بعد المقاطعة.. كريم مصر تستعطف العملاء بخصومات تصل إلى 50%
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
بعد المقاطعة.. كريم مصر تستعطف العملاء بخصومات تصل إلى 50%، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الهاشتاجات التي تدعو لمقاطعة خدمات كريم بسبب تابعيتهما للدول التي تدعم القوات الإسرائيلية.
مقاطعة كريم، وتأتي هذه المقاطعة كجزء من حملات سلمية تستهدف العلامات التجارية التابعة للدول المؤيدة لإسرائيل، والتي أثرت بشكل كبير على هذه العلامات خلال عملية طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي، مما أثر علي ارباح شركة كريم مصر في الخسائر الكبيرة والارباح القليلة، حيث قامت باغراء عملائها وعمل تخفيضات وخصومات تصل ل 50%.
كما أن كريم مصر هي تابعة لأوبر وتستعطف العملاء بخصومات تصل إلى 50% والمقاطعة تعتبر أداة سلمية قوية للتعبير عن الغضب والاحتجاج ضد الشركات والمؤسسات التي تدعم أنظمة قمعية وتنتهك حقوق الإنسان.
مقاطعة كريم وأوبر،رغم شعبية أوبر وكريم مصر.. الا إنه ا بدأت تشكل تحالفات مع الكيان الإسرائيليإلا أنها بدأت تشكل تحالفات مع الكيان الإسرائيلي بعد أن أصبحت شركة كبيرة وناجحة وقد أعلنت أوبر وكريم مصر عن استثمارات في الكيان الإسرائيلي وتعاونت معه في مجال خدمات النقل. على سبيل المثال، أنشأت أوبر مكتبًا في حيفا المحتلة وقدمت خدماتها في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة.
مقاطعة كريم وأوبر، من خلال يمكن للأفراد والمجتمعات المدافعة عن العدالة الفلسطينية أن يعبروا عن رفضهم لدعم الشركة للاحتلال الإسرائيلييتسبب دعم كريم وأوبر لدولة الاحتلال الإسرائيلي في انتهاكات حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في فلسطين. حيث يتعرض الشعب الفلسطيني لانتهاكات جسيمة لحقوقه الأساسية، بما في ذلك الاستيطان القسري والحصار الاقتصادي والعنف العسكري.
بدائل أوبر وكريم مقاطعة كريم وأوبروباختيار أوبر تعزيز ارتباطها بالكيان الإسرائيلي، فإنها تعطي صفة شرعية للسياسات القمعية وتشجع على استمرار الانتهاكات بدلًا من التضامن مع الضحايا والسعي للتأثير الإيجابي.
مقاطعة كريم مصر وأوبر.. تعمل لصالح الاحتلال ونقل المستوطنين في فلسطين وجاءت من بين هذه الشركات، شركة أوبر، وهي واحدة من أبرز العلامات التجارية في مجال خدمات النقل التشاركي، وظهرت مطالبات تنادي بمقاطعة شركة أوبر؛ بسبب دعمها لدولة الاحتلال الإسرائيلي وسياساتها تجاه الشعب الفلسطيني.
مقاطعة أوبركريم مصر واوبر يقضون علي حقوق الإنسان في فلسطين
ينتهك دعم كريم مصر وأوبر لدولة الاحتلال الإسرائيلي قضايا حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، في فلسطين، فقد اختارت تعزيز ارتباطها بالكيان الإسرائيلي، مما يشجع على استمرار الانتهاكات ويمنح الشرعية للسياسات القمعية.
تعرف علي بدائل أوبر وكريم مصرمقاطعة أوبروبدأ قطاع كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عرض وتقديم مقترحات وبدائل لشركتي “أوبر وكريم” لكونهما شركات أمريكية داعمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
رحلات أب رايدتاكسي لندنإيجي تاكسيشركة إيجي تاكسيوهي شركة مصرية تعمل في مجال تشغيل السيارات الحديثة لنقل الركاب من خلال تطبيقات الهاتف المحمول.
وبحسب الموقع الرسمي للشركة، فإن خدماتها تتميز باحتساب التكلفة بالمسافة فقط دون احتساب الوقت، بالإضافة إلى خدمة الاشتراكات الشهرية وخدمة الـWIFI المجاني خلال الرحلة.وتقدم الشركة إلى جانب نقل الركاب خدمات لوجستية أخرى، مثل خدمة طلب سيارات النقل وخدمة النقل النهري بين القاهرة والإسكندرية وخدمة التوصيل بالدراجة النارية وخدمة توصيل البضائع.مقاطعة كريم وأوبر،مصر كابوهي شركة مصرية تم تأسيسها في عام 2016، وتعمل في مجال التكنولوجيا وتطوير التطبيقات الخاصة بنقل الركاب داخل مصر من خلال الهواتف الذكية. وتعمل مصر كاب على وضع مجموعات من البرامج التي تندرج تحتها مجموعة من السيارات المتعددة المطابقة لمعايير الجودة
وتوفر الشركة للعميل الاختيار ما بين 3 خدمات متوفرة عبر تطبيقها، وهي:”سيمى بزنس”، و”بزنس”، و”بينك كاب” لنقل السيدات، حيث يتوفر من خلال هذه الخدمة سائقات للسيارات.
