الخارجية الروسية: 1000 شخص بينهم 300 قاصر على قائمة الإجلاء من غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأحد، أن أكثر من 1000 شخص تقدموا بطلبات لإجلائهم من قطاع غزة، من بينهم 300 قاصر.
وقالت زاخاروفا في تصريح أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية إن "أكثر من 1000 شخص سجلوا أسماءهم على قوائم الإجلاء، وبين هؤلاء الأشخاص مواطنون روس و300 قاصر".
وكانت وزارة الطوارئ الروسية قد أعلنت، في وقت سابق، عن بدء إجلاء الروس من قطاع غزة.. فيما عبر حتى الآن أكثر من 60 مواطنا روسيا وصلوا إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح الحدوردى مع قطاع غزة، ويتلقون المساعدة الطبية والنفسية وما يحتاجونه، وسيتم نقلهم إلى القاهرة، وهناك ستتم مساعدتهم في استعادة مستنداتهم ووثائقهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماريا زاخاروفا روسيا الخارجية الروسية 1000 شخص غزة
إقرأ أيضاً:
زاخاروفا تصف تصريحات وزير الخارجية النمساوي بشأن الأزمة في أوكرانيا بالأكاذيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا تصريحات وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ بأن الصراع في أوكرانيا استمر ألف عام، بالأكاذيب.
وفي وقت سابق الأربعاء، قال شالنبرغ خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيغا في فيينا، إنهم اجتمعوا في "موعد حزين للغاية، وكأن ألف عام بالضبط قد مرت بالأمس منذ بداية الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا".
وكتبت زاخاروفا في قناتها على "تلغرام": "المزيد من الأكاذيب، القليل من الأكاذيب - الجميع معتادون على ذلك".
يذكر أن يوم الأربعاء كان اليوم الألف من العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
وفي المؤتمر الصحفي ذاته، قال وزير الخارجية النمساوي إن حل الصراع في أوكرانيا يتطلب دعم الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأطلقت روسيا العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في 24 فبراير 2022، لحماية الأشخاص الذين تعرضوا للانتهاكات والإبادة الجماعية على يد نظام كييف.
وأشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أن العملية الخاصة كانت إجراء قسريا، ولم تُترك لروسيا "أي فرصة لفعل خلاف ذلك، ونشأت مخاطر أمنية لدرجة أنه كان من المستحيل الرد بوسائل أخرى".
وأكد أن روسيا تحاول منذ 30 عاما التوصل إلى اتفاق مع حلف شمال الأطلسي بشأن مبادئ الأمن في أوروبا، لكنها واجهت ردا على ذلك إما الخداع والأكاذيب الساخرة، أو محاولات الضغط والابتزاز، في حين أن الحلف وفي الوقت نفسه، وعلى الرغم من احتجاجات موسكو، يتوسع بشكل مطرد ويقترب من حدود روسيا الاتحادية.