ميناء دمياط تتداول 38 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
ذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط أنه تم تداول 38 سفينة حاويات وبضائع عامة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضح المركز أن حركة الصادر من البضائع العامة قد بلغ 26 ألفا و657 طنا شملت 9 آلاف و225 طن يوريا، و4 آلاف و672 طن رمل، وألفين و45 طن علف بنجر، و4 آلاف و711 طن ملح، و6 آلاف و4 أطنان بضائع متنوعة.
وأضاف أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 34 ألفا و83 طنا شملت 7 آلاف و74 طن خردة، و8 آلاف و634 طن حديد، وألف و101 طن خشب زان، و8 آلاف و50 طن قمح، و987 طن بذر كتان و8 آلاف و237 طن أبلاكاش.
وتابع أن حركة الصادر من الحاويات بلغت 658 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 394 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4586 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 74 ألفا و744 طنا وبمخازن القطاع الخاص 412 ألفا و511 طنkا. ولفت إلى أن قطارين غادرا الميناء بحمولة إجمالية ألفين و590 طن قمح متجهين لصوامع طنطا والفيوم، بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 4 آلاف و312 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من أحمد موسى على الحكم الصادر في قضية الطفل ياسين
علق الإعلامي أحمد موسى على الحكم الصادر في قضية الطفل ياسين في واقعة مدرسة البحيرة.
و كتب أحمد موسي عبر فيسبوك : “حكم رادع وفى أولى جلساتها .. محكمة الجنايات تعاقب المدير المالى المتهم فى جريمة الاعتداء على الطفل ياسين داخل اسوار مدرسة بدمنهور بالسجن المؤبد، العدالة تنتصر وقضاء مصر الشامخ يحكم بالعدل”.
وقضت محكمة جنايات دمنهور المنعقدة بإيتاي البارود برئاسة المستشار شريف كامل عدلي، رئيس المحكمة، وأحمد حسونة عزب، رئيسا، وعضوية المستشارين أدهم محمد سعيد، ومحمد سعيد عبد الحميد، في أولى جلسات محاكمة المتهم بهتك عرض تلميذ دمنهور داخل مدرسة الكرمة، بالسجن المؤبد للمتهم.
وكشف الخبير القانوني محمد عبدالناصر، تفاصيل وعقوبة واقعة الاعتداء الجنسي البشع الذي تعرض له الطفل ياسين، ذو الستة أعوام، داخل أسوار إحدى مدارس اللغات المعروفة بدمنهور.
وشهدت ساحة المحكمة وجود عشرات المواطنين أمام محكمة جنايات دمنهور، لدعم أسرة الصغير ياسين، خلال محاكمة المتهم بالتعدي على التلميذ داخل إحدى المدارس بدمنهور، قائلين: “إحنا جايين ندعم الطفل ياسين، وهو ابننا كلنا”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا