أكد د. عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، والمرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، أن أول زيارة دينية خارجية لها حال فوزه بانتخابات رئاسة الجمهورية ستكون نحو المملكة العربية السعودية، معقبًا: "هزور الحبيب ومكة المكرمة.. عملت 60 عمرة وحجيت 4 مرات".

أول زيارة خارجية للدكتور عبدالسند يمامة  عبدالسند يمامة: فلسطين تحتاج إلى وقفة عربية الآن.

. العرب قبلتي السياسية الأولى د. عبدالسند يمامة: التهديد بطرد السفير الإسرائيلي لن يؤثر على كامب ديفيد

وأوضح "يمامة"، خلال حواره مع الإعلامية هبة جلال، ببرنامج "انتخابات الرئاسة"، المُذاع عبر شاشة "المحور"، أن أول زيارة سياسية له خارج مصر تكون نحو الدول العربية، مشددًا على أن قبلته الدول العربية.

 

وأشار إلى أن الوضع الحالي والعلاقات بين الدول العربية هو أمر غير  مريح، موضحًا أن منذ اكثر من 50 عامًا كان تطرق إلى إنشاء محكمة عدل عربية، مؤكدًا أنه كان لابد أن تكون هذه المحكمة على غرار محكمة العدل الأوروبية في لإطار تنظيم اقتصادي بين الدول العربية والأمر لا يقتصر على أن يكون مبنى فقط. 

 

وأضاف أنه تم مناقشة إنشاء محكمة عدل عربية في جامعة الدول العربية وتم الخروج بـ3 مشاريع بخصوص إنشاء المحكمة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالسند يمامة رئاسة الجمهورية انتخابات رئاسة الجمهورية الوفد حزب الوفد رئيس حزب الوفد عبدالسند یمامة الدول العربیة أول زیارة

إقرأ أيضاً:

أوابك: الدول العربية قادرة على تأمين إمدادات مستدامة من المعادن الحيوية

مقالات مشابهة «المركزي السويدي» يُخفض أسعار الفائدة مجدداً

‏5 دقائق مضت

بورصة الدواجن اليوم اسعار الفراخ البيضاء والبيض الأربعاء 25 سبتمبر 2024 بالأسواق

‏9 دقائق مضت

من الممكن تخفيض العجز إلى 3 % خلال 5 سنوات

‏15 دقيقة مضت

اتحاد كرة القدم يحدد موعد قرعة كأس الملك السعودي 2025 والفرق المتأهلة

‏30 دقيقة مضت

‏Fitbit تعيد تصميم صفحات الإحصائيات الخاصة بدرجات إدارة التوتر والحالة المزاجية

‏37 دقيقة مضت

مجلس الوزراء السعودي يصدر قرار الموافقة على إنشاء 10 كليات اهلية

‏43 دقيقة مضت

أكد أمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، جمال عيسى اللوغاني، أن الدول العربية يمكنها أن تؤدي دورًا رئيسًا في ضمان توافر المعادن الحيوية اللازمة لعملية تحول الطاقة.

وشدد اللوغاني على أن المنطقة العربية كانت وما زالت موردًا رئيسًا موثوقًا به للإمدادات من النفط والغاز الطبيعي اللازمة لدعم نمو الاقتصاد العالمي، وقادرة على تأمين سلاسل إمدادات مستدامة ومرنة من المعادن الحيوية.

وأشار أمين أوابك جمال اللوغاني، في تصريحات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، إلى أهمية المعادن الحرجة في التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون، نظرًا لدورها في دعم تقنيات الطاقة المتجددة مثل البطاريات والمركبات الكهربائية.

ودعا اللوغاني إلى تعزيز إستراتيجيات وطنية وعالمية لتأمين إمدادات المعادن الحرجة، وتطوير البنية التحتية اللازمة لاستغلالها.

صناعة الطاقة الخضراء

لفت أمين عام أوابك إلى أن المعادن الحرجة، مثل النيكل والليثيوم والكوبالت والنحاس، تمثّل العمود الفقري لصناعة الطاقة الخضراء والنظيفة، إذ تدخل في تصنيع بطاريات التخزين وتوربينات الرياح وغيرها من متطلبات ومدخلات صناعة الطاقة النظيفة عالميًا.

