السكر بـ27 جنبهاً: ننشر الأماكن المشاركة في مبادرة تخفيض الأسعار في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
اطمأن أكرم الشافعي رئيس الغرفة التجارية الإسماعيلية وأمين صندوق مساعد اتحاد الغرف التجارية، على توافر المخزون السلعي للمواد الغذائية الأساسية بالمنافذ المشاركة في مبادرة « تخفيض أسعار السلع » لرئيس الوزراء.
من ناحيته، أعلن أحمد منصور مدير تموين الإسماعيلية، مشاركة عدد كبير من المنافذ والمجمعات الإستهلاكية في مبادرة تخفيض أسعار السلع الغذائية وهي دلتا السلام بجوار السنترال الكبير، مجمع الأهرام 2000 بمساكن الهيئة امام الاستاد، فرع تجزئة 1 بحي اول خلف البنك العقاري، فرع الأسماك بالشارع التجاري بالشيخ زايد.
وأشار مدير تموين الإسماعيلية إلى مشاركة هايبر باندا بجوار مسجد أبو المجد، الحياة ماركت ميدان فوكس، أهل الصفوة بأرض الجمعيات، مؤمن بالشارع التجاري، جنة الاسماعيلية في شارع طنطا والبحري.
كما يجرى التوسع بمشاركة عدد من المنافذ بالمبادرة الوطنية بالمراكز والمدن علي نطاق محافظة الإسماعيلية.
وعن السلع الأساسية التي تم تخفيضها رسميًا ضمن مبادرة تخفيض أسعار السلع، استعرض احمد منصور مدير التموين.
الأسعار من خلال المنافذ المشاركة في المبادرة ، وهي كالتالي:
- سعر السكر وزن 1 كيلو بقيمة 27 جنيها بدلا من 35 جنيها.
- سعر الزيت الخليط المعبأ 800 مل بسعر 40 بدلا من 45.
- زيت خليط 2.1 لتر بسعر 97.75 جنيه بدلا من 118 جنيهًا.
- كيلو أرز بلدي عريض الحبة بسعر 22 بدلا من 28.
- أرز مستورد 1 كيلو 20 جنيها بدلا من 25.
- دواجن برازيلي مجمدة 1 كيلو بسعر 85 جنيهًا بدلا من 115 جنيهًا.
- طبق بيض 30 بيضة 125 جنيها بدلا من 150 جنيهًا.
- مكرونة 1 كيلو 17.5 جنيه بدلا من 20 جنيها.
- مكرونة 350 جراما بسعر 5.75 جنيه بدلا من 7.5 جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسماعيلية الغرفة التجارية اتحاد الغرف التجارية تخفيض أسعار السلع رئيس الوزراء تموين الاسماعيلية أسعار السلع الغذائية تخفيض أسعار السلع الغذائية ا بدلا من جنیه ا
إقرأ أيضاً:
العودة للجذور.. كيف يساعدك الإنتاج المنزلي في مواجهة الأزمات الاقتصادية|فيديو
في ظل الضغوط الاقتصادية المتصاعدة، شدد الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، على أهمية تبني نمط استهلاكي رشيد يسهم في التخفيف من الأعباء المعيشية ويحافظ على توازن ميزانية الأسرة والدولة على حد سواء.
وخلال حواره في برنامج «صباح البلد» على قناة “صدى البلد”، أوضح إلياس أن المستهلك المصري غالبًا ما يلجأ إلى سلوك الشراء المفرط وقت الأزمات بدلاً من الترشيد، ما ينعكس سلبًا على الاقتصاد القومي، ويزيد من حدة العجز بين الإيرادات والإنفاق العام.
وقال إن هذا السلوك له جذور تاريخية تعود إلى حقب سابقة، حيث لم تكن دعوات "شد الحزام" تلقى القبول الشعبي الكافي، بل كانت تُقابل بسلوك عكسي يدفع نحو مزيد من الاستهلاك، وهو ما تعزز في مرحلة الانفتاح الاقتصادي.
ودعا الدكتور إلياس الأسر المصرية إلى إعادة النظر في أولوياتها الاستهلاكية، والعودة إلى الإنتاج المنزلي كحل عملي، مثل طهي الطعام في المنزل بدلاً من الاعتماد الكلي على الوجبات الجاهزة، ما يمكن أن يوفر جزءًا كبيرًا من النفقات الشهرية ويساهم في بناء وعي اقتصادي مستدام.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية