قدم الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج "مصر تستطيع"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، خاصة من داخل المستشفيات المصرية التي استقبلت الأطفال محاربي السرطان في قطاع غزة.

وتحدثت "دانا أبو الكاشف" محاربة سرطان من غزة، أنها كانت متواجدة في مستشفى الرنتيسي، وبعدها قامت الحرب داخل غزة، وانتقلت داخل أكثر من مستشفى وفي النهاية تم نقلها إلى مصر.

وأكدت والدة دانا على أنها تتلقى أفضل خدمة طبية وتعامل من قبل المتواجدين في المستشفى، متابعة:" كل كلمات الشكر لا تكفي".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السرطان قطاع غزة غزة برنامج مصر تستطيع اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

الصبيحي يكتب: الذين ينتظرون الشكر من غزة

#سواليف

كتب المحامي #محمد_الصبيحي

من انتظر الشكر أضاع الأجر عند رب العالمين وأظهر ان ما فعله من خير ونصرة لم يكن إلا رئاء الناس .

من قال إن الملك والشعب ينتظران الشكر من أحد ؟؟! ومن قال إن الاردن يعتب اذا نسي مسؤول شقيق توجيه شكر الى الشعب الاردني ؟؟ وهل يشكر المرء على واجب نهض به بوازع الدين والعروبة والأخوة .

مقالات ذات صلة د. حمزة الشيخ حسين يكتب .. في دارة الصحفي احمد حسن الزعبي 2025/01/18

أقول هذا الكلام بعد ان طلع علينا كاتب ما زال يحبو في ملعب السياسة والفكر ليصب جام غضبه على المقاومة والشعب الفلسطيني أن لم يتوجه احد القيادات بالشكر للأردن على دعمه لغزة فتدحرجت كلماته المسمومة عبر مواقع التواصل كما تتدحرج كتلة نفايات من حافة الوادي الى محطة التنقية .

لم يدرك ذلك الجاهل بالسياسة، أن دعم الاردن لتمسك أهل غزة بالارض ورفض التهجير انما هو حماية للاردن من سيناريو كان سينفذ في الضفة الغربية لو نجح في غزة .

ولم يدرك التحرك الدولي المبكر لجلالة الملك والذي ساهم بدعم من أصدقاء واشقاء في افشال مخططات الصهاينة لترحيل سكان غزة الى سيناء والى شتات في العالم ، انما هو ايضا صمود للأردن وشعب الاردن في وجه نوايا خبيثة تضمرها عصابة اليمين الاسرائيلي ضدنا .

إذا كان ثمة شكر فإن ألسنة الصامدين المعذبين قد نطقت به من احشاء القلوب، وإذا كان ثمة شكر واجب فهو علينا ان نشكر الشعب الفلسطيني البطل في غزة والضفة لصمودهم وتشبثهم بالارض وافشال مخططات التهجير .

إقرأ التاريخ لألفي سنة مضت لتكتشف أن الصراع يحتدم دائما على ارض فلسطين وأن شعب الضفة الشرقية لنهر الاردن كانوا السند والمدد والظهر الاستراتيجي على مر التاريخ .

وافهم ايها السياسي المتكاتب أن جلالة الملك أدرك المؤامرة جيدا ومبكرا ولم يكن متفرجا ولا مغامرا بسفينة في بحر متلاطم الأمواج وأن ما قدمه وشعبه انما هو حماية للاردن أولا وللشعب الفلسطيني البطل ثانيا ، فعل ننتظر الشكر ؟؟.

لم نشهد متانة التلاحم الاردني الفلسطيني بأبهى صورها مثلما شهدناها أيام حرب غزة فشباب حي الطفايلة المتطوعين كانوا أول من وصل الى غزة بعد الخدمات الطبية الملكية والصندوق الخيري الهاشمي وسار على نهجهم شباب في معان والسلط والكرك واربد يجمعون ما تيسر ويرسلون ولا ينتظرون أجرا ولا شكورا، فتأتي كلمات جاهل لتحاول زرع الفتنة الجاهلية ؟؟ ألا تبت يدا كل من يحاول زرع الفتنة بين اخوة الدم والخبز ، وكل من يحاول النتقاص من شموخ الملك والشعب الاردني .

مقالات مشابهة

  • تجديد حبس تاجر خردة ضبط خلال سرقة مواسير من داخل مستشفى أم المصريين
  • الصبيحي يكتب: الذين ينتظرون الشكر من غزة
  • ماليزيا تعلن أنها ستساعد في إعادة إعمار قطاع غزة
  • الفخاريات.. صناعة الفخار تروي قصة ارتباط الإنسان بالأرض
  • الغذاء والدواء: منعنا استخدام المادة E127 في الحلويات منذ 2019
  • الدواء الأمريكية تحظر الألوان الحمراء في الغذاء بسبب السرطان
  • أميركا تحظر استخدام الصبغة الحمراء إي 127 لأنها تسبب السرطان
  • إشكال داخل مستشفى وتدخّل الجيش... هذه تفاصيل ما جرى
  • العفو الدولية: الاتفاق خطوة متأخرة لا تكفي لإصلاح حياة الفلسطينيين
  • اشتباكات مسلحة داخل مستشفى في أبين .. ومقتل شخصين بحضرموت