شركة سويفل
هي شركة نقل عن طريق الهواتف الذكية مخصصة للنقل الجماعي، حيث بدأت في الانتشار بعدما حققت خدمة راقية أعجبت جميع مستخدميها، ولديها عدد كبير من الخطوط التي تنقل من وإلى جميع المدن الجديدة بتفريعاتها وتقسيماتها المختلفة، وهي أتوبيسات بتعريفات ثابتة، ويمكن دفعها إما نقدًا أو من خلال البطاقات.
وتعمل أتوبيسات «سويفل» في القاهرة والإسكندرية، وتنوي الشركة التوسع بإطلاق خطوط في المدن الجديدة، ويمكن حجز الباص من خلال تحديد الموقع واختيار الوجهة، ليعرض التطبيق أقرب الأتوبيسات من موقع المستخدم.
دابسي
هو أحدث التطبيقات الخاصة بالنقل عن طريق الهواتف الذكية. وتعتزم شركة دابسي بدء عملها في سوق خدمات النقل الذكي عبر المحمول خلال أيام، كلاعب جديد ينافس كلًّا من الشركات السابقة.
مقاطعة كريم وأوبرجدال كبير حول الشركات البديلة لأوبر وكريم مصرنبحث عن الشركات البديلة للنقل عبر الهواتف الذكية على حساب شركات المقاطعة، أشارت الاقتراحات إلى
شركة "إن درايف" بديلًا لشركتي أوبر وكريم.اعلنت مصادر ذات صلة بالقطاع، أن شركة "إن درايف" في أوائل عام 2021،
أصبحت شركة يونيكورن بعد إغلاق جولة استثمار بقيمة 140 مليون دولار مع إنسايت بارتنرز، وجنرال كاتاليست، وبوند كابيتال، والتي قدرت الشركة بـ 1.23 مليار دولار.وتوجد أيضًا
"بروفيشنال تاكسي" وهي شركة ناشئة تدير تطبيق استدعاء التاكسي الأبيض عبر تطبيق الهواتف الذكية، وقد بدأت خدماتها في مصر منذ عدة سنوات.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة أوبر أوبر القوات الاسرائيلي رواد مواقع التواصل الاجتماعي عملية طوفان الأقصى طوفان الاقصي العدالة الاجتماعية رواد مواقع التواصل العلامات التجارية مواقع التواصل الاجتماعي أوبر
إقرأ أيضاً:
«التضامن»: قدمنا خدمات شمول مالي لأكثر من 3 ملايين أسرة
أكدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الوزارة قدمت خدمات الشمول المالي المصرفية للمرأة المصرية، عبر إصدار بطاقات صرف الدعم النقدي بأسماء السيدات ربات الأسر المستفيدة من برنامج تكافل وكرمة، اللاتي وصلت نسبتهن 75% «3.412.903» من إجمالي أصحاب بطاقات الدعم النقدي الذكية، التي تحمل العلامة التجارية «ميزة» التابعة للبنك المركزي المصري، بالمقارنة بالرجال الذين بلغت نسبتهم 25% «1,133,993».
وأوضحت «صاروفيم» أن هناك مسارا آخر تركز فيه وزارة التضامن الاجتماعي على خدمات الاقتصاد الرعائي، المتمثلة في خدمات رعاية الطفولة المبكرة ورعاية كبار السن والرعاية الصحية ودعم ذوي الإعاقة والخدمات التعليمية والعمل المنزلي، من خلال خلق فرص عمل وتحسين مستوى تقديم الخدمات، وضمان حقوق العاملين بهذه المجالات.
وزيرة التضامنواهتمت وزارة التضامن بالحضانات لمساندة المرأة للخروج للعمل ودعمها اقتصاديا، من خلال برنامج مودة، الاهتمام بتأهيل الشباب المقبل على الزواج، كما اهتمت الوزارة بالجانب التوعوي وتنفيذ العديد من حملات التوعية بأهم القضايا الخاصة بالمرأة.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، أن استراتيجية عمل الوزارة تقوم على عدد من المحاور، منها الحوكمة وتحقيق الشراكة بين أطراف التنمية المستدامة، وتعزيز التكامل الاجتماعي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات النسخة الخامسة من الأسبوع العربي للتنمية المستدامة، بحضور الأمين العام لجامعة الدول العربية، ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي.