بوابة الوفد:
2025-04-10@22:40:26 GMT

طريقة تحضير شوربة سي فود بالكريمة اللذيذة

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

شوربة سي فود من الوصفات اللذيذة التي يعشقها الجميع، فتحتوي على المأكولات البحرية المختلفة مثل قطع السمك الفيليه والجمبري واستاكوزا وكابوريا وسبيط، فتم العديد من العناصر الغذائية الهامة للجسم، لذا نقد لك طريقة تحضيرها في المنزل بخطوات سهلة.

 

شوربة سي فود بالكريمةطريقة عمل شوربة سي فود بالكريمة

المقادير

- ثمار البحر المشكّلة : 500 جراماً (مشكلة ومجمدة)

- الماء : 3 اكواب

- كريمة : كوب

- المشروم : نصف كوب (معلب)

- الذرة : ربع كوب (معلبة)

- البصل الأخضر : 2 ملعقة كبيرة (مفروم)

- صلصة الصويا : 2 ملعقة كبيرة

- ملح : ملعقة صغيرة

- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة

- الزنجبيل : ملعقة صغيرة (طازج ومبشور)

 

طريقة التحضير

اغلي الماء في قدر على النار، ثم أضيفي ثمار البحر والزنجبيل، وقلبي المكونات لحوالي 5 دقائق.

أضيفي الذرة والمشروم والبصل الأخضر، ثم قلبي المكونات حتى تتداخل.

أضيفي الكريمة وصلصة الصويا وحركي الخليط جيداً، ثم نكّهي بالملح والفلفل الأسود.

غطّي القدر وخففي النار، واتركي الشوربة حتى تغلي وتنضج تماماً.

اسكبي شوربة فواكة البحر في أطباق التقديم، وقدميها ساخنة.

 

فوائد تناول المشروم

خفض ضغط الدم

كل 100 جم من المشروم الأبيض الطازج تحوي ما يقارب 318 ملغم بوتاسيوم، وهذا يعني بأنه مصدر غني للبوتاسيوم، الذي يُعد مهم في الحفاظ على اتزان السوائل في الجسم وضبط مستويات ضغط الدم في الجسم.

 

يعزز صحة القناة الهضمية

يبدو أن بيتا جلوكان والمركبات الأخرى الموجودة في عيش الغراب تعمل كمواد حيوية، مما يعزز نمو بكتيريا الأمعاء الجيدة وبيئة ميكروبية مواتية، هذا مهم لأن القناة الهضمية الصحية ضرورية للحفاظ على أنظمتنا المناعية وهضم طعامنا والتفاعل مع الدماغ عبر الهرمونات والأعصاب.

 

يساعد في إنقاص الوزن

يعتبر المشروم بديلاً رائعًا منخفض السعرات الحرارية وقليل الدسم للحوم، فهي منخفضة السعرات الحرارية وتحتوي على نسبة عالية من الماء، يجعل تركيز البكتين العالي في المشروم مصدرًا جيدًا للألياف القابلة للذوبان، مما يبطئ عملية الهضم ويجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول، كما أنها غنية بالبروتين وقليلة الدهون، يوجد مصدر كبير للنحاس، وهو معدن يساعد في التمثيل الغذائي للدهون، في عيش الغراب.

 

يقوي المناعة

يوجد نوع من الألياف والموجودة في المشروم يعرف باسم بيتا جلوكان، والذي وجد أنه يقوي جهاز المناعة، ونظر الباحثون في بيتا جلوكان كعلاج محتمل للسرطان وارتفاع الكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف السيلينيوم، المتوفر بكثرة في عيش الغراب، لتقوية جهاز المناعة، والحماية من العدوى، وزيادة مقاومة نزلات البرد والإنفلونزا.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

قيعان المحيطات تختزن تراثا ثقافيا تهدده الأنشطة التعدينية

شدّدت منظمات غير حكومية وشعوب أصلية على أن قيعان المحيطات تخفي تراثا ثقافيا غنيا، قوامه مثلا سفن غارقة وحطام طائرات أُسقطت خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية، داعية إلى حماية هذا المخزون من الأنشطة المنجمية تحت الماء على غرار حماية النظم البيئية.

وقالت هينانو مورفي من الجمعية البولينيزية "تيتياروا سوسايتي" لوكالة الأنباء الفرنسية "جاب أسلافنا المحيط لآلاف السنين، ونقلوا المعلومات من جيل إلى جيل".

وأضافت "نحن أبناء شعب المحيط، وعلينا حماية هذا التراث" من خلال "تبني مبدأ أن قيعان البحار مكان مقدس، وحاضنة الحياة".

وخلال الدورة الحالية للهيئة الدولية لقاع البحار في جامايكا، دعا ممثلو الشعوب الأصلية إلى الاعتراف بتراثهم الثقافي وعلاقتهم الروحية بالمحيطات ضمن قانون التعدين الذي سيضع قواعد لاستثمار قاع البحر في المياه الدولية.

حطام إحدى السفن الغارقة على مشارف عاصمة جزر سليمان إذ تُؤوي المحيطات تراثا ثقافيا (الفرنسية) التراث الثقافي تحت الماء

وبدأ علماء ومدافعون عن المحيطات التنبيه -منذ مدة طويلة- إلى المخاطر التي يشكلها هذا الاستثمار الصناعي المستقبلي على النظم البيئية البحرية.

لكنّ "التراث الثقافي تحت الماء هو الذاكرة الحية للأجيال التي سبقتنا، وحمايته يجب أن تكون لها الأولوية على قدم المساواة مع حماية التنوع البيولوجي البحري" حسب ما قال خلال المناقشات ممثل المغرب سليم لحسيني متحدثا نيابة عن الدول الأفريقية.

