى كلمة "منم" في اللغة العربية، والتي تشير إلى المكان الذي وتكتمل وتكتمل أو النوم، ويتطلب أن يكون الاسم مشتقًا من وجود مواقع والاستراحة في المنطقة في الماضي.

 

 

تاريخ المدينة


تاريخها يمتد إلى قرون طويلة من تاريخ البحرين. في الأصل، كانت المنطقة ماهولة بالبشر منذ العصور القديمة، وعادة ما تعتمد بشكل كبير على الصيد.

في القرون الوسطى، أصبحت منطقة جزءًا من الإمبراطورية الفارسية، وكانت دور هام في التجارة البحرية. خلال فترة زمنية طويلة، كانت مانما ميناء رئيسيا ومركزا للتجارة، وشهدت نموا متزايدا.

وفي القرن العشرين، شهدت مدينة المنامة تطورًا سريعًا مع اكتشاف النفط في المنطقة، مما أدى إلى جذب الاستثمارات وتحولها فجأة. في عام 1971، أصبحت مملكة البحرين دولة مستقلة، أصبحت المنامة عاصمتها.

منذ ذلك الحين، شهدت المدينة تطورًا غير محدود، وأصبحت مركزًا للتجارة في المنطقة، تاريخ المنامة أصبح واضحًا وتنوعًا، بل إنها واحدة من المدن الحديثة والديناميكية في الشرق الأوسط.

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المنامة المنامة البحريني

إقرأ أيضاً:

كل ما تريد معرفته عن قمة مجموعة الثماني الإسلامية النامية

مجموعة الثماني الإسلامية النامية (D-8) هي منظمة اقتصادية دولية تأسست في 15 يونيو 1997 بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء وتوسيع الفرص التجارية والتنموية. تضم المجموعة ثماني دول إسلامية نامية هي: مصر، إيران، تركيا، باكستان، بنجلاديش، نيجيريا، إندونيسيا، وماليزيا. تسعى المجموعة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز التكامل الاقتصادي بين أعضائها، مع التركيز على مجالات التجارة، الطاقة، التكنولوجيا، الزراعة، والصناعة.

أهداف مجموعة D-8

زيادة التعاون الاقتصادي: تحسين التبادل التجاري وتعزيز الاستثمار المشترك بين الدول الأعضاء.

التنمية المستدامة: العمل على مشاريع تعزز النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الموارد البيئية.

تعزيز الشراكات الدولية: تقوية العلاقات الاقتصادية مع دول ومنظمات أخرى.

الابتكار التكنولوجي: تطوير البنية التحتية للتكنولوجيا والبحث العلمي لدعم الاقتصاديات المحلية.

تأتي القمة الحالية التي تستضيفها العاصمة المصرية، القاهرة، في وقت تشهد فيه المنطقة والعالم تحديات اقتصادية كبيرة. وتُعد القمة فرصة هامة للدول الأعضاء لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي ومواجهة التحديات العالمية مثل التغير المناخي، التضخم الاقتصادي، والأمن الغذائي.

أبرز القادة المشاركين في قمة القاهرة

الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: باعتباره رئيس القمة الحالية، سيقود النقاشات حول تعزيز التعاون الإقليمي.

الرئيس الإيراني: زيارته للقاهرة تُعد تاريخية كونها الأولى منذ عام 2013، مما يبرز أهمية القمة.

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: الذي من المتوقع أن يركز على تعزيز الشراكات الاقتصادية الثنائية والمتعددة الأطراف.

تشهد قمة مجموعة الثماني للدول النامية نقاشات مكثفة حول عدة قضايا رئيسية تهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء. أبرز المحاور على جدول أعمال القمة تشمل:

التكامل التجاري: دراسة السياسات التي تسهل التجارة بين الدول الأعضاء، مع وضع هدف طموح للوصول إلى 10% من التجارة العالمية بحلول عام 2030.

الطاقة المتجددة: التركيز على تعزيز التعاون في مجال الطاقة النظيفة وتشجيع الاستثمارات البيئية المستدامة.

الأمن الغذائي: مناقشة استراتيجيات لدعم الزراعة المستدامة وضمان توفير الغذاء لسكان الدول الأعضاء.

التكنولوجيا والابتكار: تبني خطط لتسريع الابتكار الرقمي والتقني، بما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

رغم الطموحات الكبيرة، تواجه المجموعة تحديات عدة أبرزها التفاوت الاقتصادي بين الدول الأعضاء، الحاجة إلى استثمارات ضخمة في البنية التحتية، وتنسيق السياسات الاقتصادية بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. كما أن التوترات السياسية في بعض الدول الأعضاء قد تؤثر على قدرة المجموعة على تحقيق أهدافها بالكامل.

وتمثل قمة مجموعة الثماني للدول النامية تمثل فرصة حقيقية لتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الأعضاء ومواجهة التحديات العالمية المشتركة. من المتوقع أن تكون مخرجات القمة محورية في رسم ملامح التعاون الاقتصادي والتنموي بين الدول الإسلامية النامية في السنوات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • «س وج».. كل ما تريد معرفته عن مشروع قانون المسئولية الطبية الجديد
  • كل ما تريد معرفته عن مباراة آرسنال وكريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • «تحفة فنية».. كل ما تريد معرفته عن مشروع «ممشى أهل مصر» في أسوان
  • مفتي الجمهورية يستقبل سفيرة مملكة البحرين في القاهرة
  • بدأ في ألمانيا.. كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد
  • كل ما تريد معرفته عن "خليجي 26" قبل المباراة الافتتاحية
  • تحقق قبل أن تحكم.. كل ما تريد معرفته عن الفبركة الإلكترونية
  • كل ما تريد معرفته عن الحلقة الأخيرة من Arabs Got Talent
  • كل ما تريد معرفته بشأن إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2024
  • كل ما تريد معرفته عن قمة مجموعة الثماني الإسلامية النامية