وأشار، بمناسبة إصدار أوابك دراسة جديدة بعنوان (الواقع والآفاق المستقبلية للمعادن الحرجة ودور الدول العربية في تأمين سلاسل الامدادات)، إلى أنّ تَركُّز إمدادات العديد من المعادن الحرجة في عدد محدود من الدول يعرّض سلاسل الإمداد للمخاطر، وهو ما يتطلب تعزيز التعاون الدولي وتطوير سياسات تجارية أكثر مرونة لتقليل المخاطر وتحقيق استدامة سلسلة للإمدادات.

وقال، إن التوقعات تشير إلى ارتفاع كبير في الطلب العالمي على المعادن الحرجة بحلول 2050، بسبب الاعتماد المتزايد على تقنيات الطاقة النظيفة منخفضة الكربون، وخاصة توربينات الرياح والألواح الشمسية، والتوسع الكبير في شبكات الكهرباء، وإنتاج المركبات الكهربائية.

وأوضح أنه في سبيل تحقيق تلك المتطلبات يجب على الدول تعزيز قدراتها في إنتاج ومعالجة هذه المعادن، مع التركيز على الاستدامة والتعاون الدولي لتأمين سلاسل الإمدادات، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية “كونا”.

الطلب على المعادن الحرجة

قال أمين عام أوابك، إن تلبية الطلب المتزايد على المعادن الحيوية يواجه عدّة تحديات، من أبرزها تباطؤ عملية التعدين وتطوير الاحتياطيات، بسبب السياسات الحكومية المعقّدة، والتحديات التي تتعلق بالآثار البيئية والاجتماعية، فضلًا عن العوامل الجيوسياسية التي تؤدي بدورها إلى تعطيل سلسلة التوريد، إذ يتركز إنتاج ومعالجة هذه المعادن في عدد قليل من الدول.

وأوضح اللوغاني أن الاستثمارات في استخراج ومعالجة المعادن الحرجة ما تزال متواضعة، على الرغم من النمو في الطلب، مشددًا على ضرورة وضع أطر قانونية تدعم الاكتشافات الجديدة، وتشجع على الاستثمار في البنية التحتية.

ولفت إلى أن الاستثمارات العالمية في المعادن الحرجة لا تواكب الطلب العالمي المتزايد، إذ تتراوح الاستثمارات المطلوبة خلال المدة من 2022 إلى 2030 ما بين 360 و460 مليار دولار أميركي، مما يعني وجود فجوة استثمارية تتراوح ما بين 180 و270 مليار دولار.

وبيّن أن أنشطة استخراج المعادن الحرجة لها آثار بيئية سلبية، تشمل فقدان التنوع البيولوجي وتلوث المياه واستنزافها، داعيًا إلى تطوير معايير بيئية صارمة، وتبنّي تقنيات صديقة للبيئة للحدّ من هذه الآثار.

وأشار إلى أهمية التركيز على استعمال تقنيات تقلل من الأثر البيئي لهذه الأنشطة، مثل إعادة التدوير واستعمال الموارد بشكل أكثر كفاءة، نظرًا لتسبُّب استخراج المعادن الحرجة ومعالجتها بنسبة تبلغ نحو 10% من انبعاثات غازات الدفيئة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • عاجل- احتجاجات عربية في الأمم المتحدة رفضًا لخطاب نتنياهو والوفود العربية تغادر القاعة
  • عاجل- احتجاجات عربية في الأمم المتحدة رفضًا لخطاب نتنياهو
  • حموشي يواصل زيارة العمل لدولة الإمارات العربية المتحدة
  • اللطيف حموشي يواصل زيارة العمل لدولة الإمارات العربية المتحدة
  • وفد قضائي أمريكي يصل إلى ليبيريا لدعم إنشاء محكمة الحرب والجرائم الاقتصادية
  • عبد العاطي يشارك في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين
  • بدر عبد العاطي يشارك في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين
  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين
  • حرب لبنان.. العراق يطلب عقد قمة عربية إسلامية طارئة
  • أوابك: الدول العربية قادرة على تأمين إمدادات مستدامة من المعادن الحيوية