سلوى عثمان تنهار باكية بعد وفاة والدها: كان عندنا أمل يخف ويبقى كويس
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أصيبت الفنانة سلوى عثمان، بحالة انهيار شديدة، فور وفاة والدها الفنان عثمان محمد علي، مساء اليوم الأحد، وذلك بعد صراع مع المرض، داخل أحد المستشفيات بالإسكندرية.
أبويا كان تعبان جدًا في المستشفى منذ أيامولم تتمالك سلوى عثمان، نفسها من الانهيار، وقت حديثها لـ«الوطن»، قائلة: «أبويا كان تعبان جدًا في المستشفى منذ أيام، وشهدت حالته تدهورًا كبيرًا، لكن كان لدينا أمل في الشفاء، والعودة إلى منزله، لكن القدر كان له رأي آخر».
وقالت سلوى عثمان، إنّ جنازة والدها ستخرج من أحد المساجد بالإسكندرية، لكن موعدها لم يُحدد بعد، بينما سيكون الدفن في مقابر العائلة بمدينة برج العرب، مطالبة الجمهور بالدعاء له بالرحمة والمغفرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلوى عثمان عثمان محمد علي وفاة عثمان محمد علي سلوى عثمان
إقرأ أيضاً:
الشيخ صلاح التيجاني: صدري ليس غائرًا ضد «خديجة» لأنها ضحية والدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الشيخ صلاح الدين التيجاني، أحد أبرز شيوخ الطريقة التيجانية في مصر، أن صدره ليس غائرًا من الفتاة خديجة التي اتهمته بالتحرش بها، لأنه يعلم أنها ضحية لظروف نفسية صعبة وضعها فيها والدها.
وأوضح الشيخ التيجاني في حوار مطول مع «البوابة نيوز»، أنه اختصم الفتاة في بلاغ رسمي إلى جهات التحقيق للكشف عن حقيقة ما أثير، وهل هناك جهات ما تقف وراء محاولات التشويه لا لشخصه فقط ولكن للصوفية ولبعض الشخصيات العامة التي أظهرت حبها للصوفية ونشرت من خلال أعمالها مفاهيمها عن الحب والعطاء والرحمة.
وأكد الشيخ صلاح التيجاني، أن الفتاة خديجة على خلق وهي الآن متزوجة ولديها أبناء، مشيرا إلى أن السبب في معاناتها النفسية هو والدها، الذي أساء معاملتها ومعاملة زوجته وعاشوا معه تحت ضغط نفسي وعصبي طيلة حياتهم، ثم بعد انفصاله عن زوجته بدأ يستغل ابنته في تصفية حسابات شخصية وينتقم ممن مدوا له يد العون والمساعدة.
وكشف التيجاني، أن الشات المتدوال يعود إلى عام 2016، وكانت ثمة علاقة تربطه مع أسرة خديجة ووالدها ووالدتها وجدها وجدتها، جعلته قريبًا منهم إلى حد أنهم أدخلوه في تفاصيل حياتهم، وبدأوا يشكوا له من تسلط الأب خالد وعلاقته السيئة بزوجته وابنته التي كانت تدرس في تركيا، وأن الزوج انفصل مرتين بطلقتين عن زوجته.
وأضاف: حاولت الإصلاح قدر المستطاع لكني فشل، حتى أن الزوج أوقع على زوجته الطلقة الثالثة وظن أنه يمكنني إعادة الأمور إلى ما كانت عليه وإرجاع الزوجة إلى كنفه، وحملني نتيجة الفشل وبدأ يُهاجمني في الدوائر الأسرية، قبل أن يخرج الخلاف للعلن ويهاجمني على الملأ ويدفع ابنته إلى كتابة هذا البوست ويكتب هو الآخر بوست ويُموله لينتشر كالنار في الهشيم بقصد الإيذاء والنيل من سمعة التيجاني.