عبدالسند يمامة: مصر عمود الخيمة العربية (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أكد الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح لانتخابات الرئاسة، أن قضية فلسطين هي قضية كل العرب وليس مصر فقط.
عبدالسند يمامة: لم اقترض من أموال حزب الوفد للمشاركة في انتخابات الرئاسة د. عبدالسند يمامة: أول زيارة خارجية لي ستكون مكة المكرمة.. "عملت 60 عمرة وحجيت 4 مرات"
وتابع "يمامة" خلال استضافته ببرنامج "انتخابات الرئاسة"، المذاع عبر فضائية " المحور"، اليوم الأحد، أنه لو كان رئيسا لمصر أثناء أزمة غزة لاتخذ موقفا دبلوماسيا حيال تواجد السفير الإسرائيلي بمصر.
وأضاف أن "هناك اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، والتهديد بطرد السفير الإسرائيلي لن يضر المعاهدة، ولكن إسرائيل تقوم بشن حرب إبادة على فلسطين، وهو ما يستلزم اتخاذ موقف ضد ما يحدث".
وأشار يمامة إلى أن مصر عمود الخيمة العربية، وإذا كان موقفنا متراجعا فإن الكل يتأثر، ومن ثم، فإن علينا اتخاذ موقف حقيقي وأن نتواصل مع الدول العربية واتخاذ خطوات وفقا لجدول زمني، وهذا الكلام محسوب وليس مغامرة".
وواصل يمامة أن موقف مصر لا بد أن يكون سياسيا، معقبا :" مصر غير مهيأة للحرب واقتصادها غير مهيئ للحرب خاصة أنه لم يتم الاعتداء على حدودها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور عبدالسند يمامة عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين العدوان الإسرائيلي المتواصل على أراضي الجولان السوري المحتل
أدانت الجامعة العربية، بشدة العدوان الإسرائيلي المتواصل على أراضي الجولان السوري المحتل وآخرها موافقة الحكومة الإسرائيلية على خطة رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو بتوسيع المستوطنات في الجولان المحتل لاستيعاب مزيد من المستوطنين على أرضه، ومضاعفة أعدادهم.
من جانبه أكد الأمين العام المساعد - رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير سعيد أبو علي، أن الإعلان الإسرائيلي عن تلك الخطوة التصعيدية الخطيرة يعد إمعانا في تكريس الاحتلال وخرقا وانتهاكا للقوانين والقرارات الدولية ذات الصلة، وتهديدا بمزيد من التوتر في المنطقة، واستدعاء لمحاولات تخريب الفرص التي تسعى اليها سوريا لتثبيت لأمنها واستقرارها.
وأكد الأمين العام المساعد في تصريح صحافي له اليوم بشأن توسيع الاستيطان في الجولان السوري المحتل، على عروبة الجولان السوري المُحتلّ، وعلى حق الشعب العربي السوري في السيادة على هذا الجزء من الأرض العربية السورية، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تؤكد جميعها أن جميع التدابير والاجراءات التي اتخذتها إسرائيل بهدف تغيير طابع الجولان السوري المحتل ووضعه القانوني لاغية وباطلة وتشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) بالوقف الفوري لتلك الأعمال العدائية، والالتزام بجميع قرارات الشرعية الدولية خاصة قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 والقرار رقم 338 لعام 1973 والقرار رقم 497 لعام 1981 التي أكدت جمعيها على وجوب الانسحاب الاسرائيلي الكامل من كافة الأراضي الفلسطينية والعربية المُحتلة بما فيها الجولان العربي السوري المحتل.