فريدة سيف النصر: الديانة اليهودية جميلة للغاية والكيان الصهيوني هدفه قتل أطفال غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قالت الفنانة فريدة سيف النصر، أنها فقدت 14 كيلو من وزنها بسبب الحسد وليس دعمها بأهل غزة، موضحة أن زيادة وفقدانها وزنها بشكل سريع يرجع لعملها كفنانة.
وتابعت فريدة سيف النصر، خلال مداخلة تلفزيونية عبر برنامج "تفاصيل" للإعلامية نهال طايل، المذاع عبر فضائية صدى البلد 2،:"أنا خسيت بسبب العين.. وبرجع تاني أزيد علشان بشتغل ومع بداية الأحداث اللي بتحصل في فلسطين أتوجعت أوي من اللي بشوفه.
وأشارت فريدة سيف النصر، إلى أن الكيان الصهيوني يستهدف أطفال غزة، والديانة اليهودية جميلة للغاية وقريبة من أشياء لها معاني راقية، واليهود المتدينين غير راضيون عما يفعله الجيش الإسرائيلي ضد فلسطين.
مواعيد برنامج تفاصيل
يذكر أن برنامج تفاصيل يذاع الأحد والأثنين والأربعاء من كل اسبوع من الساعه 8 مساءا حتى الساعه 10 مساءا والإعادة يومي السبت والثلاثاء والخميس في نفس الموعد، وهو برنامج اجتماعي خدمي يتطرق للعديد من القضايا الإحتماعية التي تمس حياتنا اليومية وتقدم حلول لهذه القضايا كما يساهم البرنامج في تقديم العديد من الخدمات للسادة المشاهدين من اجراء عمليات عيون بالمجان لغير القادرين وزواج اليتيمات وإجراء عمليات القلب المفتوح والأطراف الصناعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة فريدة سيف النصر برنامج تفاصيل الساعة 8 مساء فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
كوب 29.. فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال حول العالم من تغير المناخ
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «كوب 29.. فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال حول العالم من تغير المناخ».
وأشار التقرير، إلى أنّ أطفال شرق أفريقيا يعيشون الكثير من الأزمات بسبب التغيرات المناخية الحادة في بلادهم، ما أدى إلى التخلف عن الدراسة وقلة الموارد الغذائية، إذ أُغلقت المدارس بسبب موجات الحر والفيضانات في الأشهر الأخيرة ، من ثم جاءوا إلى العاصمة باكو؛ أملا في دفع قادة العالم لحماية تعليمهم ومستقبلهم في قمة المناخ للأمم المتحدة كوب 29.
وأوضح التقرير، أنّ الإحصائيات تشير إلى أنّ أكثر من 40 مليون طفل جرى إبقائهم خارج الفصول الدراسية هذا العام من أسيا إلى أفريقيا بسبب الحرارة الشديدة التي يقول العلماء إنها أصبحت أكثر شدة وتكرارا بفعل تغير المناخ.
ولفت التقرير، إلى أنّ أطفال العالم وخاصة من الدول النامية يعقدوا آمالا كبيرة على مؤتمرات المناخ، حيث يمكن أن يتخذ قادة العالم قرارات من شأنها إنقاذ مستقبلهم ومستقبل الأرض التي باتت طبيعتها تتألم من تأثير التغيرات المناخية العنيفة.