أوستن: الضربات جاءت ردا على هجمات ضد جنود أمريكيين في العراق وسوريا

نفذت القوات الأمريكية مساء الأحد، غارتين جويتين جديدتين على أهداف تابعة لإيران في شرق سوريا، وفق ما صرح به وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.

اقرأ أيضاً : إعلام أمريكي: أوستن يعرب في اتصال مع غالانت عن قلقه بشأن التصعيد على الحدود اللبنانية

وقال وزير الدفاع الأمريكي، إن القوات الأمريكية نفذت ضربات على مواقع للحرس الثوري وجماعات متحالفة مع إيران.

وأشار أوستن في تصريحات صحفية أن الضربات جاءت ردا على هجمات ضد جنود أمريكيين في العراق وسوريا.

وأوضح أوستن أن الضربات شملت منشأة تدريب ومنزلا بالقرب من مدينتي البوكمال والميادين في سوريا.

ولفت أوستن إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أصدر أمر هجوم لتوضيح أن أمريكا ستدافع عن نفسها وجنودها ومصالحها، مؤكدا أن الرئيس بايدن ليست لديه أولوية أهم من سلامة الجنود الأمريكيين.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: سوريا دمشق واشنطن إيران

إقرأ أيضاً:

اجتماع أميركي استرالي ياباني لمناقشة التعاون الدفاعي

قال وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارليس، إنه سيعقد اجتماعا مع وزيري الدفاع الياباني والأميركي في مدينة داروين الأسترالية، الأحد، لمناقشة استمرار التعاون العسكري بين الدول الثلاث.

وجاء في بيان صادر عن مكتب مارليس إنه سيبحث مع وزير الدفاع الياباني، جين ناكاتاني، ووزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، سبل التعاون في التدريبات والعمليات والتكنولوجيا وصناعة الدفاع من بين أمور أخرى.

وقال البيان إن اجتماع، الأحد، سيكون الرابع عشر من نوعه بين الدول الثلاث، مضيفا أن اجتماعات ثنائية ستعقد أيضا مع كل دولة.

وفي الاجتماع الثلاثي الأخير، الذي عقد في سنغافورة في يونيو الماضي، عبرت الدول عن قلقها الشديد بشأن الأمن في بحر الصين الشرقي وقالت إنها تعارض "أي إجراءات أحادية مزعزعة للاستقرار وقسرية" هناك.

وفي الشهر ذاته، قدمت اليابان احتجاجا ضد بكين بعد أن قالت إن سفنا صينية تحمل ما يبدو أنها مدافع دخلت مياهها الإقليمية في بحر الصين الشرقي في محيط الجزر المتنازع عليها والتي تسميها طوكيو سينكاكو وتسميها بكين دياويو.

في اجتماع بسنغافورة.. خلاف بين وزيري الدفاع الأميركي والصيني بشأن تايوان اختلف وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، مع نظيره الصيني، دونغ جيون، بشأن تايوان، الجمعة، في أول اجتماع مباشر بينهما منذ عامين، لكن الوزيرين أكدا على أهمية الحفاظ على قنوات الاتصال العسكري مفتوحة.

وقال أوستن إن الولايات المتحدة "لا يمكن أن تكون آمنة إلا إذا كانت آسيا آمنة"، مؤكدا أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ تبقى "أولوية" لواشنطن.

وكان أوستن يتحدث غداة محادثات نادرة على هامش منتدى دفاعي في سنغافورة، مع نظيره الصيني دونغ جون، وصفها متحدث باسم بكين بأنها "إيجابية".

وقال أوستن خلال حوار شانغريلا، وهو منتدى دفاعي سنوي أصبح في السنوات الأخيرة مقياسا لمستوى العلاقات الصينية الأميركية، إنه "لا يمكن للولايات المتحدة أن تكون آمنة إلا إذا كانت آسيا آمنة، ولهذا السبب حافظت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة على وجودها في هذه المنطقة".

وأضاف أنه على الرغم من الصراعات في أوروبا والشرق الأوسط، فإن منطقة المحيطين الهندي والهادئ "تبقى مسرح عمليات ذا أولوية لنا".

مقالات مشابهة

  • خلافات جديدة بين البحرية الأمريكية ووزارة دفاعها حول ملصق “نادي الحوثي” على ملابس قادتها
  • سوريا.. الأسد يلتقي وزير الدفاع الإيراني في دمشق
  • وزير الدفاع الإيراني يبدأ زيارة إلى سوريا
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزير الدفاع وافقا على رفع وتيرة الضربات في لبنان
  • وزير الدفاع الإيراني من دمشق: سنبحث في سوريا عدة مسائل مشتركة
  • منظمات تحث البنتاجون على دفع تعويضات لعائلات ضحايا الجيش الأمريكي في الخارج
  • اجتماع أميركي أسترالي ياباني لمناقشة التعاون الدفاعي
  • اجتماع أميركي استرالي ياباني لمناقشة التعاون الدفاعي
  • نتنياهو عينه على جنوب سوريا
  • وزير الدولة لشؤون الدفاع يحضر حفل السفارة اليابانية