11 طريقة تجعلك تكسب احترام الآخرين؟
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
اكتساب احترام الآخرين يعتبر أمرًا هامًا في بناء علاقات صحية وناجحة في الحياة الشخصية والمهنية. إليك بعض النقاط التي يمكنك استكشافها في مقال يتناول كيف يحترم الآخرون شخصيتك:
1. **احترام الآخرين:**
- يكمن أساس احترامك في تحديد احترامك للآخرين أولًا. كن محترمًا في التعامل مع الآخرين واحترم حقوقهم.
2. **الاستماع الفعّال:**
- قم بالاستماع الفعّال إلى آراء وأفكار الآخرين دون انقطاع أو التفكير في الرد أثناء الاستماع.
3. **فهم وتقدير التنوع:**
- احترم التنوع والاختلاف في الثقافات والآراء والتعامل بفهم وتقدير معترفًا بقيمة التنوع في العالم.
4. **الالتزام بالوعود:**
- كن صادقًا في الوعود التي تقدمها وحافظ على الالتزام بما تقوله، حيث يعتبر الالتزام والصدق علامات على الاحترام.
5. **عدم الحكم السريع:**
- تجنب الحكم السريع والتحيز، وحاول فهم السياق والظروف التي قد تؤثر على تصرفات الآخرين.
6. **التعبير عن الامتنان:**
- اعبر عن امتنانك تجاه الآخرين واستمد قوتك من مشاركة الإيجابيات والإشادة بجهودهم.
7. **حفظ الخصوصية:**
- احترم خصوصية الآخرين وامنحهم الفرصة لحفظ حياتهم الشخصية.
8. **تجنب التحدث بسلبية:**
- تجنب الكلام السلبي أو التشهير، وابتعد عن نشر الأخبار السلبية دون التحقق من صحتها.
9. **التعامل بلطف وتواضع:**
- تعامل بلطف وتواضع، وتجنب التفاخر أو الاستعراض الزائد.
10. **تقديم المساعدة:**
- كن مستعدًا لتقديم المساعدة عند الحاجة، سواء كان ذلك من خلال الكلمات أو الأفعال.
11. **الاحترام في التواصل الرقمي:**
- كن محترمًا في التعامل مع الآخرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني، حيث يظل الاحترام جوهريًا في جميع الأوقات.
في النهاية، يمثل الاحترام المتبادل أساسًا لبناء علاقات قوية ومستدامة. عندما تظهر احترامًا للآخرين، يكونون أكثر استعدادًا لتقديرك واحترامك أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احترام ا
إقرأ أيضاً:
برلماني: التنوع سمة الحوار الوطني .. والتوافق هدفه
قال النائب ايهاب الطماوي عضو مجلس أمناء الحوار الوطني و وكيل لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب أن التنوع في الرؤي و الأفكار و الأيديولوجيات سمة ايجابية في الحوار ، فالإختلاف و التنوع سمة أساسية في العلاقات الإنسانية ، فالإختلاف و التنوع يساهم في طرح رؤي و أطروحات و حلول مختلفة تسهم و تيسير عملية البحث عن المساحات المشتركة بحلول تجمع و لا تفرق لصالح مصر و المصريين.
أضاف الطماوي خلال كلمته في الجلسة العامة لمجلس النواب أن آليه الحوار و فاعليته تكمن أولا في كون النقاشات تنطلق من نقطة التنوع و الاختلاف في الأفكار و الرؤي و الاطروحات و ثانيا لمرحلة البحث عن المساحات المشتركة، و ثالثا الانتهاء إلى مرحلة التوافق المنشود.
وأكد الطماوي أن الوصول لمرحلة التوافق وارد جدا في مسائل كثيرة ، لأن أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني قامات سياسية وطنية متوافقين علي العمل من أجل مصر رغم اختلاف أيديولوجياتهم السياسية و مرجعياتهم الفكرية و خبراتهم التراكمية في مجالاتهم المختلفة سياسية و اقتصادية واجتماعية بل و مهنية.
وأوضح الطماوي أن الظروف المحيطة بالدولة المصرية و منطقة الشرق الأوسط بل العالم من تحديات للأمن و السلم الدوليين من ناحية ، و الأمن القومي المصري و العربي من جهة اخري.
وقال الطماوي أن حالة الأصطفاف الوطني حتما ستنعكس علي الحوار الوطني و ستودي إلى زيادة المساحات المشتركة بما ينعكس علي المخرجات التي ستكون تنتهي بتوافق وطني في مسائل عدة لها أهمية للدولة المصرية.