محمد كيلاني ينجو من الموت أبرز أحداث الحلقة السادسة من حكاية "روحى فيك"
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
شهدت أحداث الحلقة السادسة من حكاية “روحي فيك” ضمن حكايات مسلسل “55 مشكلة حب"، للنجمة عائشة بن أحمد وآخرين، على العديد من الأحداث الهامة والمثيرة، وذلك بعد أن تم عرضها مساء اليوم على قناة ON.
وبدأت أحداث الحلقة السادسة من حكاية "روحي فيك"، نجاة "خالد_ محمد كيلاني" من الموت غرقًا في حمام السباحة، حيث أن زوجته "سحر_ عائشة بن أحمد"، قالت له بعد أن فاق من النوم حيث أنك تم إنقاذك من الغرق وأن أتضح أنك لا تعرف تعوم.
كما جاء في الأحداث، إخبار "سحر_ عائشة بن أحمد" لطليقها "ثابت_ نور محمود"، بأنها تزوجت من "خالد - محمد كيلاني" وأنها تقضي معه حاليًا شهر العسل"، ثم راقبها طليقها حتى يتأكد، وبالفعل وجدها معه فى السيارة.
وانتهت الحلقة 6 من حكاية "روحي فيك"، على مكالمة "سحر_ عائشة بن أحمد"، لصديقتها "ندى_ هلا السعيد" في التليفون، والتي قالت لها أنها خائفة، وذلك بعد أن ظهرت الروح التي تشبها "خالد_ محمد كيلانى".
محمد كيلانيوجدير بالذكر أن حكاية “روحي فيك" هى الحكاية الرابعة والأخيرة من مسلسل “55 مشكلة حب" والذي تتضمن نخبة من النجوم أبرزهم: النجمة عائشة بن أحمد، نور محمود، فراس سعيد، محمد كيلانى، هلا السعيد، سمر مرسى، مؤمن نور، محمد عبد العظيم، ريم رؤوف، ألفت إمام وعدد آخر من الفنانين ومجموعة من ضيوف الشرف وعلى رأسهم النجم منذر ريحانة، حسام فياض وآخرين، وهى من إنتاج شركة Art Makers Production للمنتج أحمد عبد العاطى وأشراف عام ماجد جاب الله ومن قصة وسيناريو وحوار أحمد عثمان وإخراج الأردنى محمد لطفى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روحى فيك حكاية روحى فيك مسلسل 55 مشكلة حب عائشة بن أحمد روحی فیک من حکایة
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأخيرة
#الحلقة_الأخيرة
#محمد_طمليه
* احدهم نصب “ارجوحة” من خشب في الحي الذي اقيم فيه: ذلك الخشب الذي يستخدمه “معلمو الطوبار” في بناء البيوت والعمارات: ارجوحة بلا دهان وتنجيد, حبال و”خيش” فقط, واطفال يتوافدون صباح العيد.
* من اطرف ما حدث في حياتي انني كنت طفلا. اصدقائي حاليا لا يصدقون. احدهم يقول ساخرا:”لم يبق الا ان تزعم انك كنت تلميذا في مدرسة ابتدائىة, وتتلقى “عيديات” بعد “رمضان” مباشرة, ولك عين تغمضها اذا نظرت الى “عين الشمس”, و”اسنان حليب” سقطت اثر الوقوع عن مرتفعات. انت تكذب يا صديقي”.
مقالات ذات صلة* نعم, كنت طفلا, وكان لي ام حنونة في وضعية ارملة: ذهبت البارحة الى “السيفوي” من باب التسوق وما شابه, وابتسمت بين رفوف المواد التموينية اذ رأيت معلبات عديدة: هذه اصناف حصلت عليها الاسرة في السابق على شكل “معونات” وتعويضات ودعم لانقاذ ما يمكن انقاذه: الله لو انك الان معي يا “نسرين”.
* كان عند “ابو محمد الفران” تلفزيون اسود وابيض صغير, وكان هذا الرجل يسمح للاولاد ان يتفرجوا لقاء قرش واحد, وقرشين اذا رغب احد ان يتوغل في السهرة: نحن لا ننكر اننا تابعنا على “شاشة ابو محمد” – “غبشا وتشويشا في حلقات”. وكانت “نسرين” معنا, وكثيرا ما تبادلت معها قبلات في عتمة الزقاق. ثم جاءت الحلقة الاخيرة, وتزوجت “نسرين”. فيما اصابني “تبسط قدمين” جراء الصدمة.
* “خشب طوبار”, و”عمال مياومة” يحملون “الاسمنت المجبول” في “تنكات” على اكتفاهم, ويتأرجحون على “سقالات”, وتدوخ “نسرين” اذا فرطنا في العلوم..
* في قصة ل¯ “تشيخوف” ان شابا وصبية تأرجحا معا, وقال لها في غمرة النشوة:”احبك”.. ودائما تجيء “حلقة اخيرة”, ونكون قد تابعنا “غبشا” فقط..