وزير الدفاع الأمريكي: سلامة جنودنا أولوية وسندافع عن أنفسنا ومصالحنا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن اليوم الإثنين، أن سلامة جنود أمريكا هي أولوية وسوف ندافع عن أنفسنا وجنودنا ومصالحنا، جاء ذلك حسبما ذكرت فضائية "العربية الحدث".
كما أوضح أوستن، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ليس لديه أولوية أهم من سلامة جنودنا لذلك أصدر أمرا بشن هجوم اليوم.
يذكر أن، الولايات المتحدة شنت غارات استهدفت موقعين في سوريا أمس الأحد، ردا على هجمات طالت جنودا أمريكيين، وفق ما أفاد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن.
وقال أوستن في بيان: "نفذت القوات العسكرية الأمريكية ضربات دقيقة اليوم استهدفت منشآت في شرق سوريا، في رد على الهجمات المستمرة ضد جنود أمريكيين في العراق وسوريا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكي سوريا العراق شن غارات الجيش الأمريكي
إقرأ أيضاً:
أوستن: سنقدم دفعة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تشمل ذخائر صاروخية
أكد وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أنهم سيقدمون دفعة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تشمل ذخائر صاروخية وأسلحة مضادة للدبابات، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
تصريحات وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: البنتاجون: أوستن يؤكد لوزير الدفاع الإسرائيلي الجديد التزام واشنطن الراسخ بأمن إسرائيل اعلام عبري: أوستن بعث رسائل لاذعة إلى نظيره الإسرائيلي الجديدوأعلن وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التعاون العسكري المباشر غير المسبوق بين روسيا وكوريا الشمالية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون قد يؤثر على الأوضاع الأمنية في المنطقة ، وأكد أوستن أن واشنطن تأخذ هذه العلاقة الجديدة بجدية، وأنها ستظل يقظة لمراقبة أي تطورات قد تطرأ.
وأوضح أوستن أن الدعم العسكري من كوريا الشمالية لروسيا يأتي في ظل التحديات التي تواجهها الأخيرة في أوكرانيا ، وأشار إلى أن روسيا لن تحقق النصر في هذه الحرب حتى مع الدعم الذي قد تقدمه لها كوريا الشمالية، مؤكدًا أن قدرة روسيا على تحقيق أهدافها في أوكرانيا تتأثر بشكل كبير بالضغوط الدولية والعقوبات المفروضة عليها.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي أن الولايات المتحدة ستستمر في دعم حلفائها في المنطقة، وأنها ستعمل على تعزيز القدرات الدفاعية لهم في مواجهة أي تهديدات محتملة ، كما أعرب عن قلقه من أن التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ قد يفضي إلى زيادة التوترات في شبه الجزيرة الكورية ويؤثر سلبًا على الاستقرار الإقليمي.