قالت الفنانة ريهام الشنواني إنها تسعى وراء رسم البسمة، على وجوه الملايين من البشر، وهو أصعب تحدٍ تواجهه، لأن الكوميديا في حد ذاتها صعبة جدًا، على عكس المشاهد الحزينة، التي تسيطر على المشاهدين، وتجعلهم في حالة بكاء.

«الشنواني»: دور الراقصة أصعب الأدوار اللي عملتها

وأضافت الشنواني، خلال استضافتها ببرنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، على قناة «CBC»، إن دور الراقصة، من أصعب الأدوار التي عرضت عليها، لكنها قررت أن تؤديه، كنوع من التحدي: «بشكر الأستاذ بيتر ميمي، لأنه طلعني برا الصندوق، وخلاني أتحدى نفسي».

«الشنواني»: اتفرجت على فيديوهات عشان أتعلم الرقص

وتابعت الفنانة ريهام الشنواني، أنها استعدت لأداء دور الراقصة، من خلال مشاهدة الفيديوهات لراقصات أخريات، بدلًا من الذهاب إلى أماكن الرقص، مما جعل الأمر سهلًا عليها: «لو كان ينفع أنزل على أرض الواقع وأشوف الراقصات، كنت عملت كدا، لأني اتحمست جدًا للدور».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دور ريهام الشنواني مسلسل فيلم

إقرأ أيضاً:

نجمة الأدوار الصغيرة.. محطات في حياة سامية شكري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تُعد الممثلة سامية شكري واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن المصري، رغم أنها عُرفت بتميزها في الأدوار الصغيرة، لكنها استطاعت التنقل بين الأدوار الكوميدية والدرامية؛ مما جعلها تحظى بمكانة خاصة في قلوب الجمهور، ورغم صغر حجم بعض أدوارها، إلا أن تأثيرها كان كبيرًا، مما جعلها رمزًا يُحتذى به للفنانات الصاعدات، وتركت بصمة واضحة في السينما المصرية، تُعبر عن جيل كامل من الفنانات اللواتي ساهمن في تشكيل ثقافة المجتمع. 

"البوابة نيوز" في ذكرى مولدها تُقدم أهم المحطات في حياتها المهنية والشخصية. 

سامية شكرى ممثلة وروائية مصرية ولدت بالقاهرة فى ٥ أكتوبر عام ١٩٤٥ وبدأت حياتها الفنية فى مطلع الستينيات بالتمثيل فى السينما المصرية والسينما اللبنانية بأداء ادوار ثانوية ومن افلامها المصرية الخائنة والعبيط وشاطئ المرح والتلميذة والأستاذ ومغامرة شباب وحكاية ٣ بنات وحسنات المطار، ومن افلامها اللبنانية فيلم أبطال ونساء عام ١٩٦٨، وقد أنهت مشوارها التمثيلى فى عام ١٩٧٢ بإشتراكها فى فيلم حكاية بنت اسمها مرمر

كتبت العديد من القصص نشرت فى حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، كما كتبت قصة فيلم الحجر الداير للمخرج محمد راضى عام ١٩٩٢، وهى اخت الممثلة المصرية " ناهد يسرى "، ويمكن رؤيتها فى دور ناهد أخت الراقصة ياسمين (ناديه لطفى) فى فيلم غراميات مجنون عام ١٩٦٧.

اشتهرت بدورها في فيلم "صغيرة على الحب"، والذي جسدت من خلاله دور سكرتيرة "كمال" مخرج التلفزيون، كما كتبت قصص عدد من الأفلام، كان أهمها “الحجر الداير”، للمخرج محمد راضي.

 يذكر أنها شقيقة الفنانة المعتزلة ناهد يسري، التي غيرت اسمها من ناهد شكري لـ ناهد يسري، تعرضت شقيقتها ناهد يسري لحادث مروع في عام 1974 أدى إلى تشوه بسيط في وجهها، فقررت اعتزال الفن، قبل أن تعود في فترة منتصف الثمانينيات، وبالتحديد في فيلمي “الطماعين، البرنس”، وأشارت الصحف حينذاك إلى أن سامية شكري ساندتها في قرار العودة.

من أبرز أعمالها الفنية، فيلم "العتبة الخضراء" الذي عُرض في عام 1964، وكانت سامية أيضًا جزءًا من الفيلم الشهير "أميرة حبي أنا" الذي عُرض في 1975، والذي حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، تميزت سامية بقدرتها على أداء الأدوار الكوميدية والدرامية على حد سواء، مما أضفى تنوعًا على مسيرتها الفنية.

على الرغم من أن حياة سامية شكري كانت مليئة بالتحديات، إلا أنها استطاعت التغلب عليها بعزيمتها وإرادتها، وعانت من مشكلات صحية في مراحل مختلفة من حياتها، لكنها لم تسمح لذلك أن يؤثر على مسيرتها الفنية، واستمرت في العمل حتى أواخر السبعينيات، حيث اعتزلت في نهاية المطاف لتعيش حياة هادئة بعيدًا عن الأضواء.

مقالات مشابهة

  • احتفالا بذكرى نصر أكتوبر.. ريهام عبد الحكيم تطرح أغنية «جيش وشعب» (فيديو)
  • طرح أغنية جيش وشعب لـ ريهام عبد الحكيم بمناسبة احتفالات نصر أكتوبر
  • ريهام عبد الحكيم تطرح أغنية «جيش وشعب» احتفالا بذكرى نصر أكتوبر
  • نجمة الأدوار الصغيرة.. محطات في حياة سامية شكري
  • أسرار من كواليس الفن.. الكاتب الصحفي عادل حمودة يتحدث عن أسرار حياة أحمد ذكي
  • خالد حماد: فيلم «معالي الوزير» أصعب عمل قدمت به موسيقى تصويرية
  • الحرب النفسية ورسائل التحدي في خطبة خامنئي
  • إطلاق صاروخين من غزة والصحة العالمية تتحدث عن حجم الإبادة بالقطاع
  • ما هي التحديّات التي تنتظر إسرائيل في لبنان؟
  • التفاصيل الكاملة لإخلاء سبيل الراقصة صوفيا من تهمة نشر الفسق