حماس: واهم من يظن أن الاحتلال قادر على كسر إرادة المقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
حماس: على الأشقاء في رام الله أن يدركوا أن الجميع مستهدفون
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس أسامة حمدان، إن الاحتلال يعرقل ملف إطلاق سراح المحتجزين.
اقرأ أيضاً : عبد الباري عطوان: دخول الدبابات لقطاع غزة صيد ثمين للمقاومة
وأضاف حمدان القيادي في تصريحات صحفية، الأحد، أنه لا يمكن القول أننا نقترب أو نبتعد عن صفقة حتى يتم الاتفاق بشكل نهائي.
وأكد أسامة في حديثه على أن من يظن أن الاحتلال قادر على كسر إرادة المقاومة الفلسطينية فهو واهم.
وأشار القيادي في حماس إلتى أن الوقت ليس في صالح الاحتلال وقدرة المقاومة على المناورة أكبر من توقعاته.
ولفت حمدان إلى أنه ليس هناك صيغة نهائية لصفقة بشأن المحتجزين تحقق الأهداف المطلوبة، مؤكدا أن خيارات حكم غزة هي خيارات فلسطينية لا يقبل العبث بها.
وأكمل أسامة حمدان، "على الأشقاء في رام الله أن يدركوا أن الجميع مستهدفون من قبل الاحتلال".
وشدد على ان التجارب أثبتت قدرة الفلسطينيين على صياغة مستقبلهم بأنفسهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الأقصى
إقرأ أيضاً:
“العشائر الفلسطينية” تبارك عمليات المقاومة في غزة
الثورة نت/..
باركت تجمع القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية، عمليات المقاومة في غزة والتي نالت من جيش العدو الصهيوني المتوغل في القطاع بعد إسقاطه لاتفاق الهدنة في 18 مارس الفائت.
وثمن تجمع العشائر الفلسطينية، في بيان له اليوم الاثنين، ما تقوم به المقاومة في غزة من أعمال بطولية تتصدى للعدوان الغاشم على قطاع غزة منذ 18 شهراً والذي راح ضحيته أكثر من 166 ألف ما بين شهيد وجريح جلهم من الأطفال والنساء.
واعتبر البيان أن هذه الأعمال البطولية تمثل بارقة أمل على طريق الحرية والدولة الفلسطينية العتيدة المنظورة.
وشدد تجمع العشائر الفلسطينية، على أن بطولات للمقاومة يثبت أن هذا السلاح هو سلاح حر نظيف يجابه ويؤلم المحتل رغم تواضعه، ولابد وأن يبقى مشرعاً في وجه المحتل الغاصب.
وختم البيان بالقول إن سلاح المقاومة يجابه أعتى الأسلحة التي يستخدمها العدو ضد المدنيين من الشعب الفلسطيني الأعزل، “فنعم الرجال أنتم يا أبناء القبائل والعشائر والعائلات الغزية”.
وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، قد عرض ، مشاهد لكمين أطلقت عليه اسم “كسر السيف” الذي استهدف قوة عسكرية صهيونية شرقي بيت حانون شمال قطاع غزة يوم السبت الماضي.
وأظهرت المشاهد التي عددا من مقاتلي “القسام” ويهم يخرجون من فوهة أحد الأنفاق، ويرصدون حركة آليات الاحتلال على شارع العودة قرب السياج الفاصل شرقي بيت حانون، قبل أن يهاجموا جيبا عسكريا من نوع “ستورم” من النقطة صفر وانقلابه والإجهاز على من فيه.