شمسان بوست / علي مقراط


نجح القائد العسكري والشيخ الفبلي العميد أحمد منصور المرقشي قائد اللواء ١٨٥ مشاة من الأفراح عن قاطرات وقود كهرباء عدن التي تم احتجزها من قبل مواطنين وجنود في كل من خط الساحل والعرقوب بمحافظة أبين


وافاد مصدر أن العميد أحمد منصور المرقشي وبعد تواصل مسؤولين ومدير كهرباء عدن م.ساىم الوليدي معه بالتدخل لا للافراج عن عن شاجنات الوقود تحرك من عدن منتصف ليلة الأحد إلى خبر المراقشة والعرقوب وتمكن من اقناع المواطنين والجنود الذين يطالبون بحقوق بالافراج عن القاطرات كجانب انساني نظرا لنفاذ وقود كهرباء عدن وخروج المحطان عن الخدمة .


وذكر المصدر أن القاطرات تحركت مع المرقشي وفي طريها إلى عدن فجر اليوم الأثنين
معبرا عن شكره وتقديره للجهود التي بذلها الشيخ الفبلي والقائد العسكري العميد أحمد منصور المرقشي والتي تكللت مساعيه بنجاح

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: کهرباء عدن

إقرأ أيضاً:

هل ينجح الاتفاق مع قسد بإنهاء الصراع في سوريا؟

وقّعت قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على شمال شرق البلاد، اتفاقاً مع الحكومة المؤقتة في دمشق، ينص على تسليم المعابر الحدودية وحقول النفط والغاز التي تسيطر عليها القوات المدعومة من الولايات المتحدة، كما يتضمن الاتفاق اعترافاً بالأقلية الكردية باعتبارها "جزءاً لا يتجزأ من الدولة السورية".

تسعى دول مثل إسرائيل وإيران إلى تقسيم سوريا

ويرى جيمس سنيل، المستشار الأول في معهد نيولاينز للاستراتيجية والسياسة، أن فرص تحقيق السلام في سوريا أصبحت الآن أكثر احتمالًا بقليل. وكتب سنيل في مجلة "سبكتيتور" أن هذه الصفقة المؤقتة، التي ظن كثيرون أنها لن تتحقق أبداً، جاءت بعد أسبوع شهد تهديدات جديدة لاستقرار سوريا، حيث قُتل المئات في سلسلة من المجازر على طول الساحل السوري. بعد الاشتباكات العنيفة في سوريا..اعتقال 4 متورطين في الانتهاكات ضد المدنيين في الساحل - موقع 24قبضت إدارة الأمن العام في وزارة الداخلية السورية، على 4 متورطين في ارتكاب انتهاكات ضد المدنيين في إحدى قرى الساحل.

ولفت إلى أن مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، لم يكن يرتدي زيه العسكري المعتاد عند توقيع الاتفاق في دمشق مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، فعبدي اختار يوم الأحد بدلة رسمية لإبرام الاتفاق المنتظر، ربما في إشارة لانتهاء حالة الحرب.

تفاؤل

ورغم أن قوات سوريا الديمقراطية لم تسلم سلاحها حتى الآن، ولم تعلن عن أي جدول زمني لكيفية اندماجها في القوات السورية الجديدة، يسود تفاؤل حذر، إذ شهدت الليلة الماضية احتفالات واسعة في مختلف أنحاء سوريا، حيث تدفق الناس إلى الشوارع والساحات. 

Good summary of Landmark SDF deal to join the Syrian Government by @vvanwilgenburg. In terms of US involvement, I shared:

“I would suspect that the US believes this deal as the only way for real peace in Syria. In addition, the leaders in the northeast bring experience in… pic.twitter.com/wOQRAbQ42p

— Nadine Maenza (@nadinemaenza) March 11, 2025

وفي المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، يرفض الكثير من العرب الخاضعين لحكم المجالس الكردية تجنيد أطفالهم في صفوف قسد، وعندما يحتجون غالباً ما يواجهون إطلاق النار، ما يؤدي إلى سقوط قتلى أسبوعياً.

الموارد والتحديات

ويرى الكاتب أن أي خطوة من شأنها وقف هذا العنف وإعادة الأمن إلى سوريا لا يمكن أن تكون سلبية، ولإدراك أهمية الاتفاق الجديد، يجب النظر إلى حجم الموارد التي تسيطر عليها قسد، ودورها الحاسم في إعادة إعمار سوريا بعد حرب استمرت 15 عاماً.

