بيع النادي يقرب زيدان من تجربة جديدة مع مارسيليا الفرنسي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
اقترب زين الدين زيدان، المدرب السابق لريال مدريد، من الانضمام إلى أولمبيك مارسيليا الفرنسي وتولي منصب المدير العام.
وبحسب صحيفة "فرانس بلو بروفانس"، فإن الفرنسي اشترط إنهاء صفقة بيع النادي والذي وصلت مفاوضاته إلى مرحلة متقدمة.
ويعد مارسيليا النادي الفرنسي الوحيد المتوج بأبطال أوروبا، لذا فإنه يسعى لاستعادة أمجاده مرة أخرى على يد أحد أساطير اللعبة.
وتشتمل مسيرة زين الدين زيدان التدريبية على تولي فريق ريال مدريد مرتين، الأولى من 2016 إلى 2018 ثم من 2019 إلى 2021، وتتويجه بالعديد من الألقاب، أبرزها الثلاثية التاريخية المتتالية في دوري أبطال أوروبا.
وربطت الشائعات زيدان بيوفنتوس الإيطالي أكثر من مرة بالإضافة لحصوله على عرض كبير من الدوري السعودي.
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: زيدان مارسيليا الدوري الفرنسي زيدان مارسيليا الدوري الفرنسي
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستعيد ذكريات تكريم البابا فرنسيس و زيارته إلى مارسيليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أعقاب وفاة البابا فرنسيس، عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تقديره العميق للبابا الراحل، وتعاطفه تجاه زيارة البابا إلى مارسيليا في سبتمبر 2023. وقال ماكرون: “بينما نقدم تكريمنا للبابا فرنسيس، أتأمل بعاطفة في زيارته إلى مارسيليا. كانت لحظة من الأخوة، لحظة من السلام والأمل، محفورة في قلب الأمة.”
زيارة مارسيليا.. لحظة تاريخية في العلاقات بين الكنيسة والشعب الفرنسي
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى مارسيليا في سبتمبر 2023 حدثًا تاريخيًا بالنسبة لفرنسا، حيث اجتمع العديد من الفرنسيين من جميع الأعمار والخلفيات لتلقي رسالته عن السلام، الأخوة، والتضامن وكان البابا خلالها يروج لقيم المحبة الإنسانية التي ميزت سنوات حبريته.
ذكريات تدوم في الذاكرة الوطنية
تُعد هذه الزيارة إحدى اللحظات التي شكلت أثرًا عميقًا في الذاكرة الوطنية لفرنسا، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الكنيسة والشعب الفرنسي. وقد لاقت كلمة البابا في مارسيليا ترحيبًا كبيرًا، حيث سلط الضوء على الحاجة إلى التفاهم والتعاون بين مختلف الثقافات والأديان.
رئيس فرنسا يشارك في وداع البابا
كما أكد الرئيس الفرنسي على أهمية الدور الذي لعبه البابا فرنسيس في تعزيز العلاقات الدولية، مشيرًا إلى أنه كان صوتًا من أجل السلام والعدالة الاجتماعية. وأضاف ماكرون أنه رغم الحزن على وفاته، فإن البابا سيظل حيًا في القلوب والعقول، وخاصة في فرنسا حيث زرع بذور الأمل والمحبة.