شهد مركز منوف في محافظة المنوفية انهيار منزل مكون من طابقين دور ارضي واول علوي بالطوب اللبن علي مساحه ٧٠ متر بشارع سيدي موسي حاره السلام.

وتابع محمد الزرقاني نائب رئيس المركز والمدينة، حادث انهيار المنزل وتبين انه خالي من الممتلكات  والسكان  ولا توجد اي اصابات ولا خسائر بالارواح، وتم رفع الأنقاض التى تعوق حركة الشارع إعادة  عامود الإنارة.

رئيس جامعة المنوفية والمحافظ يفتتحان يوم الصناعة بحضور خبراء محافظ المنوفية يشدد على متابعة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة

واكد رئيس المركز والمدينة، إلى أهمية دور ادارة الأزمات والكوارث بمجلس مدينه منوف لقيامها بوضع السياسات العامة لمواجهة الأزمات والكوارث بالمركز والمدينه، وإقرار الخطط والسيناريوهات لإدارة الأزمات ومراجعتها مع الجهات المعنية مع إعداد الخطط والبرامج لدعم القدرات الذاتية لكافة الوحدات المختلفة،

بالإضافة إلى قيامها بمسئولية قيادة التعامل مع الأزمة أو الكارثة فور حدوثها وعدم السماح بتفاقمها، ومتابعة إجراءات عمليات الإغاثة والإخلاء وإعادة التأهيل، مع تقييم الموقف وتحديد السلبيات والايجابيات للاستفادة منها،  والتنسيق مع  الجهات المختلفة، لتحقيق الصالح العام وتعزيز ثقة المواطنين في قدرة المركز والمدينه على التعامل مع الأزمات والكوارث بما يحفظ أمنهم وسلامتهم.

 

انهيار منزل في المنوفية انهيار منزل في المنوفية انهيار منزل في المنوفية انهيار منزل في المنوفية انهيار منزل في المنوفية انهيار منزل في المنوفية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إدارة الأزمات والكوارث انهيار منزل رفع الأنقاض محافظة المنوفية مركز منوف

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن كثيرًا من الناس يقعون في غفلة كبيرة عن نعم الله، خاصة بعد تجاوز الأزمات والمحن، مشيرًا إلى أن البعض لا يدرك حجم النعمة التي أنعم الله بها عليه بعد شفائه من المرض أو نجاته من الكوارث. 

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن جائحة كورونا كانت مثالًا واضحًا على ذلك، حيث عاش العالم في حالة شلل تام، وتعطلت كل مناحي الحياة، من الطيران إلى المدارس والجامعات والمصانع، حتى ظن الناس أنهم ينتظرون الموت، ثم جاءت رحمة الله وزالت الأزمة، ورغم ذلك، عاد البعض إلى حياته وكأن شيئًا لم يكن، متناسيًا عظمة النعمة التي وهبها الله له. 

الفرق بين "الوَزر" و"الوٍزر" و"الحمولة" و"الفرش".. خالد الجندي يجيبخالد الجندي: هذه الآية ليست دعوة للكفر وإنما تحدٍ إلهيخالد الجندي: هذه الكلمة من أحب الألفاظ إلى اللهخالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وانتقد الجندي استخدام البعض لمصطلحات مثل "غضب الطبيعة" عند وقوع الكوارث كالحرائق أو الأعاصير أو الفيضانات، مؤكدًا أن كل شيء يجري بإرادة الله، وأن الإنسان عليه أن يتذكر قدرة الله ونعمته، ولا يتعامل مع الأزمات والنجاة منها على أنها مجرد أحداث عادية.

خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وكان الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أكد أهمية التفريق بين "النِّعَم" و"النَّعَم" في اللغة القرآنية، موضحًا أن "النَّعَم" تشير إلى الأنعام، مثل الإبل والبقر، بينما "النِّعَم" تشمل جميع النعم التي أنعم الله بها على الإنسان.  

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن القرآن الكريم لا يعترف إلا بنعمة واحدة على أنها الأعظم، وهي نعمة الدين، مستشهدًا بقوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا"، موضحًا أن هذه الآية تدل على أن الإسلام هو النعمة الكبرى التي يجب أن يعتز بها المسلم، قائلًا: "الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى".  

مقالات مشابهة

  • بعد وفاة "طالبة طب" بسبب امتحان.. رئيس قسم الأنف والأذن بطب المنوفية: الطالبة المتوفية لم تنقص سوى درجة واحدة
  • السيطرة على حريق في منزل بأسوان دون وقوع إصابات أو خسائر بالأرواح
  • رئيس جامعة المنوفية يهنئ السيسي ورجال القوات المسلحة بذكرى انتصارات العاشر من رمضان ويوم الشهيد
  • استشاري تغذية يكشف عن أفضل طريقة للإفطار في رمضان
  • انهيار صخري ينهي حياة شاب بالحوز
  • خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم
  • فتاوى يجيب عنها فضيلة الشيخ د. كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عمان
  • طريقتين لتحضير السوبيا في المنزل.. تعرف عليهما
  • رئيس جامعة المنوفية يعقد لجنتي المكتبة المركزية والمكتبات "أون لاين"
  • إخماد حريق داخل منزل فى أوسيم دون إصابات