لماذا اضطرت "قسد" لتوقيع اتفاقها التاريخي مع القيادة السورية الجديدة؟ - موقع 24فوجئ العالم أمس بالاتفاق التاريخي بين الرئاسة السورية بقيادة أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي وبين رئيس قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي، بشأن الاتفاق على اندماج قوات "قسد" في مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية خلال مدة أقصاها نهاية العام الجاري.

 وتفرض قسد سيطرتها على المعابر الحدودية مع العراق، وتدير مطاراً استراتيجياً، وتهيمن على جميع حقول النفط والغاز السوري، وبدون استعادة هذه الموارد، ستظل الحكومة في دمشق تعاني مالياً، وستبقى إعادة إعمار المدن الكبرى مثل حلب وحمص معلقة. 

وينص الاتفاق الجديد على نقل هذه الموارد إلى حكومة سورية موحدة بحلول نهاية العام، لكن التفاصيل النهائية لم تُعلن بعد.

وتاريخياً، تعاونت قسد والجماعات الكردية التي سبقتها مع نظام الأسد، إذ لعبت دوراً بارزاً في حصار حلب عام 2016، لكن بموجب الاتفاق الجديد، ستعمل قسد والحكومة المؤقتة معاً ضد فلول نظام الأسد، التي شنت سلسلة هجمات الأسبوع الماضي، ما أسفر عن مئات القتلى. 

قدرة حيوية وتسعى دول أجنبية مثل إسرائيل وإيران إلى تقسيم سوريا عبر دعم جماعات مسلحة مختلفة داخل البلاد، وتزويدها بالأسلحة، وإبقائها في حالة صراع دائم.  لكن إذا تمكنت قسد والسلطات الجديدة في دمشق – اللتان تسيطران بوضوح على أراضٍ ومدن رئيسية – من التوصل إلى اتفاقيات والتعاون المشترك، فبإمكانهما تقويض مصادر الفوضى والتوتر ومواجهة التهديدات الخارجية المتعددة.

تركيا وقسد: صراع النفوذ والتدخلات

وتصر تركيا على أن قسد ليست سوى امتداد لحزب العمال الكردستاني، المصنف جماعة إرهابية وفق القوائم البريطانية والأمريكية والأوروبية.  وبينما تواصل قسد سيطرتها على مناطق واسعة من سوريا، يبقى التدخل التركي محتملاً، إذ سبق أن اجتاحت القوات التركية الأراضي السورية في عمليات عسكرية دموية ومدمرة. أول تعليق من قائد "قسد" على الاتفاق مع الشرع - موقع 24قال قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي، فجر اليوم الثلاثاء، إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه، مع الإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع، والقاضي بدمج مؤسسات الإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية، يشكّل "فرصة حقيقية" لبناء سوريا جديدة لكل السوريين.

لكن إذا تمكنت قسد من التحالف مع الحكومة الجديدة، التي تربطها علاقات وثيقة مع الاستخبارات التركية والجيش التركي، فإن احتمالية شن عملية عسكرية تركية جديدة ستتراجع بشكل كبير. وهذه القدرة على التنسيق والتعاون ضرورية أيضاً إذا كانت سوريا تأمل في التعافي وإعادة بناء مؤسساتها، وفق ما يرى الكاتب.

مقالات مشابهة

  • هل ينجح الاتفاق مع قسد بإنهاء الصراع في سوريا؟
  • يقظة سائق تاكسي تمنع كارثة بمحطة وقود في العقبة / فيديو
  • أحمد التهامي: ركوب الخيل من الرياضات التي حثّ عليها النبي
  • اتفاق غير معلن.. نقاط القبائل تسمح بمرور وقود كهرباء ساحل حضرموت
  • جامعة أسيوط تُعلن القائمة النهائية للمرشحين لمنصب العميد في 6 كليات
  • العميد الكربلائي في منطقة الخطر.. هل يغادر دوري النجوم؟
  • «العميد» يُنشد نهائي «الخليجية» في «موقعة القادسية»
  • دم العلويين مباح: إعلاميون وكتّاب “اخوانيون” يبررون الذبح
  • أحمد مرتضى منصور: «لما مسكنا الزمالك مكنش في نادي أصلا»
  • أحمد موسى يحذر على الهواء: سأقاضي الصفحات التي روجت لأكاذيب ضدي