تامر هجرس: بدأت مسيرتي مع الكبار.. وعادل إمام هرم من أهرامات الفن المصري
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
حل الفنان تامر هجرس ضيفا على برنامج «أسرار النجوم»، من تقديم الإعلامية إنجي على، والذي يذاع على «نجوم إف أم»، وتحدث خلال الحلقة عن تعاونه مع أبرز نحوم الفن الكبار وسبب غيابه عن الساحة لفترة طويلة.
أخبار متعلقة
تامر هجرس: دراستى لعلم النفس ساعدتنى على تقديم «شوجر دادى»
عن «دايمًا تفتخر بجمال مراتك».
عن «المساكنة».. تامر هجرس: «لازم نحترم طقوسنا وتقاليدنا وديننا» (فيديو)
وقال تامر هجرس إنه تعاون مع أبرز نجوم الفن الكبار: «ليلى علوي صديقتي من زمان وفيلم (شوجر دادي) كان أول عمل يجمعنا، ولكن تقابلنا في مهرجانات كثيرة وهي ممثلة قديرة جدا، وأيضا الفنانة الكبيرة يسرا تعاونت معها سابقا في (ما تيجي نرقص)، وأيضا وقفت أمام الفنانة الراحلة رجاء الجداوي وأتذكرها بالخير دائما، ومثلت أمام الفنانة إلهام شاهين في مسلسل (معالي الوزيرة) وهي صديقة عزيزة عليّ، وأول مسلسل أعمله كان مع الفنانة مديحة يسري ثم سميرة أحمد، ثم أمام الزعيم عادل إمام في (التجربة الدنماركية)، فبدأت مسيرتي مع الكبار وكان حظي رائعا في عالم الفن، وعادل إمام طبعا أسطورة وهرم من أهرامات الفن المصري».
وأضاف: «دائما أتمنى تقديم أدوار مختلفة، والممثل له طبقات وألوان مختلفة، ولكن للأسف المخرجين بطلوا يغامروا فمن يقدم الأدوار الشعبية يظل دائما يقدمها واللي شكله أجنبي دائما يكون حوله المعجبات في المشهد».
وعن سبب غيابه عن الساحة الفنية لفترة طويلة: «أنا بغيب لأن ما يعرض عليا لن يمثل إضافة لتاريخي في السينما مثلا، ولكن في سنة ممكن أقدم مسلسل والسنة اللي بعدها أعمل إعلان، أحاول دائما أكون متواجدا بشكل مستمر».
وعن أقرب الأعمال الفنية له، قال: «(نافذة على العالم)، ومسلسل (أماكن في القلب) كان مع الفنانة تيسير فهمي والراحل هشام سليم، وفيلم (بركان الغضب)، وكل خطوة في حياتي الفنية فخور بها جدا، وهذا يدل أنني أراجع نفسي كثيرا قبل الموافقة على أي عمل، ومهم أقدم أعمال أفتخر بها وتفرق في مسيرتي».
تامر هجرس تامر هجرس وعادل إمام تامر هجرس وليلى علوي تامر هجرس في نجوم إف إم
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
هل بدأت العقبات بالظهور أمام نواف سلام في تشكيل الحكومة اللبنانية؟
ألمحت صحيفة "الأخبار" اللبنانية المقربة من حزب الله، إلى وجود عوائق أمام مساعي رئيس الوزراء المكلف نواف سلام بتشكيل حكومة في وقت سريع.
وأوضحت الصحيفة أن "الحكومة الجديدة تبدو حتى اللحظة عالقة في دوامة من الشروط والطلبات والطلبات المضادّة، ما عزّز احتمال تأخير موعد ولادتها حتى الأسبوع المقبل، وأربَك الساحة الداخلية، وأثار تساؤلات ما إذا كان التأليف فقد الزخم المحلي والخارجي".
وأضافت "فجأة انقلبَت الأجواء من إيجابية، إلى رمادية، خصوصاً بعدَ إعلان الرئيس المكلّف القاضي نواف سلام، من قصر بعبدا أولَ أمس، ما فُهم منه أنه ملتزم بثلاثة معايير ينطلق منها في التشكيل، وهي أن لا المالية في عهدة الثنائي (حزب الله وأمل) ولا لثلاثية جيش وشعب ومقاومة، ولا للثلث الضامن، وهو ما ينافي كل ما تسرّب عن اللقاءات التي جمعته بالنائب محمد رعد وحسين الخليل والنائب علي حسن خليل، وأثمرت تفاهماً معهم حول هذه الأمور".
وقالت مصادر مطّلعة لـ"الأخبار"، إن "الولادة عسيرة نوعاً ما، والمشكلة هي أنّ أحداً لا يعرف أين هي العقدة. فالشيعة يقولون إنهم تفاهموا مع سلام. والسنّة يؤكدون أن لا مشكلة معه. والفريق المسيحي يشدد على أن التعطيل ليسَ من عنده".
ولحد اللحظة، فإن ما صدر بشكل معلن عن سلام، قوله إن الحكومة يجب أن تكون من 24 وزيراً ويتمثّل الجميع فيها.
فيما تستمر جميع القوى بالتأكيد على التفاهم معه، ومن بينها حزب الله، وحركة أمل، والتيار الوطني الحر، وحزب القوات اللبنانية.
وأجمعت صحف لبنانية على أن نواف سلام هو من سيختار أسماء وزراء حكومته، وهو "يريد شخصيات يعتبرها أهلاً للمنصب وتعبّر سياسياً عن التمثيل"، مع الأخذ بعين الاعتبار إبقاء الوزارات السيادية وفقَ توزيعها الطائفي الحالي.