بوابة الفجر:
2025-04-13@08:51:31 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة الجزائر

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT


 

 

تعد مدينة الجزائر العاصمة محطة الإدارة والثقافية الرائعة، تتميز بتنوعها الجغرافي، حيث تقع بين البحر الأبيض المتوسط وسلسلة جبال الأطلس. يعود تاريخ المدينة إلى عصور قديمة، مما يتحمل العمل الحكومي والحكم.

لا تفوت الجزائر بمهرجاناتها السياحية المليئة بالروائح والروائح، حيث يمكن الاستمتاع بالتسوق فيها، كما تحتضن المدينة العديد من المعالم السياحية الرائعة مثل قلعة الكسندرية والجامعة الكبيرة.

من خلال جمعها الفريد من التراث العربي والفرنسي، احترام الجزائر أيضا ثقافة متنوعة، يمكن أن تستمتع بالاستماع إلى الموسيقى التقليدية، مما يسمح لها باستقبال تجربة الزيارة.

تعتبر مدينة الجزائر الحديثة متعددة التاريخ من حيث التمتع، مما يجعلها شركة سياحية رائعة للاكتشاف.

 

 

تاريخ المدينة


تاريخ مدينة الجزائر يمتد إلى العديد من العصور والحضارات، في البداية، كانت المنطقة مهولة منذ العصور القديمة قبل الفينيقيين والرومان. في القرون الوسطى، أثرت المنطقة بالغزو الإسلامي وأصبحت جزءًا من الإمبراطورية العربية.

في القرن الـ16، تم استعمار الجزائر من قبل الإسبان والثمانيين، ولكن في النهاية، أصبحت جزء من الإمبراطورية العثمانية. في القرن الـ19، شهدت الجزائر فترة من الاستعمار الفرنسي، جزء من الجزائر جزء من الإمبراطورية الفرنسية حتى استقلالها في عام 1962.

بعد الاستقلال، شهدت الجزائر منذ ذلك الحين واجتماعيًا، وأصبحت العاصمة الجزائر مركزًا جديدًا يجمع بين الثقافة العربية والتأثيرات الفرنسية. اليوم، تظل مدينة الجزائر محطة حيوية وثقافية تروج لتاريخها الغني وتدمج بين التكامل الحديثة.

 


اسماء المدينة

تعرف مدينة الجزائر العاصمة باللغة العربية باسم "الجزائر العاصمة"، وبالفرنسية تسمى "الجزائر"، وفي الأمازيغية تعرف باسم "Dzayer tamaneɣt". يُطلق عليها أحيانًا اسم "الجزائر البيضاء" نظرًا للمباني البيضاء الجميلة في المدينة المنورة.

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجزائر مدينة الجزائر اخبار الجزائر الجزائر ويكيبيديا

إقرأ أيضاً:

في يومه العالمي.... كل ما تود معرفته عن مرض باركنسون

يصادف 11 أبريل اليوم العالمي لـ مرض باركنسون، ويعتبر حالةٌ يتدهور فيها جزءٌ من الدماغ، مما يُسبب أعراضًا أكثر حدةً مع مرور الوقت، ورغم أن هذه الحالة تُعرف بتأثيرها على التحكم في العضلات والتوازن والحركة، إلا أنها قد تُسبب أيضًا مجموعةً واسعةً من الآثار الأخرى على حواسك، وقدرتك على التفكير، وصحتك النفسية ، وغيرها.

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون


يزداد خطر الإصابة بمرض باركنسون بشكل طبيعي مع التقدم في السن، ومتوسط عمر بدء الإصابة به هو 60 عامًا، وهو أكثر شيوعًا لدى الذكور .

في حين أن مرض باركنسون يرتبط عادة بالعمر، فإنه يمكن أن يحدث لدى البالغين في سن العشرين (على الرغم من أن هذا نادر للغاية، وغالبًا ما يكون لدى الأشخاص أحد الوالدين أو الأخ أو الأخت أو الطفل الذي يعاني من نفس الحالة).

يُعدّ مرض باركنسون شائعًا جدًا بشكل عام، ويحتل المرتبة الثانية بين أمراض الدماغ التنكسية المرتبطة بالعمر، كما أنه أكثر أمراض الدماغ الحركية شيوعًا. ويقدر الخبراء أنه يصيب ما لا يقل عن 1% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا حول العالم.

كيف  يؤثر مرض باركنسون على الحالة الجسدية؟


يُسبب مرض باركنسون تدهور منطقة مُحددة من الدماغ، وهي العقد القاعدية. ومع تدهور هذه المنطقة، يفقد الشخص قدراته التي كانت تُسيطر عليها تلك المناطق سابقًا، وقد كشف الباحثون أن مرض باركنسون يُسبب تحولًا كبيرًا في كيمياء الدماغ.

في الظروف العادية، يستخدم الدماغ مواد كيميائية تُعرف بالناقلات العصبية للتحكم في كيفية تواصل خلايا الدماغ (العصبونات) مع بعضها البعض، عند الإصابة بمرض باركنسون، لا يكون لديك ما يكفي من الدوبامين، أحد أهم الناقلات العصبية.

عندما يرسل دماغك إشارات تنشيط تُنبه عضلاتك للحركة، فإنه يُحسّن حركاتك باستخدام الخلايا التي تحتاج إلى الدوبامين. لهذا السبب، يُسبب نقص الدوبامين تباطؤ الحركة وأعراض الرعشة المصاحبة لمرض باركنسون.

مع تقدم مرض باركنسون، تتفاقم الأعراض وتزداد حدتها، غالبًا ما تؤثر المراحل المتأخرة من المرض على وظائف الدماغ، مسببةً أعراضًا شبيهة بالخرف والاكتئاب.

