"الجمعيات الأهلية وتعزيز فرص المشاركة السياسية للمرأة" ندوة نظمها مركز إعلام منفلوط
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
نظم مركز إعلام منفلوط التابع لقطاع الإعلام الداخلي بالهية العامة للاستعلامات ندوة توعوية تثقيفية بعنوان “الجمعيات الأهلية وتعزيز فرص المشاركة السياسية للمرأة في الانتخابات الرئاسية القادمة” في إطار حملة “صوتك مستقبلك .. انزل وشارك” التي أطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات مطلع شهر أكتوبر
حاضر في اللقاء دكتور محمد السمانى دكتوراه فى تنمية المجتمع والشيخ حسن أحمد ريان أمام وخطيب بإدارة أوقاف منفلوط
وقد استهلت اللقاء مدير مركز إعلام منفلوط بتوضيح دور قطاع الإعلام الداخلي في التوعية والتثقيف في كل القضايا المجتمعية التي تهم الدولة
أكد الكتور محمد علي دور المرأة الهام والفعال في تحقيق الاستقرار ودفع عجلة التنمية ودورها السياسي البناء وضرورة المشاركة الايجابية وتوضيح أهمية صوتها في تحديد مسيرة الدولة و في تحديد المرشح الرئاسي القادم وان نزول الانتخابات مظهر حضاري ودليل علي الديمقراطية والقضاء علي الشائعات التي تحيط بمصر
وأشار الشيخ حسن ان الادلاء بصوتك واجب وطن وديني وان عدم الذهاب الي صناديق الانتخاب يعتبر كتمان للشهادة فيه ذنب واثم عظيم وحضر اللقاء عدد كبير من سيدات المترددات علي الجمعية وبحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد مصطفي
وفي نهاية اللقاء أكد جموع الحاضرين علي ضرورة الادلاء بأصواتهم وهذا دليل علي أمن واستقرار الدولة
جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة جانب من الندوة.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط أسيوط مركز إعلام منفلوط الهيئة العامة للاستعلامات محافظة أسيوط منفلوط القوصية ديروط
إقرأ أيضاً:
الشائعات وتزييف الوعى معركة الحاضر وتحديات المستقبل فى ندوة لمركز النيل للإعلام بأسيوط
نظم مركز النيل للإعلام بأسيوط اليوم الإثنين ندوة تحت عنوان الشائعات وتزييف الوعى معركة الحاضر وتحديات المستقبل.
واستهدفت الندوة التعرف على كيفية استخدام الشائعات فى تزييف الوعى والتأكيد على دور مؤسسات المجتمع فى محاربة الشائعات.
وحاضر فى الندوة الدكتورة ماجدة محمد عبد الباقى استاذ الإعلام بكلية الآداب بجامعة أسيوط وأحمد مصطفى ريان موجه أول إعلام تربوى بمديرية التربية والتعليم بأسيوط وميرفت أبوحشيش مدير عام إدارة البرامج بتلفزيون الصعيد مشيرين إلى أن الشائعات هى أداة لضرب استقرار المجتمع، المواطن الواعى هو حائط الصد الأول المنيع فى معركة مواجهة حرب الشائعات،ضرورة مشاركة كافة المؤسسات للتصدى للشائعات بالرد الفورى عليها.
وفى نفس السياق تم التنويه إلى أن الشائعات تكثر فى اوقات الأزمات والحروب وعلينا ألا نكون أداة أو سبب فى نشرها،يجب عدم أخذ المعلومات والأخبار من وسائل التواصل الاجتماعى، قبول الشائعات هو جزء من الموروث الثقافى الخاص بنا،مصر فى مرمى الشائعات وهناك مراكز تابعة للدولة لرصدها وتفنيدها، توجد كتائب اليكترونية مهمتها نشر الشائعات فى مختلف المجالات لزعزعة الأمن واستنزاف الدولة ومقدراتهاوتم ذكر أمثلة للشائعات المتنوعة حيث أن هناك قصف معلوماتى يعتمد على نشر اخبار مغلوطة وكاذبة.
وقد أوصى الحضور بضرورة وضع قواعد قانونية ملزمة لما يتم نشره على المنصات الإليكترونية،حجب المواقع المشبوهة،استغلال التكنولوجيا لنشر الفكر الصحيح وتنمية الفكر النقدى لدى المواطن للتميز بين المعلومة الصادقة والمعلومة الكاذبة.