دعماُ لمنظومة الشكاوي بمناخ بورسعيد.. الجيار تواصل لقائها بالمواطنين في الشارع
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
واصلت لمياء الجيار رئيس حي المناخ بمحافظة بورسعيد لقاءتها بعدد من المواطنين لبحث مشكلاتهم والوقوف علي حلول لها ، وذلك خلال جولاتها الميدانية لمتابعة الأعمال الدورية للادارات الخدمية بعدد من الشوارع والمناطق السكنية بنطاق الحي .
. الغضبان يلتقي مطران بورسعيد
و قد أوضحت "الجيار" أنها ستعمل جاهدة في إستمرار تفعيل الآلية المحكمة لمنظومة الشكاوي التي يتبعها الحي فى بورسعيد ، والتي تتمثل في اللقاءات المباشرة مع المواطنين خلال الجولات الميدانية اليومية بمناطق وشوارع الحي.
دعماُ لمنظومة الشكاوي بمناخ بورسعيد الجيار تواصل لقاءها بالمواطنين في الشارعكما تشمل تلقي الشكاوي المرسلة علي بوابة الشكاوي الحكومية ومتابعتها من خلال المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين سواء الرئيسي بديوان عام محافظة بورسعيد أو بديوان حي المناخ.
وتتجسد أيضا في الشكاوي المرسلة عبر رسائل الصفحة الرسمية لحي المناخ علي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أو من خلال التعليقات علي أخبار ومنشورات الحي علي ذات الصفحة.
كما تتضح من خلال إستقبال رئيس حي المناخ للمواطنين في مكتبها داخل ديوان عام الحي للاستماع لشكواهم وآرائهم ومقترحاتهم.
ومن جانبها أكدت رئيس حي المناخ أنه فور تلقي الشكاوي يتم التنسيق مع الإدارات المعنية بحلها وإتخاذ اللازم نحوها ومتابعتها حتي يتم الحل ، لا نقف عند ذلك بل يتم إستمرار متابعة الشكاوي حتي لا يتم تكرارها بعد ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد التواصل الاجتماعي المركز التكنولوجي المناطق السكنية محافظة بورسعيد موقع التواصل الاجتماعي حی المناخ
إقرأ أيضاً:
حولتها إلى سجن كبير..الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تنكل بالمواطنين في الضفة لتهجيرهم إلى الخارج
قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل تقيد حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية عبر قرابة 900 حاجز وبوابة حديدية.
وقالت الوزارة في بيان إن نشر السلطات الإسرائيلية ما يقارب 900 حاجز وبوابة حديدية تقيد حياة الفلسطينيين وتتحكم في حركتهم داخل البلدات والقرى والمخيمات، ما يؤدي إلى تمزيق أوصال الضفة الغربية، وتحويلها إلى سجن كبير يضم مئات السجون الفرعية المغلقة. واعتبرت الوزارة أن الحواجز العسكرية الإسرائيلية تعد "أبشع أشكال العقوبات الجماعية المفروضة على المواطنين، والأسر الفلسطينية خاصة في شهر رمضان، حيث تجبرهم قوات الاحتلال على تناول إفطارهم عند هذه الحواجز في مشهد يذكر بأسوأ أنظمة الفصل العنصري في التاريخ".وأوضحت الوزارة أنها تنظر "ببالغ الخطورة إلى سياسة الاحتلال وإجراءاته" في الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه الحواجز "لا تخدم أي أهداف أمنية بل تهدف إلى التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين، وتقويض صمودهم، لدفعهم قسراً إلى البحث عن حياة أفضل خارج وطنهم".
وقالت الوزارة إن الحواجز "ليست سوى أداة ممنهجة لتأجيج العنف وإشعال الصراع، في تناقض صارخ مع الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق التهدئة ووقف إطلاق النار".
وطالبت المجتمع الدولي بالتحرك العاجل "لإلزام الاحتلال برفع جميع حواجزه وتسهيل حركة الفلسطينيين، وضمان وصولهم بحرية إلى بيوتهم ودور العبادة خلال الشهر الفضيل".
ولم يصدر أي تعليق إسرائيلي رسمي على نشر الحواجز والبوابات، إلا أن صحيفة "هآرتس" قالت منذ أيام إن التغيير الكبير جاء الشهر الماضي بعد أن أمر المستوى السياسي في إسرائيل الجيش بإضافة عشرات الحواجز التي يوجد فيها جنود على الشوارع المؤدية إلى المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، إضافة إلى الحواجز التي وضعت عند اندلاع الحرب مع قطاع غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وقالت الصحيفة إن الأمر أعطي عقب طلب من المجلس الأمني السياسي المصغر الإسرائيلي، بذريعة أن الأمر وسيلة لمنع الاشتعال بسبب إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين، في إطار صفقة التبادل مع حماس.