في يومه العالمي.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بالالتهاب الرئوي؟
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
في 12 نوفمبر من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمي للالتهاب الرئوي، إذ تم تخصيص هذا اليوم للتوعية بخطورة الالتهاب الرئوي وكيفية مكافحته وتفادي مضاعفاته، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء.
في السطور التالية نستعرض أعراض الالتهاب الرئوي وطرق الوقاية منه
أعراض الالتهاب الرئويـ الشعور بألم في الصدر عند التنفس أو السعال.
ـ حدوث التشوش الذهني أو التغييرات في الوعي العقلي (في البالغين من عمر 65 وأكبر).
ـ السعال والذي قد ينتج عنه البلغم.
ـ الشعور بالإرهاق.
ـ الحمى والتعرق ونفضان الارتجاف.
ـ أن تكون درجة حرارة جسم أقل من الطبيعية (في البالغين الأكبر من 65 عامًا والأشخاص ذوي الجهاز المناعي الضعيف).
ـ الغثيان أو القيء أو الإسهال.
ـ الشعور بضيق النفس.
الوقاية من الالتهاب الرئويالتطعميات
تلقي التطعميات اللازمة للوقاية من بعض أنواع الالتهاب الرئوي والإنفلونزا، ويجب مراجعة الطبيب حول طرق الحصول على هذه الجرعات، وتأكد من مراجعة حالة التطعيم لديك مع طبيبك حتى إذا كنت تتذكر تلقي لقاح الالتهاب الرئوي حيث إن إرشادات التطعيم تغيرت بمرور الوقت.
الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة
يجب أن تحافظ على نظافة الأماكن المحيطة بك، لحماية نفسك من عدوى الجهاز التنفسي التي غالبًا ما تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، وقم بغسل يديك بانتظام أو استخدم مطهرًا لليد يحتوي على الكحول.
الامتناع عن التدخين
التوقف عن التدخين، وتجنب أماكن المدخنين، بسبب أن التدخين يدمر الدفاعات الطبيعية للرئة ضد عدوى الجهاز التنفسي.
الحفاظ على قوة الجهاز المناعي
يجب عليك أن تحافظ على بقاء جهازك المناعي قويًا، من خلال الحصول على نوم كافٍ، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، واتباع نظامًا غذائيًا صحيًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليوم العالمي للالتهاب الرئوي الالتهاب الرئوي أعراض الالتهاب الرئوي الالتهاب الرئوی
إقرأ أيضاً:
هل عملك ممل؟ اكتشف كيف تحوّل الروتين إلى فرصة!
صراحة نيوز- يعاني الكثير من الموظفين من الشعور بالملل في أماكن عملهم، مما يؤثر سلبًا على الإنتاجية والصحة النفسية. ويرجع الملل في العمل عادة إلى الروتين المتكرر، وقلة التحديات، وعدم وجود تحفيز، بالإضافة إلى ضغط المهام الملقاة على الموظف.
تظهر الدراسات أن الضغوطات اليومية في بيئة العمل، مثل كثرة المهام دون فترات راحة كافية، وسوء تنظيم الوقت، والبيئة غير الداعمة، تزيد من شعور الموظف بالإجهاد والملل.
قد يكون الراتب أيضاً من الأسباب التي تجعل العمل مملّاً أو صعب الاستمرار فيه، خاصة إذا لم يكن متناسباً مع حجم الجهد والتعب الذي يبذله الموظف. الشعور بعدم التقدير المالي قد يضعف الدافع ويزيد من الإحباط، لكن من المهم أن يحاول الموظف تحسين وضعه من خلال اكتساب مهارات جديدة أو البحث عن فرص أفضل، بدل الاستسلام للشعور بالملل والإحباط.
للتغلب على هذه المشاعر، ينصح خبراء التنمية الذاتية بتنويع المهام، وتحديد أهداف واضحة، وأخذ فترات راحة منتظمة، بالإضافة إلى تعزيز التواصل مع الزملاء وطلب الدعم عند الحاجة. كما يُشجّع الموظفون على تطوير مهارات جديدة أو المشاركة في مشاريع تثير اهتمامهم.
إدارة التوازن بين العمل والحياة الشخصية تساهم بشكل كبير في تقليل الضغوط وتحسين المزاج العام، ما يجعل تجربة العمل أكثر متعة وإنتاجية.