الوطن:
2024-12-26@13:52:40 GMT

حكاية روحي فيك الحلقة 6.. نجاة محمد كيلاني من الموت

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

حكاية روحي فيك الحلقة 6.. نجاة محمد كيلاني من الموت

شهدت أحداث الحلقة السادسة من حكاية «روحي فيك» ضمن حكايات مسلسل «55 مشكلة حب»، للفنانة عائشة بن أحمد وآخرين، العديد من الأحداث المهمة والمثيرة، وذلك بعد أن تم عرضها مساء اليوم على قناة ON الفضائية وعبر منصة Watch It الإلكترونية، في الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة.

وجاء في بداية أحداث الحلقة السادسة من حكاية روحي فيك، نجاة خالد «محمد كيلاني» من الموت غرقا في حمام السباحة، حيث إن زوجته «سحر» عائشة بن أحمد، قالت له بعد أن فاق من النوم إنه تم إنقاذه من الغرق واتضح أنه لا يعرف العوم.

سحر تخبر طليقها بزواجها من خالد

كما جاء في الأحداث، إخبار سحر لطليقها ثابت «نور محمود»، بأنها تزوجت من خالد، وتقضي معه حاليًا شهر العسل، ثم راقبها طليقها حتى يتأكد، وبالفعل وجدها معه في السيارة.

وانتهت الحلقة 6 من حكاية روحي فيك، على مكالمة سحر لصديقتها ندى «هلا السعيد» في التليفون، والتي قالت لها إنها خائفة، وذلك بعد أن ظهرت الروح التي تشبهها لـ محمد كيلانى.

مواعيد عرض المسلسل 

وتعرض حكاية روحي فيك من الأحد إلى الخميس على قناة ON الساعة 8 مساءً وتعاد 1 صباحا و12 ظهرا، كما تعرض على قناة ON دراما الساعة 10 مساءً وتعاد 10 صباحا و5 مساءً، بالإضافة إلى عرض الحلقات على منصة watch it.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: روحى فيك مسلسل روحى فيك فن أخبار الفن حکایة روحی فیک

إقرأ أيضاً:

طفل غزّي ينجو من الموت ويتيتّم 3 مرات

غزة- تستعيد الغزّية أم طلال الشوبكي لحظات فقدان ابنتها نور وزوجها عبيدة مدوخ وأطفالهما وعدد من أفراد العائلة أيضا في قصف إسرائيلي استهدف منزلهم بمنطقة "الصحابة" وسط مدينة غزة، فجر يوم 13 يناير/كانون الثاني الماضي، مخلّفين وراءهم طفلهم محمد (عمره عام واحد)، ليشهد على المجزرة.

تقول جدته أم طلال "سمعنا أصواتا تصرخ قائلة: ضربوا منزل عائلة نور، شعرتُ حينها بالصدمة ولم أعرف إن كان ذلك حقيقة أم تشابه أسماء مع ابنتي، ولم أستطع التحرك من شدة الخوف، ركضتُ مسرعة في الشارع بحثا عنها علني أجد من يكذّب الخبر".

ولكن "أرجعني ابني في تلك اللحظات وأخبرني أنهم جميعا استشهدوا ولم يبق غير الصغير محمد على قيد الحياة".

شاهدت الشوبكي جثة زوج ابنتها وحماتها على الأرض، موضحة أن ملامحهما تغيرت من شدة القصف، فالوجه منتفخ والأسنان مكسورة، وبعدها بدقائق أخرجوا جثة ابنتها نور من تحت الركام وعرفتها من خاتم في إصبعها.

محمد مع بنات خاله طلال الذي كفله بعد استشهاد عائلته لكنه مضى شهيدا أيضا (الجزيرة) خوف

شعرت الأم بخوف شديد دفعها إلى رفض الكشف عن وجه ابنتها وتقبيلها قبلة الوداع، فلم ترغب في أن يكون آخر مشهد لفقيدتها بملامحها المشوّهة. ولم تتوقع أن يتم دفن ابنتها وزوجها وأحفادها الثلاثة خلال بضع دقائق.

إعلان

كانت تعتقد أنهم سيجلبون لها نور إلى البيت، ولكن خطورة الأحداث والقصف المتواصل تمنع كثيرا من الأهالي من توديع أبنائهم وتقبيلهم حتى قبلة الوداع.

