هل ظهر متحور جديد لـ أنفلونزا الطيور؟.. مكافحة كورونا تكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن هناك إصابات بالفيروس التنفسي المخلوي في مصر، ولكن معدلات الإصابة به أقل من العام الماضي.
عبد السند يمامة يكشف عن أول زيارة خارجية له بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية لو كان رئيسا للجمهورية.. تعرف على أولى قرارات عبد السند يمامة تجاه القضية الفلسطينية حققية ظهور متحور جديد لفيروس أنفلونزا الطيوروأشار حسني، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن فيروس التنفسي المخلوي ليس جديدا وموجود منذ الخمسينات، وهذه الفترة تشهد نشاط في حركة الفيروسات، مشددا على ضرورة الحذر واتباع الإجراءات الاحترازية خلال هذه الفترة.
وعن ظهور متحورات جديدة لفيروس أنفلونزا الطيور، أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أنه لم تظهر أي متحورات جديدة، وحال ظهور أي متحور سيتم الإعلان عنه فورا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام حسني اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا فيروس كورونا انفلونزا الطيور
إقرأ أيضاً:
الحيتان تساعد في مكافحة التغير المناخي
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةالحيتان من بين أكبر المخلوقات على وجه الأرض، وهي في الأساس مخازن ضخمة للكربون، وعندما تموت يغرق هذا الكربون في قاع المحيط، ويبقى لقرون ولكن عندما يتم اصطياد الحوت، ولا يُسمح لجثته بالغرق في قاع المحيط، يتم إطلاق كل هذا الكربون في الغلاف الجوي.
قدّر أحد العلماء بجامعة مين الأميركية أن صيد الحيتان خلال القرن العشرين أطلق ما يقرب من 70 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وتلك الكمية تساوي ما تطلقه 15 مليون سيارة في عام واحد، إلا أن دور الحيتان تجاه الكوكب لا يقتصر على الغرق في قاع المحيط فحسب، بل إنها تساهم في مكافحة الاحتباس الحراري العالمي من خلال فضلاتها الغنية بالحديد، وبالتالي توفر للعوالق النباتية البيئة المثالية للنمو.
وتشير التقديرات إلى أن العوالق النباتية تلتقط 40% من ثاني أكسيد الكربون المنتج، مما يعني أنه مع انخفاض عدد الحيتان، يكون هناك عدد أقل من العوالق النباتية، وتقل قدرة المحيط على امتصاص الكربون بشكل كبير.
وحسب موقع «Stars Insider» الأميركي، تشير الأبحاث إلى أن صيد الحيتان أثر على البيئة بطرق أخرى غير مباشرة، على سبيل المثال، مع قلة الحيتان الأخرى في المحيط التي تتغذى عليها، بدأت الحيتان القاتلة في افتراس ثعالب البحر.
وأدى ذلك إلى تضافر الجهود خلال السنوات الأخيرة لاستعادة أعداد الحيتان، حيث أصبحت الفكرة تحظى بشعبية متزايدة فيما يتعلق بمبادرات تغير المناخ الأخرى.