قال المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، إنّ حل مشكلة البطالة في مصر يكمن في الصناعة لأنها تستوعب أعدادا كبيرة، وكذلك الاهتمام برأس المال العربي والأجنبي، مشددًا على وجوب أن تبتعد الدولة او الهيئات التابعة لها عن الاستثمار إلا فيما يتعلق بمشروعات البنية الأساسية التي لا يقدم القطاع الخاص عليها.

وأضاف يمامة، في حواره مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج «انتخابات الرئاسة»، على قناة «المحور»: «لا يمكن الحديث عن إصلاح اقتصادي دون إصلاح سياسي حتى تكون له حدوى، والاقتصاد علم، ولا يجب إسناده إلا للأساتذة المتخصصين، فهم الذين يجب ان يصفوا العلاج».

وتابع المرشح الرئاسي: "بالنسبة إلى الدعم، فنحن نحتاجه في مراحل معينة، وهو موجود في كل دول العالم، فأي مجتمع عبارة عن طبقات، ومن هذه الطبقات ما هو الفقير، والتكافل واجب دستوري وقانوني وديني، ولكن يجب ترشيده وإلغاؤه بشكل تدريجي، ولكن قبل الإلغاء يجب أن نصل إلى الكفاية وأن تكون هناك رقابة جيدة، وأي قرار يجب ان يسبقه دراسة جدوى، فالأمور ليست عنترية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة

إقرأ أيضاً:

أحمد الطيبي … يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب

#سواليف

أكد عضو الكنيست الإسرائيلي من حزب “الجبهة العربية للتغيير” #أحمد_الطيبي، أن “إسرائيل بإمكانها ” #اغتيال #شخص أو فرد ولكن لا ولن يمكن #اغتيال #الشعوب”.

وقال الطيبي خلال كلمة له في الكنيست: “أنا أريد الحديث عن الشعور بأن هذا قد حصل من قبل “ديجافو” (ظاهرة عقلية يتهيأ فيها للشخص تكرار حدوث موقف أو مشهد ما).

وأضاف “قبل 32 سنة الصحف الإسرائيلية كانت تقول تم اغتيال الموسوي أنه عهد النزاع مع حزب الله، هكذا قال أيضا الوزراء في الحكومة الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة WSJ: قوات خاصة إسرائيلية تدخل أنفاق حزب الله تمهيدا للعملية البرية 2024/09/30

ويذكر أن عباس الموسوي هو الأمين العام السابق لحزب الله واغتالته “إسرائيل” عام 1992 ومن ثم خلفه حسن نصر الله.
وأوضح الطيبي أنه “بعد الموسوي تولى السيد شيخ حسن نصر الله القيادة وكان أكثر راديكالية لإسرائيل من الموسوي، واليوم يتحدثون عن هشام صفي الدين (قيادي بارز في الحزب) ليتولى قيادة حزب الله، وهو أكثر راديكالية لإسرائيل من نصر الله”.

وذكر “اعتقلتهم رائد كرمي (قائد كتائب شهداء الأقصى في فلسطين واعتقل عام 2002) في طولكرم ما أطلق الانتفاضة من جديد، واغتيال أحد الجعبري (نائب القائد العام لكتائب القسام) أدى إلى مجيئ يحيى السنوار (رئيس المكتب السياسي لحماس) والقائمة لا تنتهي، ماذا جنيتم؟ الاغتيالات لم ولن تجلب لكم الأمن”.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الجاري، يشن الجيش الإسرائيلي أعنف وأوسع هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، أسفر حتى صباح الجمعة عن 726 شهيدا بينهم أطفال ونساء، و2173 جريحا.

ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع جيش الاحتلال قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

مقالات مشابهة

  • الرئاسي يُشيد باهتمام فرنسا بالملف السياسي الليبي
  • أحمد الطيبي … يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب
  • أحمد الطيبي: يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب
  • شركة كويتية عالمية ترغب في الاستثمار بالجزائر
  • شركة كويتية عالمية ترغب في الإستثمار بالجزائر
  • البطالة بين السعوديين تنخفض مع استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية
  • أبوعرقوب: دور الرئاسي في مفاوضات أزمة المصرف المركزي انتهى
  • الكوني: الرئاسي جسم ضعيف ونعاني من الانقسام بين المؤسسات الليبية
  • إصلاح البيئة يصلح الإنسان
  • أ مات ( السيد) .. ؟ نعم .. ولكن أية ميتة مات ؟