أعراض مرض باركنسون


أعراض داء باركينسون قد تختلف، من شخص إلى آخر، وقد تكون الأعراض المبكرة خفيفة، بل إنك قد لا تلاحظها، غالبًا ما تبدأ الأعراض في جانب واحد من الجسم، ثم تؤثر في كلا الجانبين، وعادةً ما تكون الأعراض أسوأ في جانب واحد من الآخر، كما تتشابه بعض أعراض داء باركينسون مع أعراض الاضطرابات الأخرى.

تشمل أعراض داء باركنسون ما يأتي:

-الرُّعاش: يبدأ هذا الارتجاف المنتظم عادةً في اليدين أو الأصابع. وفي بعض الأحيان يبدأ الرُّعاش في القدم أو الفك. وقد تبدأ بالفرك على طول الإبهام والسبابة. وتُعرف هذه الحالة باسم رُعاش لفّ الأقراص. قد ترتعش يدك عندما تكون في وضع الراحة أو عندما تكون متوترًا. وقد تلاحظ أنك ترتجف بشكل أقل عندما تنجز مهمة ما أو تتحرك.
-الحركة البطيئة، تُسمى أيضًا بطء الحركة: قد يؤدي داء باركينسون إلى إبطاء حركتك، ما يجعل المهام البسيطة أصعب. فقد يكون من الصعب النهوض من الكرسي أو الاستحمام أو ارتداء الملابس. وقد تكون لديك تعبيرات أقل على وجهك. وقد يكون الرَّمش صعبًا.
-تيبّس العضلات:قد تُصاب بتيبس العضلات في أي جزء من جسمك. قد تشعر بتوتر وألم في عضلاتك، وقد تكون حركات ذراعك قصيرة ومتشنجة.
-ضعف وضعية الجسم والتوازن: قد يتخذ الجسم وضعية منحنية. وقد تسقط أو تُصاب بمشكلات في التوازن.
-فقدان الحركات التلقائية:قد تقل قدرتك على فعل حركات معينة تفعلها عادةً دون تفكير، بما في ذلك الرَّمش أو الابتسام أو تأرجح الذراعين أثناء المشي.
-تغيُّرات الكلام: قد تتحدث بهدوء أو بسرعة أو تتلعثم أو تتردد قبل الكلام. وقد يكون الكلام على وتيرة واحدة أو بنبرة رتيبة، على غير طريقة الكلام المعتادة.
-تغيّرات في الكتابة: قد تواجه صعوبة في الكتابة، وقد تبدو كتابتك مبهمة وبخط صغير.
أعراض غير حركية، قد تشمل هذه الأعراض الاكتئاب والقلق والإمساك ومشكلات النوم. قد تشمل أيضًا محاكاة الأحلام في الواقع، والحاجة إلى التبول بشكل متكرر، وصعوبة الشم، ومشكلات في التفكير والذاكرة، والشعور بالتعب الشديد.

أسباب باركنسون


يتعرض المصابون بداء باركنسون لتلف الخلايا العصبية في الدماغ أو موتها ببطء، تنتج العديد من أعراض داء باركنسون عن فقدان الخلايا العصبية التي تنتج ناقلاً كيميائيًا في الدماغ، ويُسمى هذا الناقل الدوبامين.

يؤدي انخفاض الدوبامين إلى حدوث نشاط غير منتظم في الدماغ، ويسبب هذا مشكلات في الحركة وأعراضًا أخرى لداء باركينسون، يفقد الأشخاص المصابون بداء باركينسون أيضًا ناقلاً كيميائيًا يُسمى نورإيبينيفرين الذي يتحكم في العديد من وظائف الجسم، مثل ضغط الدم.
السبب وراء داء باركنسون غير معروف، لكن يبدو أن هناك عدة عوامل لها دور في ذلك، وتشمل:

الجينات: ترتبط تغيرات وراثية محددة بداء باركينسون. لكن هذه التغييرات نادرة ما لم يكن العديد من أفراد الأسرة مصابين بداء باركينسون.

العوامل البيئية: قد يزيد التعرُّض لمواد سامة محددة أو عوامل بيئية أخرى من خطر الإصابة بالمراحل المُتأخرة من داء باركينسون. ومن الأمثلة على ذلك مادة MPTP، وهي مادة يمكن العثور عليها في الأدوية غير المشروعة وتُباع أحيانًا بشكل غير قانوني باسم "الهيرويين الاصطناعي". وتشمل الأمثلة الأخرى المبيدات الحشرية ومياه الآبار المستخدمة للشرب. لكن لم يثبت أن أي عامل بيئي هو السبب.


المصدر: mayoclinic
 

مقالات مشابهة

  • رئيس الاتحاد العربي لجمعيات بيوت الشباب في حوار لصدي البلد: قرار اختيار مدينة الإسماعيلية عاصمة بيوت الشباب العربية ليس وليد صدفة
  • ما هو (MoCA) الذي تفوق فيه ترامب ...كل ما تود معرفته
  • العاصمة .. حريق بمحيط مؤسسة “سوجيديا” بميناء الجزائر
  • العاصمة.. إصابة شخص في حريق منزل بباب الواد
  • العاصمة.. إصابة شخص في حريق منزل بباب الواد 
  • لعرابي: “سنلعب كامل حظوظنا في لقاء الكأس أمام اتحاد العاصمة”
  • في يومه العالمي.... كل ما تود معرفته عن مرض باركنسون
  • «الناس بتسأل»: الأجرة كام؟ كل ما تريد معرفته بعد زيادة أسعار الوقود
  • العاصمة.. توقف جزئي للترامواي عبر هذه المحطات
  • الجدل يرافق إطلاق إسم الجامعة العربية على مرآب جديد بالدارالبيضاء