وثقت مجموعة من الصور هروب أسد من سيرك ثم قيامه بالتجول في شوارع  لاديسبولي، وهي قرية صغيرة قريبة من مدينة روما، عاصمة إيطاليا. 

أصيب سكان القرية الإيطالية بحالة من الرعب بينما يتجول الأسد  في شوارع قريتهم كما حث عمدة المدينة، اليساندرو جراندو المواطنين على البقاء يقظين.

هروب أسد 

وشاهد سائقو السيارات والمشاة في ذهول مرور الأسد، المعروف باسم “كيمبا” بجانبهم، كما كانت قوات الشرطة تبحث في الشوارع على الحيوان المفترس الذي قبضت عليه، وفقا لما ذكرته صحيفة “كورييري ديلا سيرا” المحلية.

 

وأمضت الشرطة وأعضاء السيرك عدة ساعات في مطاردة الوحش قبل أن يتم القبض عليه أخيرًا على طول نهر سانجينارا حيث أقامت الشرطة ورجال الإطفاء مركز قيادة لوجستية للتعامل مع الحيوان الهارب. 

وعثر على الأسد بالقرب من مجرى مائي بجوار موقع السيرك. 

أسد على العرب ونعامة أمام إسرائيل.. مجلس الأمن تاريخ أسود من الاخفاقات أسد البحر يهرب من حديقة أمريكية ويثير الجدل في الشوارع أسد يهرب من سيرك ويتجول في شوارع قرية إيطاليةأسد يهرب من سيرك ويتجول في شوارع قرية إيطالية

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسد سيرك لاديسبولي روما إيطاليا هروب اسد القرية الإيطالية فی شوارع یهرب من من سیرک

إقرأ أيضاً:

مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت مصادر أمنية لبنانية، اليوم الاثنين، إن عشرة آلاف من أفراد الأقلية العلوية الهاربين من العنف الطائفي في سوريا عبروا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية واستقروا في بلدات ومناطق شمالية مما أدى إلى تصعيد التوتر وإحياء صراعات الماضي.

ويخشى لبنان الآن أن ينتقل العنف الطائفي من ساحل سوريا مرة أخرى إلى شماله المضطرب في منطقتي باب التبانة وجبل محسن المجاورتين في طرابلس، حيث انخرط مسلحون سنة وعلويون في اشتباكات مميتة عدة مرات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

قُتل ما لا يقل عن 1300 شخص، بينهم 800 مدني، معظمهم من العلويين، في سوريا منذ يوم الخميس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو مراقب للحرب مقره المملكة المتحدة، في موجة من العنف الطائفي وسط اشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والجماعات المسلحة المعارضة، التي تتهمها دمشق بالولاء للنظام السابق.

ومنذ استيلاء المتمردين على السلطة في ديسمبر، شنت القوات الحكومية حملات على المناطق الساحلية أسفرت عن مقتل أفراد من الأقلية، فضلاً عن سقوط بعض الضحايا في صفوف قوات الأمن. وبدأ الهجوم الأخير على الساحل الأسبوع الماضي بعد مقتل اثنين من أفراد القوات الموالية للحكومة في كمين.

وقال أحد المصادر الأمنية "إن نحو عشرة آلاف علوي عبروا من سوريا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية، واستقروا في طرابلس والمناطق المجاورة، مما خلق وضعا حساسا في مختلف أنحاء لبنان، والشعور الآن هو أن الأمور قد تنفجر في الشمال في أي لحظة".

وأضاف المصدر أن "قوات النظام نشرت حزاماً أمنياً حول منطقة جبل محسن ذات الأغلبية العلوية، ووقعت عدة مواجهات، والوضع لا يزال هشاً للغاية".

يبلغ عدد سكان طرابلس 200 ألف نسمة، 80% منهم من المسلمين السنة، و6 إلى 7% من العلويين، والبقية من المسيحيين. وقد أيد سكان باب التبانة الثورة ضد الرئيس السابق بشار الأسد، في حين أيده سكان جبل محسن. وقد خاضوا معارك متكررة منذ اندلاع الصراع السوري في مارس 2011.

كما أرسلت منظمات سنية متطرفة صغيرة في لبنان رجالها عبر الحدود للقتال إلى جانب المتمردين أثناء الصراع.

مقالات مشابهة

  • مواجهة ألمانية إيطالية من العيار الثقيل في ربع نهائي دوري الأبطال
  • شرطة إسرائيل تداهم قرية فلسطينية في تلال الخليل
  • صبا مبارك بإطلالة إيطالية في أحدث ظهور لها
  • صاحب صيدلية مخالفة يهرب ولم يعد بعد زيارة مفاجئة لمدير صحة البصرة
  • ضابط بريطاني يصدم المتظاهرين: الاحتجاج لفلسطين ممنوع.. لكن لإسرائيل مسموح | شاهد
  • منى واصف تلتقي بنجلها بعد سنوات من الغياب بسبب معارضته لنظام الأسد (شاهد)
  • مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت
  • مستشار ترامب اللبناني يلتقي رئيس مستوطنات الضفة.. ماذا دار في اللقاء؟ (شاهد)
  • ضابط بارز في نظام الأسد يتبرأ من الفلول وينفي صلته بأحداث الساحل (شاهد)
  • سوريا .. ضبط قادة من فلول نظام الأسد بدير الزور