6 معلومات عن فيلم «كتف قانوني».. يجمع هالة صدقي ورانيا يوسف
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
يترقب صناع فيلم كتف قانوني، تحديد موعد طرحه بدور العرض السينمائي، خصوصًا بعد الانتهاء من تصوير جميع مشاهده في الساعات القليلة الماضية، ودخوله المراحل النهائية للمونتاج والمكساج، ومن المرتقب طرحه في موسم أفلام رأس السنة، وذلك حسب مصدر من داخل الشركة المنتجة.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن فيلم كتف قانوني، وذلك من خلال السطور التالية:
- يقود البطولة هالة صدقي ورانيا يوسف.
- يشارك في بطولة الفيلم شيرين رضا، باسم سمرة، كريم عفيفي، أوس أوس، دينا، انتصار، عارفة عبدالرسول، بدرية طلبة، دارين حداد، وعدد من ضيوف الشرف منهم حسن الرداد.
فيلم كوميدي تشويقي- تأليف هشام هلال، إخراج سامح عبدالعزيز.
- ينتمي لنوعية الأفلام الكوميدية التي تحمل مزيجًا من التشويق والإثارة.
- تدور قصة الفيلم حول سيدة تتعرض لكثير من الأزمات والمشكلات وتحاول الحصول على حقوقها، الأمر الذي يفجر الصراع.
- انطلق تصوير الفيلم في شهر أغسطس الماضي، وجرى الانتهاء من التصوير بالكامل في الساعات القليلة الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم كتف قانوني كتف قانوني هالة صدقي رانيا يوسف کتف قانونی
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الألماني يحث على سرعة إقرار نموذج التجنيد الذي طرحه
برلين"د. ب. أ": حث وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس على سرعة إقرار نموذج التجنيد الذي طرحه، وحذر من عواقب عدم وجود نظام تسجيل للخدمة العسكرية في حال شهدت البلاد حالة دفاع.
وفي تصريحات لصحف مجموعة "بايرن" الإعلامية، قال بيستوريوس اليوم الأربعاء:" نحن بحاجة قبل كل شيء إلى إعادة وجود نظام تسجيل للخدمة العسكرية، ومراقبة للخدمة العسكرية مرة أخرى". وأضاف الوزير المنتمي إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي:"نحن لا نعرف حاليا من يمكننا تعبئتهم إذا وقعت حالة دفاع غدا. وليس لدينا سوى معلومات محدودة جدا عن الـ 800 ألف إلى 900 ألف رجل وامرأة أدوا الخدمة العسكرية".
يشار إلى أنه في صباح يوم السادس من نوفمبر (اليوم الذي سبق انهيار الائتلاف الثلاثي الحاكم)، كان مجلس الوزراء الألماني وافق في جلسته الأسبوعية على التعديلات القانونية التي قدمها بيستوريوس لتطبيق نظام تجنيد جديد في ألمانيا حيث ينوي بيستوريوس إعادة إنشاء نظام تسجيل للتجنيد، وإلزام جميع الشباب الذكور الذين سيبلغون 18 عاما بدءا من العام المقبل بتعبئة استبيان رقمي للإفصاح عن استعدادهم وقدرتهم على أداء الخدمة العسكرية.
في المقابل، لا يرى الاتحاد المسيحي الذي يتزعم المعارضة في ألمانيا أن خطط بيستوريوس ليست كافية.
وردا على مطالب الاتحاد المسيحي، قال بيستوريوس: "الاتحاد المسيحي تحديدا يجب أن يوضح للرأي العام كيف سيستوعب الجيش الألماني في حال تطبيق خدمة التجنيد الإجباري الشاملة جيلا جديدا من المجندين كل عام، وكيف سيجهزهم ويدربهم. نحن نتحدث هنا عن أكثر من 100 ألف شاب".
كما طرح الوزير مؤقتا مفهوم تخصيص غرفة لكل جندي للنقاش، مشيرا إلى أنه لا تزال هناك بعض الغرف التي تضم أكثر من شخص في التدريب الأساسي، وقال بيستوريوس: "نظرا لأننا نحتاج إلى المزيد من القدرة الاستيعابية في المستقبل المنظور، فقد نضطر إلى إعادة النظر في هذا المفهوم مؤقتا بسبب نقص أماكن الإقامة".