عبدالسند يمامة: سألغى الدروس الخصوصية حال فوزي بالرئاسة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، إنّ مصر غنية بأبنائها في كل التخصصات، مشددًا على انه لو أصبح رئيس الجمهورية سيلغي الدروس الخصوصية فورا، لأنه تعليم موازٍ، والتعليم يجب أن يتم عبر المدرسة.
وأضاف يمامة، في حواره مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج «انتخابات الرئاسة»، على قناة «المحور»، أنّ إصلاح التعليم هو بداية إصلاح الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية في مصر، موضحًا ان حزب الوفد خصص نحو 20% من الموازنة العامة للدولة للتعليم في عام 1950.
وتابع المرشح الرئاسي: "مصر تحتاج إلى المزيد من التطوير لملف التعليم، وأن نستلهم التجربة الأمريكية في تطوير التعليم، حيث حدثت هذه التجربة في عهد الرئيس ريجان، إذ تمت دراسة كيفية النهوض بالتعليم لمدة 18 شهرا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة حزب الوفد إصلاح التعليم
إقرأ أيضاً:
المستشار محمود فوزي يشارك في حفل سحور حزبي الاتحاد والإصلاح والنهضة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، في حفل السحور الذي نظمه حزبا الاتحاد والإصلاح والنهضة ضمن ائتلاف التيار الإصلاحي الحر، بحضور أحزاب وقوى سياسية مختلفة وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وممثلين عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وأعرب "فوزي"، في كلمته، عن تقديره للدعوة التي تلقاها من حزبي الاتحاد والإصلاح والنهضة، مضيفا بأن الحزبين من الأحزاب القريبة لقلبه في ضوء مشاركتهما - إلى جانب أحزاب أخرى - في كلا من الحوار الوطني والحملة الانتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال "فوزي"، إن الحوار الوطني والانتخابات الرئاسية كانا محطتين في بالغ أهمية في العمل السياسي لأنهما شكلا أرضية مشتركة للأحزاب السياسية، موضحا أنه بعد تلك المرحلتين، جاء رمضان الحالي ليؤكد أننا انتقلنا من مرحلة رفع شعار المساحات المشتركة لمرحلة التطبيق العملي.
وأشار الوزير إلى أن التحديات التي واجهت الدولة المصري ـ ولا تزال - دفعت وعززت الوصول إلى تلك المساحات المشتركة، لافتا إلى أن الرئيس يتحدث دائما عن وحدة الصف والوعي وقاد بنفسه هذه الأمر إلى أن أصبحنا نجد أن مسألة الوعي تنتقل من المستوى الأعلى إلى الأدنى.
وذكر المستشار محمود فوزي أن النخبة السياسية تتطور وتتمدد وقضايا الأمن القومي والخطوط الحمراء أصبحت واضحة ولا خلاف عليها، وهذا نتيجة القيادة السياسية الحازمة الواضحة في هذه المواقف، موضحا أنه عندما يكون هناك محددات للأمن القومي، الجميع ينحي توجهاته.
وأشار الوزير إلى أن شهر رمضان كان فرص لأن يلتقى بعدد كبير من النخب السياسية، وقد كشفت اللقاءات على أن القضايا الأساسية محسومة لا خلاف عليها، ويظل الخلاف في مجرد التفاصيل.