رسميا.. دفاع الاحتلال يعلن موعد انتهاء الحرب ضد فلسطين
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت، موعد إنتهاء الحرب ضد فلسطين، حيث أشار إلى أنها سوف تستمر حتى إعادة الاسرى لدي حماس.
رسميا.. دفاع الاحتلال يعلن موعد انتهاء الحرب ضد فلسطينوزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانتقال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت: "إسرائيل ليس لديها جدول زمني للحرب ضد حركة حماس في قطاع غزة".
وأضاف: "ما بدأ يحرك حماس هو إدراكهم أنهم يدفعون الثمن. أعرف حماس منذ عقود - ولن يساعدنا سوى الضغط العسكري. ليس لدينا جدول زمني للحرب، فنحن مستمرون حتى يتم جلب المختطفين".
وتابع غالانت: "نحن ملتزمون بعودة أحبائكم بأي شكل من الأشكال، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نشاط عملياتي أو صفقة".
وأكد أن هذه الحرب، النظام الأمني بأكمله معني بأمرين فقط، وهما هزيمة حماس وعودة المختطفين.
نتنياهو يجدده موقفه بشأن الهدنةجدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل لن تقبل بأي هدنة طويلة قبل الإفراج عن الأسرى لدى حماس، مشددا على ضرورة أن يكون لجيش الاحتلال الإسرائيلي حضور في غزة.
وقال نتنياهو: "إسرائيل عرضت تقديم الوقود لمستشفى الشفاء في قطاع غزة، لكنهم رفضوا".
وأضاف: "ضرورة أن يختار الأهالي الفلسطينيون في غزة بين نزع السلاح والتطرف، أو الإرهاب"، مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية لا تعمل على هذين الشرطين ومن الضروري إيجاد سلطة مدنية جديدة.
عاجل - الأمم المتحدة تدعو إيران إلى الضغط على حماس (أمر غامض) (كلاب تأكل الموتى وحوامل في خطر) الصحة الفلسطينية تكشف جرائم الاحتلال في مستشفيات غزة الأمم المتحدة تطالب إيران بالضغط على حماس في ملف الأسريالأمم المتحدة تطالب إيران بالضغط على حماس في ملف الأسريطالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، السلطات الإيرانية إلى التدخل والمساهمة في إطلاق سراح الرهائن من قبل حركة "حماس" التي تسيطر على قطاع غزة، ومنع تدخل "حزب الله" اللبناني في الصراع مع إسرائيل.
وقال جوتيريش: "تحدثت مع إيران وطلبت منها شيئين. أولًا، الضغط على "حماس" للإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن، وثانيًا، إبلاغ "حزب الله" بأنه يجب عليه عدم التدخل في الصراع وعدم السماح له بالسيطرة على لبنان بأكمله".
وأضاف: "لا أعرف. لقد زعمت إيران دائمًا أنهم غير مرتبطين بالأحداث، لكنهم يتحدثون علنًا عن خطر تصاعد الصراع. الأمر غامض للغاية"، مُعربًا عن قلقه بشأن تأثير الصراع على الضفة الغربية ولبنان.
ولفت جوتيريش إلى مقتل 101 موظف من الأمم المتحدة، وذلك مُنذُ بداية الحرب بين حماس وإسرائيل.
وذكر أنه منذ بداية الحرب بين "حماس" وإسرائيل، قتل 101 موظف من الأمم المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحرب ضد فلسطين نتنياهو أنطونيو جوتيريش دفاع الاحتلال موعد انتهاء الحرب يوآف غالانت وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة حماس نتنياهو الهدنة الأمم المتحدة الرهائن الرهائن الإسرائيلين إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين أسرى إسرائيل اسرائيل أنطونيو جوتيريش ملف الأسرى الهدنة الإنسانية في غزة الحرب ضد فلسطين إعادة الاسرى الاحتلال الإسرائیلی دفاع الاحتلال الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بإلغاء اتفاقها مع الأونروا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أخطرت إسرائيل الأمم المتحدة بإلغاء الاتفاق الذي يُنظّم عمليات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة.
وأقرت إسرائيل، الاثنين الماضي، قانوناً يحظر على "الأونروا" العمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهو تشريع أثار موجة إدانات دولية، ومخاوف بشأن قدرة الوكالة على تقديم الإغاثة في قطاع غزة، الذي مزقته الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من عام.
وقالت الخارجية الإسرائيلية في رسالة أصدرها، أمس الأحد، مدير عام الوزارة يعقوب بليتشتين، لإخطار الأمم المتحدة بالقرار، إن إسرائيل "تسحب طلبها الموجه إلى الأونروا، كما هو مذكور في (تبادل للمذكرات بين إسرائيل والأونروا التي تُشكل اتفاقاً بشأن عمليات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى) المؤرخ 14 يونيو 1967"، وذلك "بناءً على التشريع الذي أقره الكنيست الإسرائيلي في 28 أكتوبر الماضي".
وجاء في رسالة الخارجية الإسرائيلية إلى الأمم المتحدة، أن القرار "يدخل التشريع حيز التنفيذ بعد فترة ثلاثة أشهر"، وخلال هذه الفترة، وبعدها، "ستواصل إسرائيل العمل مع الشركاء الدوليين، بما في ذلك وكالات الأمم المتحدة الأخرى، لضمان تيسير المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة بطريقة لا تقوّض أمن إسرائيل".
وكان رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، حذّر، من أن قرار إسرائيل حظر "الأونروا" في غزة قد يؤدي إلى إلغاء اتفاقية ترسخ علاقات إسرائيل التجارية مع بروكسل.
وعبر مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، في بيان تبناه بالإجماع عن قلقه الشديد من التشريع الذي أقره الكنيست الإسرائيلي، وقال إنه "يحذر بشدة من أي محاولات لتفكيك أو تقليل" عمليات "الأونروا" وتفويضها.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن الحظر الإسرائيلي على "الأونروا"، إذا تم تنفيذه، سينتهك القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واتفاقية امتيازات وحصانات الأمم المتحدة لعام 1946. كما أرسل جوتيريش رسالة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتعبير عن مخاوفه.