الفنانة ريهام الشنواني: تتحدث عن أصعب دور تؤديه كنوع من التحدي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قالت الفنانة ريهام الشنواني إنها تسعى وراء رسم البسمة، على وجوه الملايين من البشر، وهو أصعب تحدٍ تواجهه، لأن الكوميديا في حد ذاتها صعبة جدًا، على عكس المشاهد الحزينة، التي تسيطر على المشاهدين، وتجعلهم في حالة بكاء.
«الشنواني»: دور الراقصة أصعب الأدوار اللي عملتهاوأضافت الشنواني، خلال استضافتها ببرنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، على قناة «CBC»، إن دور الراقصة، من أصعب الأدوار التي عرضت عليها، لكنها قررت أن تؤديه، كنوع من التحدي: «بشكر الأستاذ بيتر ميمي، لأنه طلعني برا الصندوق، وخلاني أتحدى نفسي».
وتابعت الفنانة ريهام الشنواني، أنها استعدت لأداء دور الراقصة، من خلال مشاهدة الفيديوهات لراقصات أخريات، بدلًا من الذهاب إلى أماكن الرقص، مما جعل الأمر سهلًا عليها: «لو كان ينفع أنزل على أرض الواقع وأشوف الراقصات، كنت عملت كدا، لأني اتحمست جدًا للدور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دور ريهام الشنواني مسلسل فيلم
إقرأ أيضاً:
كأس الكونفدرالية: نهضة بركان يقتنص فوزا في اللحظات الأخيرة أمام الملعب المالي ويقترب من التأهل لقادم الأدوار
اقتنص نهضة بركان فوزا ثمينا في اللحظات الأخيرة بهدف نظيف على المالي، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الأحد، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس الكونفدرالية الإفريقية.
ودخل الفريق البرتقالي المباراة في جولتها الأولى مندفعا منذ البداية، بحثا عن الهدف الأول، الذي سيجعله يكسب النقاط الثلاث في حالة ما تم الحفاظ على التقدم، وبالتالي مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية، وتحقيق العلامة الكاملة « تسع نقاط »، مع الاقتراب من التأهل إلى قادم الأدوار، في الوقت الذي بدأها الملعب المالي بطموح الفوز، للانقضاض على الصدارة.
وحاول نهضة بركان الوصول إلى شباك نكولو طراوري بشتى الطرق الممكنة، من خلال المحاولات التي أتيحت له، بغية افتتاح التهديف، إلا أن الإحفاق كان العنوان الأبرز لكل الفرص، جراء غياب النجاعة الهجومية، في الوقت الذي لم يفلح الملعب المالي هو الآخر في تسجيل الهدف الأول، الذي ظل مستعصيا عليهما هما الإثنين، لتتواصل الأمور على ماهي عليه فيما تبقى من دقائق، دون حدوث أي تغيير في عداد النتيجة، لتنتهي بذلك الجولة الأولى كما بدأت على وقع البياض.
وتبادل نهضة بركان والملعب المالي الهجمات خلال أطوار الجولة الثانية، بحثا عن الهدف الأول الذي استعصى عليهما في الشوط الأول، حيث حاولا معا الوصول إلى شباك بعضهما البعض، إلا أن تواصل تألق المحمدي وطراوري في التصديات، حال دون تحقيق المبتغى، ليستمر الشد والجذب بينهما، على أمل تحقيق الانتصار، وكسب النقاط الثلاث.
واستمر الفريقان في تضييع كل الفرص السانحة للتهديف التي أتيحت لهما، تارة لتألق كلٍّ من منير المحمدي وطراوري في التصديات، وتارة بسبب تسرع اللاعبين في اللمسة الأخيرة، وقلة تركيزهم بعد الوصول لمربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، وفي الوقت الذي كانت المباراة تتجه للنهاية، تمكن نهضة بركان من افتتاح التهديف في الدقيقة 86 عن طريق اللاعب ايسوفو دايو من ضربة جزاء، منهيا اللقاء بانتصار فريقه بهدف نظيف.
ورفع نهضة بركان رصيده إلى تسع نقاط في صدارة المجموعة الثانية، « العلامة الكاملة »، فيما تجمد رصيد الملعب المالي عند أربع نقاط، بينما يتواجد ستيلينبوش الجنوب إفريقي في الرتبة الثالثة بثلاث نقاط، متبوعا بلواندا سول الأنغولي في الرتبة الرابعة بنقطة واحدة.
كلمات دلالية الملعب المالي ستيلينبوش الجنوب إفريقي كأس الكونفدرالية الإفريقية لواندا سول الأنغولي نهضة بركان