تضامن لاعبو فريق "بالستينو" التشيلي مع الفلسطينيين بقطاع غزة بشكل لافت، خلال مواجهة فريق رنابلينسي في الدوري المحلي.

وارتدى لاعبو الفريق التشيلي كوفيات فلسطين، في إشارة دعم إلى الفلسطينيين في قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان وحشي إسرائيلي.

يشار إلى أن "بالستينو" تم تأسيسه عام 1920 من قبل أعضاء في الجالية الفلسطينية في تشيلي.



ووصل عدد الشهداء في قطاع غزة جراء العدوان إلى أكثر من 11 ألفا، جلهم من النساء والأطفال.

يذكر أن التضامن الرياضي عمّ العالم خلال الأسابيع الماضية مع أهالي قطاع غزة، رغم التشديد والمنع في إدخال الأعلام الفلسطينية، ورفع اللافتات التي تندد بالعدوان.

MÁS QUE UN EQUIPO, #TODOUNPUEBLO ???????? pic.twitter.com/2ByOK6xNoU

— Club Deportivo Palestino (@CDPalestinoSADP) November 12, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة التشيلي الفلسطينيين فلسطين تشيلي رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

«السياسة الدولية» تناقش مرتكزات الدولة المصرية تجاه قضية فلسطين وتداعيات الصراع الإيراني - الإسرائيلي

ناقش العدد الجديد من مجلة السياسية الدولية التي تصدر عن مؤسسة الأهرام في عددها الجديد، الذي سيتوافر في الأسواق في الأول من يوليو العديد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية، ولا سيما الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي دخلت شهرها التاسع.

وناقشت الافتتاحية التي كتبها رئيس التحرير أحمد ناجي قمحة مرتكزات الدولة المصرية لحل القضية الفلسطينية والتي انطلقت من موقف راسخ ودور رشيد مصري.

السياسة الدولية

وتناولت الافتتاحية تأصيل للموقف والدور المصري من القضية الفلسطينية من قرار تقسيم فلسطين في عام 1948 إلى العدوان الإسرائيلي المستمر على الأراضي الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقد تضمن العدد انفو جراف لأبرز محطات المساندة المصرية للقضية الفلسطينية خلال 75 عاما، والذي يؤكد على ثبات السياسات المصرية لتأكيد حقوق الشعب الفلسطيني، والدفاع عنهم القائمة على سردية وطنية تعكس مواقف وسياسات قادتها ومؤسساتها للدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني من دون الانجرار إلى مزايدات الداخل أو الخارج.

وقد تناول قسم الدراسات ثلاث دراسات لمناقشة التداعيات الجيوبوليتيكية العالمية والإقليمية للحرب على غزة، وتأثير مصادر التهديدات المائية في الأمن القومي المصري وكذلك حدود توظيف المنطقة الخالية من الأسلحة النووية في دعم الأمن الإقليمي بأمريكا اللاتينية. وقد قدمت افتتاحية القسم قراءة في التعددية القطبية في فكر الرئيس الروسي.

ركز ملف العدد على تداعيات الصراع الإيراني - الإسرائيلي إقليميًا ودوليًا مع خلال تسع موضوعات ناقشت العناصر الحاكمة لمستقبل الصراع الإيراني-الإسرائيلي، وتحولات أدوات المواجهة مع تزايد الاعتماد على الطائرات بدون طيار وما فرضته من تحولات في أنظمة الدفاع، وتوظيف التحالفات في الصراع الإيراني-الإسرائيلي، وانعكاسات الصراع بين طهران وتل أبيب على الداخل الإسرائيلي. بجانب تناول تداعيات التصعيد الإيراني - الإسرائيلي على الأزمات العربية. وقد تناول الملف الموقف الغربي والروسي والصيني من التصعيد الإيراني - الإسرائيلي، وأخيرا التداعيات الاقتصادية للصراع الإيراني - الإسرائيلي على منطقة الشرق الأوسط، وتداعياته على اتجاهات الرأي العام العالمي.

السياسة الدولية

وقد قدم الكتاب في قسم المقالات خمسة رؤي حول قضايا دولية وإقليمية. فقد قدم المقال الأول مراجعة لمفهوم وسياسات الأمن القومي العربية، بينما نقاش الثاني التسويات الممكنة واقعيًا للقضية الفلسطينية، وبحث الثالث المنظور القانوني لمشروع ميناء غزة العائم، واستعرض الرابع مستقبل الدورين الصيني والروسي في الشرق الأوسط. وقد تناول الأخير إشكالية العلاقة بين الرياضة والسياسة.