وينص مشروع النص الحالي، الذي لا يزال موضع خلاف شديد، على حماية "التراث الثقافي تحت الماء".

وينبغي تاليا -على الشركات المستثمرة لقاع البحر- إخطار الهيئة الدولية لقاع البحر في حال اكتشافها رفاتا بشريا أو أشياء أو مواقع أثرية. ويمكن أن يؤدي اكتشاف كهذا، اعتمادا على نتائج المفاوضات، إلى تعليق الأنشطة.

إعلان

ولكن ثمة خلافات بشأن الإجراءات والتعاريف.

تجمع "انظر إلى الأسفل" لوقف التعدين بأعماق البحار أمام البرلمان الأوروبي في بروكسل (الفرنسية)

وقالت أبريل نيشيمورا ممثلة إحدى قبائل شعب جيتكسان في كندا للوكالة الفرنسية "يبدو لي أن اقتصار تعريف التراث الثقافي على حطام السفن محزن جدا" مؤكدة ارتباط شعبها بالبحر من خلال أسماك السلمون التي تسبح في الأنهار.

وقد اقترحت مجموعة من الدول بقيادة ميكرونيزيا تحديد هذا التراث على أنه يشمل التراث المادي (البقايا البشرية والتحف وحطام السفن وحمولتها وما إلى ذلك) والتراث "غير المادي" كالمعرفة المرتبطة بالملاحة التقليدية أو الممارسات الروحية المرتبطة بالمياه.

ويبدو حتى الآن أن التكنولوجيات اللازمة لاستخراج العقيدات المتعددة، للمعادن الموجودة بالمحيط الهادي، هي وحدها المتطورة بما يكفي للنظر في الانتقال إلى نطاق صناعي.

لكنّ المحيط الأطلسي قد يكون معنيا أيضا في ظل وجود نوع آخر من الرواسب.

ويحتضن هذا المحيط السفن والطائرات الغارقة التي أسقطت خلال الحربين العالميتين، فضلا عن آثار قرون من تجارة الرقيق بين قارتَي أفريقيا وأميركا.

منطقة غنية بعُقيدات المنغنيز اكتُشفت على عمق 5500 متر بالمنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان (الفرنسية-الوكالة اليابانية لعلوم وتكنولوجيا البحار والأرض) سفن العبيد

وذكّر لوكاس ليكسينسكي الأستاذ في جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني لوكالة الصحافة الفرنسية بأن سفنا عدة كانت تحمل العبيد غرقت أثناء عبوره "وكان الكثير منهم الذين يموتون أثناء الرحلات يُلقَون في البحر".

ورأى أنه "تاريخ مهم للتراث تحت الماء وارتباطاتنا الحالية به".

وقد تعاون مالكو السفن والتجار والبحارة والمسؤولون "الفاسدون" الأميركيون المتمركزون إلى حد كبير بمدينة نيويورك مع الحلفاء الأجانب، لمواصلة شحن الأفارقة الأسرى عبر الممر الأوسط حتى ستينيات القرن الـ19.

إعلان

ولم تتسبب هذه الممارسة في معاناة رهيبة للأفارقة المستعبَدين فحسب بل أدت أيضا إلى تعميق الانقسام الوطني حول العبودية، وهو شقاق ساعد في تمهيد الطريق إلى أكثر الصراعات دموية في تاريخ الولايات المتحدة (الحرب الأهلية).

وفي حين يبدو وقف عملية الاستخراج في حال اكتشاف حطام سفينة أمرا بسيطا إلى حد ما من حيث المبدأ، فإن حماية الجوانب "غير المادية" لهذا التراث أكثر تعقيدا.

وتوقع ليكسينسكي أن يضع قانون التعدين "قائمة تقويم" مسبق، وخصوصا من خلال سؤال المجتمعات المعنية وعلماء الأنثروبولوجيا عما إذا كان النشاط في منطقة معينة قد "يؤثر سلبا على الروابط الثقافية بطريقة تدخلية جدا ومدمرة".

وقد أوصت مجموعة العمل -التي تقودها ميكرونيزيا- بإنشاء لجنة متخصصة تضم ممثلين عن الشعوب الأصلية لمساعدة مجلس الهيئة الدولية لقاع البحر في اتخاذ قراره بشأن خطة للاستغلال.

وفي ما يتعلق بحماية التراث المادي، أكدت شارلوت جارفي عالمة الآثار البحرية وممثلة منظمة "ذي أوشن فاونديشن" غير الحكومية -لوكالة الصحافة الفرنسية- أنّ ثمة حلولا، مضيفة "نحن مدربون على تحديد موقع حطام سفينة من خلال بيانات عن قاع البحر والتصرف بناء على هذه البيانات" لإنشاء "منطقة عازلة" على سبيل المثال.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل المكرونة السبايسي بالسجق .. فوائد وأضرار الطعام الحار
  • «ولادك مش هياكلوه غير من ايدك».. طريقة عمل الكشري في المنزل
  • مفيدة للجهاز الهضمي.. طريقة عمل شوربة الخضار بالمنزل
  • قيعان المحيطات تختزن تراثا ثقافيا تهدده الأنشطة التعدينية
  • في الخلاط.. طريقة تحضير كيك البرتقال في دقائق
  • طريقة جديدة لتحضير المسقعة .. خفيفة واقتصادية وبـ«ملعقة زيت» فقط
  • خطوة بخطوة .. طريقة عمل القرنبيط المقرمش بوصفة الشيف نادية السيد
  • من المطبخ الإندونيسي .. طريقة عمل المكرونة بالذرة والدجاج
  • بدون أدوية.. 20 طريقة طبيعية لعلاج الإمساك
  • بأقل التكاليف.. طريقة عمل البسطرمة في المنزل