ووفق الشوبكي، كانت "سلفة" نور (زوجة شقيق زوجها) حاملا في شهرها التاسع واستشهدت في تلك الحادثة. ومن شدة القصف، وجدوا الجنين متوفيا خارج أحشائها، "لقد عرفوا الأم من الحبل السري، كان المنظر تقشعر له الأبدان".

وقدمت عائلة مدوخ 25 شهيدا في تلك الليلة، ولم ينج سوى الطفل محمد وقد رماه القصف الشديد إلى شقة الجيران المجاورة، وكان مصابا ووضعه الصحي خطيرا للغاية ولم يأمل الأطباء في أن يبقى على قيد الحياة.

إصابة محمد جراء القصف كانت خطيرة جدا وفقد الأطباء الأمل في نجاته (الجزيرة) حالة صعبة

تقول الجدة الشوبكي "زرتُ محمد بعد الحادثة بـ3 أيام في المشفى، كانت حالته يُرثى لها، وجهه منتفخ ومليء بالحروق والغرز، شعرتُ بخوف كبير ألا ينجو وأن أفقد الشخص الوحيد الذي تبقى لي من رائحة ابنتي".

كان الطفل يجلس بجوار جدته، وعندما يشاهد صور عائلته يسحب الهاتف منها بقوة وينادي "ماما، ماما"، وعندما يرى صورة إخوته ينادي عليهم بلهفة.

لمحمد عمّ توأم لوالده، وكلما يراه يناديه "بابا"، وهو أيضا فقد زوجته وأبناءه في القصف ذاته، وأصبح وجود ابن أخيه محمد يهوّن عليه الألم والمصاب الذي عاشه. ويقول "طول ما أنا عايش ما راح أخليك تحتاج إلى شيء، وأنت راح تكون بعيوني" كما تنقل الجدة.

وتضيف "كان العم حنونا على محمد، احتضنه وكان والده الذي فقده جراء حرب الإبادة الجماعية على غزة، ولكن شاءت الأقدار أن يُحرم الطفل منه ويتيتم للمرة الثانية، حيث كان عمه نازحا داخل مدرسة التابعين واستشهد في مجزرة المدرسة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي فجر العاشر من آب/أغسطس 2024″.

محمد فقد عمه وخاله الشهيدين اللذين حاولا تعويضه عن والده الشهيد (الجزيرة) مأساة طفل

لم تنته مأساة الطفل محمد الشوبكي هنا، إذ إن خاله طلال الذي احتضنه منذ وفاة والدته، وكان يرعاه بصحبة عمه الشهيد، استشهد أيضا منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، في استهداف العمارة التي كان يوجد فيها.

إعلان

تقول الجدة "كان طلال يقول إذا أنا قصرت بحق محمد عمه يسد مكاني، وإن هو قصّر أسد مكانه، وعندما استشهد العم شعر طلال بحزن وخوف شديدين على ابن أخته وبثقل المسؤولية، ولكنه لم يكن يعلم أن محمد سيعيش اليتم مرة أخرى".

وكأن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد أن يحرمه من أي سند يعوضه عن والده، وبذلك تكون أم طلال فقدت ابنتها وابنها وأحفادها في هذا العدوان المستمر على غزة، وخوفها يزداد كل يوم من أن يزورها الفقد مجددا مع استمرار العدوان.

مقالات مشابهة

  • أحمد داش، وعمر شريف ضيوف شرف حلقة الليلة من مسلسل ساعته وتاريخه.. قصص حقيقية
  • تعرف على موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل "وتر حساس" والقنوات الناقلة
  • مواعيد وقنوات عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل وتر حساس.. كشف الحقائق
  • عمرو سليم في سهرة ليلة الكريسماس مع عمرو الليثي عبر الحياة .. اليوم
  • حادث مروع.. نجاة 35 سعوديا من الموت المحقق في تركيا
  • سأقدم دليل براءتي.. رد المؤلفة أماني التونسي بعد حكم اقتباسها لفيلم توأم روحي
  • تغريم مؤلفته.. فيلم توأم روحي مقتبس من رواية عابر بحكم نهائي
  • طفل غزّي ينجو من الموت ويتيتّم 3 مرات
  • 500 ألف جنيه تعويض.. فيلم تؤام روحي مقتبس من رواية عابر بحكم نهائي
  • موعد وقناة عرض الحلقة 42 من مسلسل وتر حساس.. مواجهة بين سلمى وبيبو