نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قوله إن الجيش قرر تغيير خطة العمل ضد حزب الله في جبهة الشمال.

وبحسب الصحيفة العبرية، فإن المتحدث باسم جيش الاحتلال دانييل هاغاري، قال: "لدينا خطط عمل لتغيير الوضع الأمني في الشمال"، مضيفا أن "الجيش لديه خطط عمل لتغيير الوضع الأمني.

 ولن يكون هناك أي وضع لا يتمكن فيه سكان الشمال من العودة إلى منازلهم".


ويأتي هذا التطور بعد تكثيف حزب الله هجماته ضد النقاط العسكرية الإسرائيلية جنوبي لبنان، على الحدود المشتركة مع فلسطين المحتلة.

والأحد، قال حزب الله إنه هاجم قوة لوجستية وجرافة إسرائيلية قرب ثكنة دوفيف، كما أنه استهدف قوة مشاة إسرائيلية في بركة ريشا.

في حين أعلنت "كتائب القسام" أن مقاتليها جنوب لبنان قصفوا شمال حيفا، ونهاريا برشقات صاروخية.

وكان جيش الاحتلال قال إن مجموعة مستوطنين أصيبوا بقصف حزب الله قرب مستوطنة دوفيف، التي تبعد 800 متر فقط عن الحدود مع لبنان.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية حزب الله لبنان فلسطين لبنان فلسطين حزب الله طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال حزب الله

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يزعم اغتيال قيادي كبير في الوحدة 4400 التابعة حزب الله

أعلن جيش الاحتلال، الأحد، أنه اغتال حسين علي نصر نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله اللبناني، بعد قصف سيارته في جنوب لبنان.

وذكر بيان لجيش الاحتلال أن سلاح الجو"نفّذ ضربةً استخباراتيةً استهدفت حسين علي نصر، نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله"، فيما قالت صحيفة معاريف أن الاغتيال طال قياديين في الحزب بعد غارة جوية على سيارة جنوب النبطية. 

وزعمت "معاريف" أن حسين علي نصر، الذي كان يشغل منصب نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله، وعمل على تهريب الأسلحة والأموال إلى دولة لبنان بهدف استعادة القدرات العسكرية للحزب. 

وفي إطار هذا المزعوم، قام نصر بالتعاون مع مسؤولين إيرانيين، بتشجيع نقل الأسلحة والأموال إلى لبنان، بما في ذلك عبر مطار بيروت، كما قام بالترويج وقيادة صفقات شراء الأسلحة من المهربين على الحدود السورية اللبنانية. وفق مزاعم "معاريف".


وكان لبنانيان استشهدا وأصيب آخران بجروح، الأحد، جراء غارتين إسرائيليتين استهدفا بلدتي حولا وكوثرية السيّاد جنوب لبنان.

وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، في بيان، استشهاد شخص واحد إثر استهداف منزل بغارة إسرائيلية في بلدة حولا التابعة لقضاء مرجعيون في محافظة النبطية، حسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.

وأضاف البيان أن "الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي أيضا على سيارة في بلدة كوثرية السياد، أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيد وإصابة شخصين بجروح".

وفي وقت لاحق، أفادت الوكالة بأن "الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ سلسلة غارات مستهدفا منطقة جل شهاب بين بلدات أرنون وكفرتبنيت ويحمر الشقيف (جنوب)"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.


وفي نبأ منفصل، أعلنت أن "الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على منطقة بصليا التابعة لقضاء جزين في محافظة الجنوب".

وتواصل دولة الاحتلال استهدافها لمناطق في جنوب لبنان؛ بذريعة مهاجمة أهداف لـ"حزب الله"، وذلك رغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.

وتنصلت دولة الاحتلال من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 شباط/ فبراير الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • لبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية
  • الحوثيون: استهدفنا حاملتي طائرات أمريكيتين وأهدافا إسرائيلية
  • عشرات الشهداء في غزة خلال ساعات
  • الاحتلال يزعم اغتيال قيادي كبير في الوحدة 4400 التابعة حزب الله
  • الأحد.. مقتل شخصين في غارات جوية إسرائيلية على جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يقصف منصات صاروخية وبنية تحتية عسكرية لحزب الله جنوب لبنان
  • شهيد ومصاب في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة بجنوب لبنان
  • مصر تعلن إحباط مخططات تستهدف «الأمن القومي»
  • مقتل شخص في غارة إسرائيلية على سيارة في جنوب لبنان  
  • غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في منطقة كوثرية السياد جنوبي لبنان