وتناول قسم القضايا تحليلات لعدد من القضايا الإقليمية والدولية، منها تزايد نفوذ جيل «زد» في تشكيل السياسات الأمريكية تجاه إسرائيل، ومراوحة الموقف الأمريكي من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بين التأييد والتحفظ، وموقف المرشحين الجمهوري والديمقراطي من قضايا السياسة الخارجية.

بالإضافة إلى بحث وضع النفوذ الأمريكي في إفريقيا وآفاقه المستقبلية، وكذلك العلاقات اليابانية-الأمريكية بين حتمية التحالف والتغيير، وأخيرا ملامح ومآلات تصاعد النفوذ الهندي في إفريقيا، وفرص وتحديات العلاقات الصينية-الأوروبية.

فيما ناقش قسم التطرف والإرهاب قضية المرأة والتطرف والإرهاب من خلال تناول الوجوه المتعددة للنساء على مسار التطرف والإرهاب وأبعاد التطرف النسائي العنيف في أوروبا، وكذلك «الإرهاب النسائي» في جنوب شرق آسيا، والمرأة والإرهاب في الولايات المتحدة الأمريكية.

في حين ناقش القسم الاقتصادي آليات اتخاذ القرار الاقتصادي بين النظرية والتطبيق من خلال دراسة القطاع العقاري نموذجا، وتأثير القرار الاقتصادي في مستقبل الاتحاد الأوروبي، والليبرالية الجديدة وتحديات النظام الاقتصادي العالمي المتعدد الأطراف، وكذلك القرار الاقتصادي الصيني. وبحث القسم الاستراتيجي والعسكري الذكاء الاصطناعي وإدارة الحروب، من خلال تناول أثاره على مجالات الأمن القومي والاستراتيجية العسكرية، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحليل «مباريات الصراعات الدولية» وقد تناول قسم فيم يفكر العالم تأثيرات تغير المناخ في الانتشار العسكري للقوى الكبرى.

السياسة الدولية

وأخيرا ناقش ملحق تحولات نظرية البعد اليومي في العلاقات الدولية من خلال بحث حدود ارتباط السياسة اليومية والعلاقات الدولية، ورؤية التهديدات من منظور مجتمعي، وأنماط الدبلوماسية اليومية في مجال العلاقات الدولية، وتأثيرات المقاومة اليومية في الاقتصاد السياسي الدولي، وكذلك السياسة الدولية اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي. بينما ناقش ملحق تحولات استراتيجية التحديات والآفاق المستقبلية لحلف الناتو في 75 عاما في ضوء التطورات والتحديدات التي يشهدها النظام الدولي الراهن، وكيفية تكيف الحلف معها، بجانب بحث تحولات وتحديات الاستراتيجية العسكرية لحلف الناتو، وتطور الدورين الأمريكي والأوروبي في حلف الناتو، مستقبل توسع حلف شمال الأطلسي بين الاستمرارية والحفاظ على الوضع القائم.

مقالات مشابهة

  • الهباش: الفلسطينيون هم أصحاب الدار.. وتحديد مسار الأوضاع مسئوليتهم
  • تشيلي تتقدم بشكوى ضد التحكيم في كوبا أميركا
  • «السياسة الدولية» تناقش مرتكزات الدولة المصرية تجاه قضية فلسطين وتداعيات الصراع الإيراني - الإسرائيلي
  • "كوبا أمريكا 2024".. تشيلي تتقدم بشكوى رسمية ضد التحكيم
  • الرئاسة الفلسطينية: نرفض تكريس الاحتلال باستقدام قوات أجنبية لغزة
  • أول رد فلسطيني على خطة تسليم غزة لقوات دولية
  • الرئاسة الفلسطينية ترد على التصريحات الإسرائيلية بتسليم قطاع غزة لقوات دولية
  • الرئاسة الفلسطينية توضح موقفها من تسليم غزة لقوات دولية
  • الرئاسة الفلسطينية: مساعي حكومة الاحتلال لمنع تجسيد إقامة دولة فلسطين ستفشل
  • مدرب ريفر بليت يحاول منع انتقال باولو دياز إلى القادسية